author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
عبد الهادي المجالي
غادر عبدالهادي باشا المجالي الحياة، فقد خاض كل المعارك الشرسة في العمر وانتصر بها.. وفي لحظة من العمر استسلم للمرض وإرادة الله..وقرر الرحيل عن الدنيا، إلى مثواه الأخير..كان كبيرا على الأيام, ولم تكن هي الأيام كبيرة عليه.. وكان كبيرا على المنعطفات التاريخية، ولم تجرؤ تلك المنعطفات على تهميشه أو إبعاده عن المشهد بل طوعها وقام بثنيها, وقدم للتاريخ تجربة في العسكرية والسياسة.. من النادر على أردني أن يمر بها.. أو يخوض غمارها...أنا لا أعرف ماذا سأكتب عنه؟.. لكن قدري كان في بداية مشواري الصحفي.. أن يتعارك اسمي مع اسمه, كنت يومها بلا تاريخ سوى موهبة اكتسبتها من...
الأربعاء 2021 02 10 22:46
الملك والطفل نور
زار جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا، مؤسسة الحسين لرعاية الأيتام أول أمس في ذكرى البيعة وذكرى رحيل الحسين، في المشاهد التي بثها الديوان, تظهر لقطة للطفل نور وهو يطلب من الملك أن يقرأ القرآن في حضرته.. والغريب في المشهد أن نور حين بدأ بقراءة القرآن, جثا الملك عبدالله على ركبته.. الكل كان واقفا ربما لم يلتقطوا اللحظة, لكن الملك التقط اللحظة بكل تفاصيلها, وجثا بعفوية.. لأنه القرآن أولا ولأنه يخرج من فم طفل يتيم ثانيا...أطفالنا يعلمونهم الآن لغة (الايباد), يعلمونهم كيفية الرسم على الكمبيوتر.. أطفالنا الان يعلمونهم كيف ينتجون المبادرات...
الاثنين 2021 02 8 23:05
عدنان العواملة..
غادر المخرج والمنتج الأردني (عدنان العواملة) الحياة بصمت وزهد..بصمت لأنه ظل مشغولاً, بإنتاج أهم الأعمال الدرامية البدوية والإنسانية والتاريخية التي تركت بصمة في عالم الدراما العربية.. ولقد تشرفت بالعمل معه, في المركز العربي للإنتاج, وكلفت بكتابة نصوص لأعمال وثائقية..أما الزهد فهو بالرغم من النكسات التي تعرض لها, إلا أنه لم يغادر عمان ولم يرحل لمصر, ولم يترك الأصدقاء والوسط.. ولم يندب حظه ولم يشكُ الأقدار, ظل صامتا واستمر في عمله بالرغم من إجهاض أكبر مشروع كان يحلم به وهو محطة تلفزيونية عريقة..عدنان العواملة مارس عبر حياته, أهم وأخطر وظيفة وهي تصدير...
الأحد 2021 02 7 23:05
العسكرة
قبل فترة كتبت على صفحتي (منشورا) عن إعلام الجيش، وكيف أنهم قرروا أن يفردوا مساحات تجريبية من أجل إنتاج إعلام عسكري مرئي، وامتدحت التجربة.. كل التعليقات التي وردتني كانت تقول: أني أدعو إلى عسكرة البلد..للعلم حين نزل الجيش للشارع في بداية أزمة كورونا، رفع البعض هذا الشعار.. وقالوا إن انحيازنا لهذه المؤسسة هو دعوة مبطنة أيضاً لعسكرة البلد..كان الأولى بمن يحملون هذه الدعوات أو يطلقونها, أن يسألوا أيهما أولى عسكرة البلد.. أم تركها للجمعيات والمنظمات التي تتلقى تمويلا خارجيا من سفارات وهيئات... ولماذا هذه الفئة لم تتحدث عن التوصيف القانوني للتمويل...
السبت 2021 02 6 22:23
سندويشات كنافة
زمان كان للرجولة طعم خاص, كانت كل الأشياء توحي بالإنضباط..وقوة المجتمع وسلامته, أتذكر جارتنا حين كانت تذهب (للدكان).. وخلفها أولادها, مثل (رتل) عسكري منضبط يمشون, والأقل طولاً في الخلف.. كان جمال النساء مختلفاً.. وبهن شراسة محببة, وكن يجلسن بعد العصر على عتبة الباب.. وتبدأ نوبة (تلقيط) الملوخية..الرجال أيضاً كانوا مختلفين, أتذكر أن ثمة (خرخشة) تندلع أثناء المشي نتيجة تكدس (الفراطة) في الجيوب الأمامية, وكانوا كلهم يحملون (المسبحة)... ويلقون التحية على كل من يعرفون ومن لايعرفون...والعطر كان واحداً عندهم كلهم وهو (الكالونيا) ذات المنشأ الصيني.. كانت الشوارب...
الأربعاء 2021 02 3 22:36
جلدة غاز
.... يتحدثون عن الطاقة كثيرا, عن أسعار البنزين... عن الغاز والسولار, عن تكلفة الكهرباء.. عن سعر برميل النفط.لم يتطرق أحد يوماً للحديث عن (جلدة) الغاز, مع أنها تدخل في عملية الطاقة.. وهي مهمة وضرورية, ومن المستحيل أن تستمع لمكالمة هاتفية مع (بكم الغاز) دون أن تجد جملة في نهاية المكالمة تقول: (جيب معك جلدة).. ومن المستحيل أيضا أن يدخل بائع الغاز لمنزلك دون أن تداهمه بالسؤال فورا: (جبت معك جلدة)...؟أمس أمضيت يومي في البحث عن (جلدة غاز), أنا شخصيا لا أعرف أين تقع مراكز التوزيع ولكني قررت أن أطوف في الحارات, علني أصطاد (الموزع)... جبت الحارة المحاذية, ودخلت في شوارع...
الثلاثاء 2021 02 2 23:05
شاي أمي
حين كنت طفلا، كان الصباح شهيا جدا.. حين تغمس لقمة الزيت بالزعتر وترتشف القليل من الشاي، وأحيانا تمضغ لقمة جبن بين ثنايا الخبز.. ويتغلغل الطعم لفمك، ثم تذهب للمدرسة.. كل شيء يضيع إلا طعم الشاي.. مر بي العمر ومازال الشاي الذي كنت أشربه من يد أمي في الطفولة، يضج بذاكرتي.. لماذا تغير طعم الشاي اليوم، أنا صدقا لا أعرف!.. ربما أنا الذي كبرت وحواسي هي التي تغيرت... وليس الشاي.حين كبرت قليلا, صار الصباح عندي مرتبطا بالقهوة.. والسيجارة, أتذكر أني في التوجيهي أصبحت مستجدا في التدخين, وعقدت دورات متقدمة للزملاء من مرتبات الصفوف الثانوية, وتحولت من الشاي للقهوة.. كان...
الأحد 2021 01 31 21:24
مفاعلات الجميد
أتابع الجدل حول موضوع الطاقة النووية بين النواب ورئيس الهيئة الدكتور خالد طوقان.. حسب ما أعرفه وفهمته, أننا للآن لم ندخل فلسا واحدا من هذا المشروع للخزينة, لم نصدر الكعكة الصفراء.. لم نقم باستقبال من يريدون التدريب وإجراء البحوث.. لم نقم أيضا بتصدير اليود.. الخ.بالمقابل في الأردن نجحنا بمشروع (طاقة الجميد), وسؤالي أيهما حقق حركة تجارية.. وحرك الاقتصاد أكثر مشروع النووي أم ألجميد؟.. في الكرك مثلا حقق مشروع طاقة الجميد الملايين من الدنانير.. فهناك من يصدر لعمان, وهناك من يصدر للخارج, وهنالك أسر تعتاش من الطاقة (الجميدية)... أصلا (زر) الجميد أو ما يسمى...
الأربعاء 2021 01 27 23:05
أبو دوش
لا يوجد في الأردن أحد من مسرحيين وفنانين.. لا يعرف (أبو دوش).. هكذا كنا نلقبه, واسمه محمد خليل أبو دوش البستنجي..عملنا مع بعضنا (7) سنوات, حين كنت مديرا لمركز الحسين الثقافي, ووظيفته كانت, أن يعرف كل شيء في المسرح، أمضى ما يقارب نصف عمره هناك.. بين الأسلاك والإضاءة, بيت ترتيب الديكورات.. وإعداد المشاهد, والتنسيق مع عربة البث.. هو يحفظ المسرح مثل كف يده.(ابو دوش).. كان يلغي كل شيء حين يأتي موعد الصلاة, وتبحث عنه.. يوم الجمعة وتكتشف أنه غادر مشيا إلى المسجد الحسيني, وعلينا أن ننتظره.. حتى ينتهي من صلاته, ومن ثم يأتي ليكمل العمل.. وحين يكون العرض لفرقة أوروبية أو...
الثلاثاء 2021 01 26 23:05
إنتاج الشكوى
بحدود (260) ألف أردني هم من سجلوا على المنصات لأجل تعاطي لقاح الكورونا.. الرقم مخجل ومعيب, والرقم يؤكد للآن عدم تعاطينا مع الوباء بجدية..لو طرحت شركة هاتف منصة, وعليها مسابقة للفوز بجهاز أيفون لقام نصف مليون بالتسجيل, ولو طرحت شركة سياحية برنامجاً مجانياً للتنزه على ضفاف البحر الميت مع وجبة غداء, لتدافع الكل من أجل التسجيل.. الشيء الأكثر حزناً هو أنني قبل أعوام تابعت برنامجاً للغناء, وكان فيه بعض المتسابقين من الأردن.. كانت الرسالة بنصف دينار أو دينار, الغريب أن مذيع البرنامج أكد على أن الشعب الأردني هم الأكثر مشاركة في التصويت عبر (مليون) رسالة.. وصلت,...
الأحد 2021 01 24 23:05
صفحة 60 من 132
1
2
...
59
60
61
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف