author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
المكان
كل شيء يعبر , إلا الأطفال فالجرح في إصبع واحد منهم يستفزك حد الغضب ..ماذا أنتجنا بعد كارثة البحر الميت ؟ ..أرتال من العتب والشكوى والتذمر , ونحيب على صفحات الفيس بوك ..تخلله هجوم على وزير التربية والمطالبة باستقالته , أنتجنا أيضا وابلا من النقد ..والمطالبة برحيل الحكومة ...أنتجنا غضبا والبعض تفنن في كتابات العويل واللطم ..وشرح وجع الأمهات ..أنتجنا أيضا , مجلدات في نقد حكومة الرزاز ...ولكن أي واحد من الذين أشبعونا لطما , لم أشاهده يذهب لمكان الفاجعة ويقرأ الفاتحة ويضع إكليلا من الورد ...في المكان ويترحم على الذين ماتوا ...حتى تعرف اللحظات التي مر بها الأطفال...
السبت 2018 10 27 23:00
وقار
لدينا التلفزيون الأردني، ولدينا تلفزيون المملكة.. ولدينا عشرات المحطات الفضائية الخاصة، لكنها كلها لم تعوض نقص الوقار الذي كانت تتمتع به (سوسن تفاحة) حين تقرأ خبرا، عن زيارة للرئيس الفرنسي الراحل (فرانسوا ميتران ).. سوسن كانت تفاحة بكل ما تعني الكلمة من معنى، وكان للشاشة في زمنها هيبة خاصة.. وأنا كنت معجبا بهيبة هذه السيدة، فحين تطل تشعر أنها في المنزل وتشرب الشاي معنا.أتابع المحطات الجديدة التي تبث، مكياج.. عيون مطعمة بالعدسات اللاصقة، سشوار.. ومحاولات «...» للوعي تقدمها مذيعة، تظن في لحظة أنها ستأسر قلب وطن كامل.. وتبحث في أصوات المذيعات ووجوههن عن...
الأربعاء 2018 10 24 23:00
الملك
قبل (3) أشهر التقينا الملك، أنا ومجموعة من الزملاء في قصر الحسينية، كان نصيبي أن أجلس بجانبه تماما، ولم يفصلني عنه سوى رئيس الديوان.. وتلك ليست المرة الأولى التي أجلس فيها معه.أقل من متر، كانت المسافة بيننا.. وأمضيت أنا وزملائي أكثر من ساعة ونصف في الحديث والحوار معه... لم تغب عيني عنه أبدا وبقيت مستمعا لما يقول، ومراقبا ما يفعل.. وحين تقابل ملكا عليك أن تلتزم بزي رسمي مقبول ..حين عدت للمنزل سألني (زود) ابني عن الملك، والأطفال بطبعهم يحبون معرفة التفاصيل... ويحبون الواقع أكثر مما تعرضه الشاشات، قلت له: إنني كنت أرتدي ساعة في اللقاء من نوع (بريتلنج).. وقد...
الثلاثاء 2018 10 23 23:00
لمن؟
يقض مضجعي سؤال مهم ..وهو الأردن لمن ..إلي، إلك، إلهم؟لم يطرق أحد هذا السؤال، نهائيا ...وأنا شخصيا صرت تائها لا أعرف حقيقة لمن هو الأردن !هل هو لطبقة المسؤولين التي تمضي وقتها في الرعايات والمحاضرات، وتشخص الواقع بما تريد وتقدم الحلول بحسب رغبتها، ونحن الجمهور الذين عليهم أن يصفقوا في نهاية المحاضرة، ويقدموا الشكر والعرفان ..ونحن الذين علينا أن نتفق معهم،..وفي نهاية أحاديثهم نقترب منهم ونلتقط الصور معهم، ونقر أن الرصيد الوطني الأردني من الثرثرة في ازدياد .هل هو لطبقة الجنرالات والوزراء، الذين استفادوا من الدولة وبنوا بيوتهم من خيراتها، وأرسلوا...
الأحد 2018 10 21 23:30
مطاعيم
كيف تعرف الأردني من غيره ؟ ..الأمر سهل جدا ..وأنا أود أن أتوجه بالشكر الجزيل لوزارة التربية والتعليم ، ووزارة الصحة ...كون هذه الوزارات وسمتنا بدمغة ، ستبقى معنا حتى الوفاة .الأسبوع الماضي كنت في البحر الميت، وعلى شاطئ أحد الفنادق تقاطر العشرات من الناس للسباحة، وكان سهلا علي أن أميز الأردني عن العربي أو الأجنبي ..والسبب بسيط أن اثار المطعوم الذي تلقيناه، في طفولتنا أثناء خدمتنا في المدارس الإبتدائية، قد ترك أثرا على الكتف أشبه (بالدمغة)...نحن الشعب الوحيد الذي قررت وزارة الصحة، بالتعاون مع وزارة التربية (دمغنا) في الكتف ..حتى يتم التعرف علينا بين...
السبت 2018 10 20 23:30
سلمى والمعبر..
ذات يوم ذهبنا إلى سوريا، قبل الحرب وقبل الدم.. وقبل كل هذا الدمار، وأنا بطبعي... كلما ذهبت مررت على السوق الحرة السورية، ليس فقط لشراء الشوكلاته والعطور... بل لأستمع للهجة الشامية حين تنطلق من أفواه النساء.. وأحاول أن أنسخها في ذهني، حفظت كل الجمل الشامية الرشيقة... حفظت: (شوبنا ..بنوب أخي بنوب...ما بيحسن، ليكو ليكو عمو مصطفى..الخ).. ما أجمل تلك اللهجة، لو أن نزار قباني كتب.. بدلع البنات في دمشق لكان شعره أبلغ من الفصحى، على الأقل دلع البنات.. أقوى في القلب من الوزن والقافية والتشبيه الصريح.وذات يوم جاءت سلمى مع أمها، دخلوا إلى السوق الحرة.. وكانت الأم على...
الأربعاء 2018 10 17 22:45
أوهام
أشعر أني مرهوب الجانب، الكل يهابني ...فحين أمشي في الحارة التي أقطن بها، تغلق الشبابيك، وتوصد الأبواب ....خوفا .حتى المخافر تهابني ، فقد مررت أمس من أمام مخفر زهران ..وعلى الفور حين شاهدني العسكر نكسوا سلاحهم، بالطبع السلاح لايرفع في وجه عبدالهادي راجي ..وقد بلغني أن وزير الداخلية قال في اجتماع أمني سري مصغر، حول إنزال قوات الدرك، في المسيرات والمشاجرات ..قال : نحن أصلا لا نحتاج لكل هذه القوات، إنزال عبدالهادي راجي إلى الشارع يكفي ..ذات يوم ، ذهبت إلى منطقة صحراوية في شرق المملكة، ذهبت كي أجوب الفيافي هناك ..وقد قيل لي أن الضباع اختفت من المنطقة (10)...
الاثنين 2018 10 15 22:30
بقع سوداء
ذات يوم أصبح إصبعي أسود، فقد أغلق أحدهم الباب على أصابعي، وبدأت بالصراخ.. وتدخلت أمي، ووضعت عليه قليلا من الثلج..بعد يومين زال الألم، لكن مكان الأظفر (بنان الأصبع) ظل أسود، ظلت فيه بقعة سوداء.. أزعجتني وحين سألت قالوا لي: أنه مجرد نزف من الدم وسيزول.لم أكن الوحيد في الصف الذي يعاني من بقعة سوداء على بنان الإصبع بل محمود كان كذلك، وحسونة.. وجميل وحين كنت أسالهم أكتشف أن احدهم قام بإغلاق الباب على إصبعه.. «ياما أغلقت الأبواب على أصابعنا»!ضايقني السواد، وكنت كلما مسكت القلم لأنسخ القصيدة .. داهمني اللون، وحاولت مرارا أن أزيله لكنه في العمق ولا يزول .....
الأحد 2018 10 14 23:00
أبو سليمان..
بدأت العمل في الصحافة،أنا والزميل عبدالله أبو رمان ..هو جاء من السلط (أم جوزة) وأنا جئت من (الربة)، اعتقلنا مع بعضنا..وسجنا سويا، وكان مؤدبا بحكم الصرامة العسكرية الموجودة لدى والده ..لكني أملك فضلا عليه، بأن علمته الدخان ..وبعض الجنون، والكثير الكثير ..من مستلزمات الغرام في زمن الطفر والشقاء...والكثير من الصراعات التي تنشب بيننا على لاشيء.عبدالله أبو رمان، أصبح مديرا عاماووزيراً.ثم خرج إلى المنزل متقاعدا في سن ال(39)..وبعد سنوات عاد للخدمة سفيرا، وأنا بقيت كما أنا مجنونا ..وأحاول أن أداري الجنون بمعاتبة الأيام، لكن الأيام لم تسمع لي وأنا لم أكف عن...
السبت 2018 10 13 23:00
كاميرات
في عمان يوجد عشرات الكاميرات المنصوبة، على الشوارع لتسجيل المخالفات، هذه الكاميرات تدخل الملايين لخزينة الدولة وقد سجلت ما يقارب (217) ألف مخالفة سير في العاصمة وحدها.. ويقال إنها في شهر واحد سجلت (89) ألف مخالفة.لماذا تسجل هذه الكاميرات مخالفاتنا؟ والأصل أن تسجل زيف الوجوه وانقلابها.. وأن تسجل صورا لمن يختطفون من الحاويات في أواخر الليل بعض الطعام، أو بعض العبوات البلاستيكية.. من أجل بيعها.كاميرات ظالمة، لئيمة.. وظيفتها، أن تطارد شوقنا إلى الأطفال حين نتأخر عليهم، وظيفتها.. أن تعاقبنا على الحب إذا كانت ليلى تنتظر خطيبها عن ناصية المنزل... وأن تصادر...
الأربعاء 2018 10 10 23:00
صفحة 95 من 132
1
2
...
94
95
96
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف