author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
يمانيون في المنفى..
أتابع المفاوضات بين اليمنين , في السويد...بين وفد الحكومة الشرعية وأنصار الله....ويبدو أن الحكومة السويدية اختارت لهم قصرا في ضاحية بعيدة عن الأضواء , وعن الضوضاء وسط غابة جميلة جدا.لوكنت مكان (مارتن غريفيث) لقمت بإحاطة الإخوة اليمنين بأجواء تساعد على الإتفاق , مثلا لابد من جولة مفاوضات في العراء , يتخللها (شاي ع الحطب)...ونار موقدة , ولتكن الجلسة (أرضي)...ومن قبيل التجديد أو صنع أجواء تذكر المتفاوضين باليمن , لابد من وجبة مندي..وسهرة على العود تتضمن فقط أغنيات (الثلاثي الكوكباني)..لو أن الأمم المتحدة استشارتني , لاستضفت الأشقاء في الكرك...ولتكن...
السبت 2018 12 8 23:00
جامعات
أمس شاهدت ، مجموعة من (الفيديوهات) لمشاجرة في جامعة خاصة ..وسمعت صراخا لمجموعة من البنات وهروب غير مبرمج .أنا لا أعرف ماهو المانع من أن يكون هناك شعب أمنية في الجامعات ..ولماذا في لحظة نقرر أن نرسل ، جنودا بكامل سلاحهم للبنوك من أجل حماية المال من السطو المسلح ، ونمنع قوات الأمن من الدخول للجامعات بحجة حماية حرماتها ..هل المال في لحظة صونه وحمايته أهم من حماية العقل ؟شيء مقزز بكل ما تحمل الكلمة من معنى ، أن تشاهد هذا الكم الهائل من الدماء تسفك من قدم طالب،وأن تشاهد هذه الوحشية ..وغياب الحس الإنساني حين يتهافت مجموعة على ضرب اخر ، شيء خارج نطاق العرف...
الأربعاء 2018 12 5 23:00
القايش
في طفولتي كنت ليبراليا، كنت أصعد إلى سطح منزلنا..وأنظر للسماء للحمامات التي تجوب المدى، أتمنى لو أني امتلكت أجنحتها وحلقت مثلها.. وكانت ليبراليتي تطغى على كل شيء، وقد علمت أصدقاء السوء في الصف السادس، سرقة الدراق من سور الجيران.. الليبرالية لا تؤمن بالحواجز ولا بالأسوار، لهذا صعدت على كل أسوار الجيران..وبعد أن كبرت قليلاً، استهواني اليسار.. وكانت ملامح اليسار تتفتق عندي حين نصحني أستاذ التربية الرياضية، بعد أن تم ضمي لفريق المدرسة بالواسطة، نصحني تسديد الكرة بالقدم اليسار.. قال لي يجب أن تعود نفسك على ذلك، ونجحت بعد فترة.. وأحرزت هدفاً باليسار.....
الاثنين 2018 12 3 23:00
أحلام والنخبة السياسية
كنت أشاهد بعض ال1حلقات من برنامج (أرب ايدول)، وكان يلفت انتباهي دور المطربة أحلام وتعليقاتها، ومشاحناتها.. وصدامها مع أعضاء لجنة التحكيم ومن ثم إشعالها منصات التواصل الإجتماعي، بعد تعليقاتها والتي تسمي نفسها فيها بالملكة، وتتهم من ينتقدونها بأن الغيرة تذبحهم.في الحقيقة أحلام هي تعبير عن فائض الثروة، حتى في الفن لغة المال لها حضورها، وهي تعبير عن إنتاج القلق.. فالمحطة تعتبر أن المشاهدات التي تحققها أحلام عبر الآراء المثيرة للجدل، في وسائل التواصل الإجتماعي تمثل ترويجاً مهماً للبرنامج... ناهيك عن أن الأزياء التي ترتديها والمجوهرات تمثل...
الأحد 2018 12 2 23:00
وصفي
من الجميل أن تكتب عن وصفي التل , بعد مرور ذكرى استشهاده ..على الأقل سترصد ردات الفعل , وما كتب عنه ..سترصد أيضا جيلا ما زال في العشرين من العمر لم يعاصر وصفي , ولم يكن ولد في زمانه بعد ..قد استفزته الذكرى , وأنتج ردات فعل جميلة وغريبة .والسؤال لماذا كلما مرت الأعوام على استشهاد وصفي , تشتد ردة فعل الأردني , ويتخذ من الذكرى منصة للدفاع عن بلده ...ويتخذ منه نموذجا في الوطنية والبسالة والإقتدار ...لأنك حين تفتح جهاز كمبيوترك على مقالات لبعض الكتاب الليبراليين , تكتشف أنهم أوغلوا في الحديث عن الشفافية , والنظرة للمستقبل ..ونسوا الذكرى ووجدان الأردني , وكأن وصفي...
السبت 2018 12 1 23:00
العين الحمرا
ذات يوم كتب الزميل جميل النمري مقالا، قال فيه إن البلد في قبضة (الزعران).. وتحدث عن حجم (الأتاوات) التي تفرض، عن البلطجة التي يقوم بها البعض، وعن قانون يتم استغلاله لصالح هذه الفئة.تلك نقطة تنبه لها، فاضل الحمود حين جاء إلى الأمن العام.. وأول ما قام به هو سد الثغرات التي تتيح لهذه الفئة، أن تضرب وتفرض (الأتاوات) وتعتدي على أرواح الناس.. ثم تستغل القانون لتعود للشوارع، حين أعطي المحافظ صلاحيات الحجز ورفع سقف الكفالة العدلية.عمان الان نظيفة نسبيا من هذه الفئة، لم تعد المواقع الإلكترونية تنشر قصص السلب المسلح، والإعتداء بالسكاكين.. لم تعد شركات التأمين...
الثلاثاء 2018 11 27 23:00
حليمة
يقولون : ( رجعت حليمة لعادتها القديمة )..منذ أن وعيت على الدنيا وأنا أسمع بحليمة ، وأحاول أن أعرف..من هي حليمة؟..شقراء أم سمراء..طويلة أم قصيرة ..هل هي أم وربة منزل أم عزباء .. هل هي جميلة الوجه أم قبيحة ، لكنها شغلت الدنيا .والمشكلة أن حليمة مشهورة جدا ، وهي الوحيدة التي تشكل وحدة قياس للسياسة والإجتماع والعلاقات الأسرية ..وحتى الأمراض في بلادنا ، وهي التي تصلح لقياس الحالة في كل مكان وزمان ...والسؤال ما هي عادات حليمة القديمة ؟ ..هنا مربط الفرس وكم كان بودي أن أعرف ماذا فعلت حليمة ، وهل فعلها يشكل جرما ؟ خدشا بالحياء العام ..معارضة سياسية غير موفقة؟..هل...
الاثنين 2018 11 26 23:00
فن الإتيكيت
قرأت أول أمس ، خبرا يتعلق بالإعلان عن محاضرة لسيدة أردنية خبيرة في فن (الإتيكيت) ،الخبر ذاته يؤكد أن المتحدثة .. أصدرت كتابا عن هذا الفن بهدف تسهيل حياتنا ، وقد جاءت الدعوة من طبيبات في القطاعين العام والخاص.أنا بصراحة أبحث عن مركز يعطي دورات في (الإتيكيت) ، مشكلتي في الحياة أني افتقد هذا الفن ...فأول صبية تعرفت عليها في الجامعة ، على مدخل كلية الأداب، أعطيتها كسرة جميد - كانت في جيبي- من قبيل التودد ..نسيت أني طالب جامعي وعلي أن أتحلى (بالإتيكيت) ..ولا أحمل كسرات الجميد معي إلى الجامعة ...وهي صدمت يومها ، وظنت أني أحمل الطباشير معي .وقد خذلني (الإتيكيت)...
الأحد 2018 11 25 23:00
ألم الأصابع
حين كنت طفلاً.. ياما ركضت لأمي، ودموعي تسبح على خدي والألم يغتال كل قطرة فرح في دمي، ركضت لها شاكياً من إخوتي فقد أغلق أحدهم الباب على أصابعي.. لا أعرف لماذا حين كنا صغاراً، كانوا كثيراً ما يغلقون الأبواب على أصابعنا، ربما لفائض الطاقة فينا ربما لحبنا للهو..وأمي كان لديها علاج واحد لإصبعي المصاب، وهو غسله بالماء ثم لفه بقطعة قماش، وأنجع علاج كان هو أن تعطيني (شلناً).. ومن ثم تشكيل لجنة تحقيق مصغرة لمعرفة من أغلق الباب على إصبع عبدالهادي... ولا بد من عقاب شنيع لمغلقه.في طفولتي إذا صدح بكائي في المنزل، السبب معروف... أحدهم أغلق الباب على يدي، وإذا استفزت...
الأربعاء 2018 11 21 23:00
الأم
في غزة، يرشق المقاوم صواريخه، وعليه مباشرة أن يغادر المكان لأنه يصبح مكشوفا تحت مرمى النار الإسرائيلية، وإذا تأخر ستطاله قذائفهم ويسقط شهيدا.. لكنه سيعود لأمه، مكللا بالغار.. على الأقل اخر ما سيمر في ذاكرته حضن أمه وشيبها ودعواتها، وملمس خدها وملمس كفها.. والعيون الأعمق من البحر.. والدعوات الصادقة.وفي القدس، حين يقرر مقاوم فلسطيني أن يغادر الحياة إلى السماوات العلى.. ويتقدم لطعن جندي إسرائيلي، وتطاله الطلقات الغادرة.. يتذكر أمه، فقط في لحظة الموت وحدها تأتيك أمك، ويشعر بها فوق رأسه وتزغرد له.. وتمسح بزيت الزيتون الفلسطيني جرحه، وتذرف دمعة حرى من...
الثلاثاء 2018 11 20 23:00
صفحة 93 من 132
1
2
...
92
93
94
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف