author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
مكافحة المخدرات
.. كنت أمشي أول أمس في الشارع، وقد وضعت في يدي ساعة تدل على حجم ما حرقت من السعرات، أحسست أني أستعيد رشاقتي.. وكنت مزهوا بالمشي لمدة (55) دقيقة دون انقطاع.. ما حدث أمامي جعلني أقف بجانب أحد أعمدة الكهرباء وأتجمد مثله تماما، ثم أنسى رشاقتي وقدرتي على التحمل.. وكل شيء، القصة باختصار أن سيارات تابعة لدائرة مكافحة المخدرات، حاصرت رجلا كان ربما يروج.. أو يحمل في سيارته كمية من المخدرات، أو ربما ينقل بعضا منها.. لا أعرف، ولكنهم قفزوا مثل النمور تماما.. دون كلمة، وحاصروا سيارته.. وفي ثوان معدودة.. سحبوه من داخلها ثم ألقوه على الأرض.. وضعوا (الأصفاد) في يده، وأحدهم...
الأربعاء 2021 12 1 22:56
العقل العربي
.. زمان كان الشارع في مصر مشغولاً، في المناظرات التي يجريها فرج فودة مع كبار المفكرين الإسلاميين، كنا نتابعها بشغف.. ونستمع لرأي شيخ الأزهر ونتصيد الأهرام المصرية في أكشاك البلد، كنا أيضا نشهد الدراما وكيف تحولت من مسلسلات الحب الفاشل.. إلى روايات نجيب محفوظ التي أثرت هذه الدراما عبر ليالي الحلمية وما تلاها... اليوم كلما فتحت على الإعلام المصري، شاهدت أزمة (حمو بيكا) و(حسن شاكوش).. لم يعد فرج فودة موجودا ولا نصر حامد أبو زيد لم تعد رواية اللجنة لصنع الله ابراهيم تثير شهية النقاد، لم تعد تلك المناظرات الثرية المسجلة موجودة بل صارت مجرد أرشيف.. والشيخ...
الثلاثاء 2021 11 30 23:53
أبو فيصل
... سيقولون عني إني (اشخصن), أكتب عن الناس وأنسى القضية... حين يكون الإنسان هو القضية, فلا أظن أن المسألة فيها شخصنة أبدا.. أنا لا أنكر أبدا أن العاطفة تغلبني في الكتابة, من يتجرد منها ليس بالكاتب أبدا... ولكني فرح جدا, لصديقي الذي تنافست معه في حفظ قصائد مظفر النواب وهزمني, كنت أظن أني أكثر الناس حفظاً لقصائده واكتشفت أن عبدالكريم الدغمي يحفظ ديوانه عن ظهر قلب.. عروس السفائن, في الحانة القديمة, حمام أموي, الذئاب الخ من القصائد التي تستفز الدمع... من يحفظ الشعر العربي بهذه اللهفة, يستحق أن يكون رئيسا لمجلس النواب, ويستحق أن يكون الوصي على التمرد, ويستحق أن...
الاثنين 2021 11 29 23:12
سلامة ئلبك
مثلي مثل كل الناس, مررت بوعكة صحية هذا الأسبوع... حتى أن الزملاء في المواقع الإلكترونية لم ينشروا خبراً يقول: السفير التشيكي في عمان يهاتف الزميل المجالي مطمئنا على سلامته, أصلا أنا لا أعرف السفير التشيكي وهو لم يهاتفني.. ولكن كان من الممكن نشر الخبر في سياقات أني مهم.. تخيلوا والزملاء في الرأي لم يسألوني لماذا توقفت عن الكتابة.. وعبدالكريم الدغمي هو الآخر لم يهاتفني.. حتى أنت يا عبدالكريم! قلت تعرضت لوعكة صحية, وأثناء خضوعي للصورة الطبقية تحاورت مع فني التصوير حول مباراة الفيصلي والوحدات, ووجد في الكلية اليمنى لدي (طابة)... وفي الكلية اليسرى صافرة...
الأربعاء 2021 11 24 23:46
بادي عواد
توفي البطل بادي عواد، صديقي الذي أحببته كثيراً... وكنت دائما أعجب بالشماغ الذي يرتديه, كأن رأسه هو أعز رأس حمل العقال فوقه.. بادي بطل الحرب والرفض وبطل القلم, فقد ألف كتابا طرح فيه وجع الأسئلة.. مثلما عانى من وجع المعارك والرصاص, ومثلما عانى أيضا من وجع الحياة التي طواها على كفيه ومشى معتزا بتاريخه... ذات يوم جلسنا مع بعضنا في مكتبي, وروى لي أشياء.. وتحدث عن زمنه الصعب, وكنت استمع له بكل جوارحي, ما زلت أذكر ذاك اللقاء الذي نسينا فيه أنفسنا وحضر الأردن.. ما زلت أذكر لهجته البدوية, ووجهه الجميل والشماغ الذي كان يرتديه, والعيون التي يقدح الشرر فيها.. وتلك...
السبت 2021 11 20 23:45
عزيزنا الرئيس
بالرغم من كل ما يقال عن بشر الخصاونة, بالرغم من الهفوات... التحالفات التي لم تكن مرضية أبداً.. إلا أنني ما زلت أحب هذا الرجل... أعرف أنه سيغادر الموقع, وأعرف أنه سيجلس في منزله ذات يوم, ولكن الحقيقة تقتضي منا أن نكتب عن الأصدقاء في لحظاتهم الصعبة وليس في لحظات الرخاء.. في ذات الوقت أعرف أني حين أضع هذا المقال على صفحتي في «الفيسبوك", سينشر ألف تعليق يهاجمني.. وسأقرأ من بين التعليقات كلمات من شاكلة: (مستوزر, مصلحجي, سحيج... كم قبضت) كل ذلك أعرفه, واحترم الحراب إن انغرست في جسدي على الأقل تبقى أردنية.. وأنا بطبعي أحب بلدي كثيراً, واحتمل سكاكينه لأنها تحمل...
الثلاثاء 2021 11 16 23:48
هوية
أتذكر تطور الهوية لدي، أتذكره جيدا.. لكن السؤال هل الهوية تتطور, نعم تتطور وتترسخ.. حتى تستقر في العقل وتسري في الدم..في الصف الأول الابتدائي, بدأت أتعلم الدحية وأمارسها.. بحكم تعدد الأعراس في قريتنا.. ناهيك عن أنني صرت أعرف صوت (الكونتنتال) حين يعبر من حارتنا، وأميزه عن صوت (الروفر)..في الصف الثاني والثالث، بدأت بإجادة ارتداء الشماغ, كان أبي حين ينام... يترك شماغه على المقعد, وكنت أتفنن (بطق اللصمة).. وكنت أميل العقال يمينا, وفيما بعد صرت ألفه على رأسي في صباحات تشرين الباردة حين أذهب للمدرسة..في الرابع والخامس تطورت المفاهيم المعنوية في مسألة الهوية,...
السبت 2021 11 13 23:44
باسم السعيد
.. كل اسبوع كنا نلتقي في مكتبه، الوحيد الذي (يطبل) على كرشي أثناء الفحوصات هو الدكتور باسم السعيد، والوحيد الذي يجري لنا عمليات..التنظير، ويخبرنا بأفضل أدوية للقولون العصبي.. ويسمح لنا أن نشرب القهوة وندخن في (بلكونة) المكتب، ويقوم بالتوقيع على خصومات الأدوية، ويطعمك الشوكولاته.. قلت كل أسبوع كنا نلتقي في مكتبه، ونتحدث في السياسة وانخفاض الأجسام المضادة للكورونا في الجسم، ونتحدث في الحب والحياة... كان موعدي معه يوم الإثنين الماضي، وذهبت إليه ومعي (رطل جميد).. لكني فوجئت حين أخبروني بأنه غادر إدارة المستشفى، وقرر أن يجلس في منزله... باسم السعيد هو...
الخميس 2021 11 11 00:00
القضايا الكبيرة
زمان كانت قضايانا أكبر.. كنا نختلف على عبدالناصر, ونتفق على صدام حسين.. كنا نحاول أن نقرأ (الديالكتيك)، والنظرية الاشتراكية.. حتى نجرؤ أن نحاور الشيوعيين, كنا نذهب للبلد بحثا عن كتب محمد عابد الجابري.. كي نفهم تأثير الموروث في العقل العربي، وحين نجلس مع الإسلاميين.. نحاورهم بالمنطق والحجة... كانت قضايانا أكبر بكثير... كانت مشاجراتنا في الجامعة تندلع، ليس لأجل بنت عبرت في شارع صغير وغازلها ذاك الشاب المبتدئ في الحب.. كنا نتشاجر لأن الرفاق في اليسار أخذوا مساحة منا وأنكرونا في انتخابات نادي الحوار, وكانت المشاجرات تندلع ثم تخفت فجأة ونتصالح بعدها... كنا...
الثلاثاء 2021 11 9 22:46
راعي البريوس
أصبح الحديد رئيسا لمجلس الإدارة المؤقت للنادي الفيصلي, وقد باركت له أمس وجلسنا مطولا, وما لفت انتباهي ليس عوامل الزمن التي مرت على المهندس نضال الحديد.. ولا لون الصبغة التي حاولت إخفاء الشيب، ولكنها لم تفلح.. ولا العمر الذي شارف على (الستين)... ولا ذكريات الأصدقاء الذين كانوا أوفياء أو الذين خذلوا الزمن والخبز, ما لفت انتباهي أنه يركب سيارة تويوتا (بريوس) قديمة ثمنها (7) آلاف دينار. جلسنا مطولا, وتحدثنا عن الفيصلي.. والأمانة والأيام, وقد عملت معه مستشارا إعلاميا حين كان أمينا للعاصمة, وأعترف أني (جننته).. كل مشاكل الصحافة نقلتها لحضنه, كنت أهاجم...
الأحد 2021 11 7 22:51
صفحة 48 من 132
1
2
...
47
48
49
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف