author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
زيلنسكي
أتابع كل خطابات (زيلنسكي), كم يشبهنا هذا الرئيس... فهو محب للديمقراطية, ومحب للحرية, ويرفض ارتداء ربطة العنق والبدلة, ويطلق اللحية.. دمرت البنية التحتية في أوكرانيا, وما زال يأمل أن ينتصر, حوصرت كل الموانئ لديه.. وما زال يصر على أن روسيا ستهزم, نصف مدنه سقطت, لكنه ما زال يصدر التعليمات لرؤوساء البلديات والجيش... قلت يشبهنا هذا الرئيس, تشعر أنه يتحدث ضمن ورشة لجمعية (أن جي أوز) وليس ضمن مشهد دولي, وتشعر أنه قبل أن يتسلم الحكم في أوكرانيا, تلقى دورة في شوارع العالم العربي.. عن أبجديات الربيع العربي, وكيفية الخطاب في الشوارع.. انهارت عملته تماما, لكنه رصيده...
الاثنين 2022 05 23 23:05
الأوصياء
... في دولة الإمارات, تستطيع أن تفعل كل شيء, ولكن إذا انتقدت السياسة الخارجية للدولة, يكون القانون جاهزا لمقاضاتك... وفي مصر قل ما تشاء, وعبر كيفما تشاء ولكن عند المؤسسة العسكرية، يوجد ألف خط احمر وعليك أن تلتزم بها.. وفي السعودية يوجد انفتاح وليونة في تطبيق القوانين.. يوجد حالة من التسامح لم تكن موجودة قبل سنوات.. ولكن عند التوجهات العليا للدولة على الجميع أن يصمت. في المغرب أيضا يمكنك أن تنتقد كل شيء, ولكن حين تصل للنظام، تُفعّل القوانين.. حتى في أوروبا تستطيع أن تكتب وترجم وتنتقد, لكن حين تصل إلى إشاعة الكره واستخدام بعض الرموز النازية, يطاردك...
الأحد 2022 05 22 00:03
العبيني
مات المهندس أحمد العبيني.. هكذا بهدوء وصمت دون أن يخبر أحداً منا أنه قرر الرحيل, دون أن يهاتفني.. دون أن يكتب تعليقاً على «الفيس بوك", ودون أن نكمل أمر الوليمة التي رتبناها لأصدقاء العمر... وظن أننا سنلم جميع الذين خدمنا معهم في أمانة عمان.. ونتذكر شغبنا والحب, وما مر على البلد من وجع.. مات هكذا... وقد أخبرني أنه هذا الصيف سيسافر إلى رومانيا, وياما حدثني عن أولاده وحجم الحب للأحفاد وعن سند, وعن اربد وأمه... وياما تحدثنا عن أيام الكرك التي عاش فيها وعشقها, حين كان والده مديراً لمدرسة الربة الزراعية, ومديراً لزراعة الكرك.. أحمد العبيني؛ عمان كلها كانت تعرفه,...
الأربعاء 2022 05 18 23:29
الحلاق
حين تجلس على كرسي الحلاق في الغرب, فإنه ينظر لشعرك ويعرض عليك مجموعة من القصات.. وأنت تختار ما يناسبك, الحلاق في بريطانيا له نظرة خاصة أنت عليك أن تقبل برأيه لأنه في النهاية هو من يرى مؤخرة رأسك وهو من يعرف ما يناسبك.. حلاقة الرأس في كل دول العالم, هي شراكة بين الزبون والحلاق... إلا في الأردن فأنت حين تجلس على الكرسي تبدأ عبارات: (لا اتقصر السوالف, من فوق شوي بدي, خذ من اليمين شوي كمان).. تشعر بأن الجالس على الكرسي لا يقوم بحلاقة شعره بل يقوم بمحاولات لأجل اصطفاف (تريلا) في مكان ضيق... العبارات هي ذاتها: (يمين كمان شوي, اطلع لفوق... بس لا توخذ ع...
الثلاثاء 2022 05 17 22:00
«شلفقة»
كثيرا ما نستعمل مصطلح (شلفقة).. أحيانا من الصعب أن تشرح معناه, لأنه يحتمل عدة تفاسير, ولكن في الاستعمال مع جملة, يتضح المعنى... مثلا: أنا جئت إلى الحياة (شلفقة)... وأبي ذات يوم طلب مني أن اغسل له السيارة حين كنت صبيا, واتذكر حين شاهد الطين مازال على الزجاج أخبرني بأن الغسيل (شلفقة)... ووزارة المياه, حفرت خندقا في شارع بيتنا لأجل إصلاح ماسورة, وحين ردموه.. لم يحسنوا الأمر فخرج العمل (شلفقة).. ما زالت سياراتنا حين تعبر من فوقه, تشعر بأنها ارتطمت بجدار... والحب في حياتي مضى (شلفقة).. هل يوجد عشق (شلفقة)... أظن ذلك!.. فلقد عشقت الكثير وكان أغلبه من طرف واحد, وإذا كان من...
الثلاثاء 2022 05 17 00:42
أجيال..
.. ابني ياسر في الـ (14) من عمره, أمضى اليوم معي أمس ونحن نقلب في المحطات ونتابع تشييع جثمان شيرين أبو عاقلة, كان غاضبا مثلي... كان يقول لي: (طخوها اليهود)... تابع مشهد سقوط النعش, وحين وقف وشاهدت عيونه.. والدمع ينحبس فيها, كان يعرف كل شيء.. حدثني عن مخيم جنين، حدثني عن القدس... المهم أن الغضب في قلبه كان مثل البركان.. في ذات الوقت الذي كانت فيه الدنيا، منشغلة بفلسطين.. وتعاد عدسة الكاميرات مجددا إليها, كان لدينا (مدون) على (الفيس بوك) يحتفل بطلاق هند صبري... وكان لدينا (مدونة) تعرض على (السناب شات) بعضا من مساحيق الوجه كان لدينا أيضا وللأسف (تفاهات) من امتلكوا...
السبت 2022 05 14 23:27
شيرين
أنا لا أعرف من هو القناص الذي سدد الطلقة لرقبة شيرين أبو عاقلة, لكن البندقية حديثة جداً... و(الناظور) المركب عليها أيضاً فيه دقة عالية.. أظنه استند على الجدار وراقبها.. ثم أخذ شهيقا بعد ذلك وضع الطلقة في بيت النار, ثم قام بحساب الارتداد وحركة الريح.. لا بد أنه كان يعرف حركة الريح جيداً... ويعرف مدى ضيق الزاوية المكشوفة بين الرأس والرقبة, ثم سدد وكان يدرك أن طلقته قاتلة لا محالة.. هم يقولون في الأخبار إن قناصاً استهدفها.. هذا ليس بالقناص أبداً, انه مجرد شيطان.. يا ترى ما هو شعوره بعد ان قام بتصفيتها؟... هل ابتسم؟ هل شعر بأنه نفذ المهمة على أكمل وجه؟... هل جاء...
الأربعاء 2022 05 11 23:30
الرئيس صاحبي
أكثر كلمة تستطيع أن تصف بها علاقتك القوية بالرئيس هي: (صاحبي).. ولشدة (صحبتي) مع الرئيس, كان في كل لقاء معه يأخذ (ولاعتي) ولا يعيدها.. أنا اعرف أن الذهن الأردني لا يقبل الكتابة عن رئيس وزراء, وأعرف أني حين أضع المقال على صفحتي في «الفيس بوك» سيهاجمونني, وأعرف أنهم سيقولون عني... (سحيج). لكنه (صاحبي).. وهل يجوز للمرء أن يتحرر من علاقة جمعته برجل, أقل ما يقال فيه إنه (مثلنا).. حسنا المجالس الآن في الأردن تقول إنه سيغادر الموقع, والبعض يقول إنه سيبقى في الموقع... هذا لا يهمني, ما يهمني هو النموذج.. كان يشبه (زير الماء) تماما والذي وضع أمام مسجد للعابرين والتائهين...
الاثنين 2022 05 9 23:30
بين زيلنسكي والسنوار
أتابع أحياناً نشرات الأخبار وهي تنتقل في بث عاجل لنقل خطاب للرئيس الأوكراني (زيلنسكي).. وأكثر ما يضحكني في هذه الخطابات تعثر المترجم, الذي جاء على عجل ونسي نصف الخطاب وترجم نصفه... ويضحكني أكثر أن الرئيس الأوكراني تحرر من ارتداء ربطة العنق والبذلة وارتدى (الفوتيك).. باعتباره يقاتل في الميادين ويقود الجبهات.. ولكن أحياناً تفاصيل الصورة التي يعرضها التلفاز تكون أبلغ من الخطاب ذاته.. أحياناً تأسرك تحفة فنية معلقة خلف الرئيس في القصر الرئاسي ومطلية بالذهب, وتدرك حين تتأملها أنها تعبر ربما عن تاريخ النحت في أوكرانيا, ويلفت انتباهك في بعض المرات النقوش...
الأحد 2022 05 8 22:53
رمضان
رمضان غادرنا، وها أنا قد خرجت منه لكنه لم يخرج مني نهائيا.. وقد أمضيت وقتي أقلب في السوشيال ميديا، أحيانا اتابع مسلسل الاختيار المصري, وأحيانا أقرأ ما يكتب على المواقع الإخبارية لدينا.. في مصر كانت السلطة تقدم، وثيقتها التاريخية حول ما حدث مع (الإخوان), والبعض استحسن هذا الإنتاج الدرامي, والبعض الآخر اعتبره مغالطة تاريخية.. والتفافا على الحقيقية, ولكنك في النهاية لا تملك إلا أن تقف مطولا, أمام دراما حقيقية انفق عليها الملايين واحتوت على ملفات من المخابرات المصرية.. موثقة بالصوت والصورة. نحن.. كانت المواقع لدينا تعج بأشياء مختلفة, أنتجنا مسلسلا...
الأحد 2022 05 8 00:45
صفحة 41 من 132
1
2
...
40
41
42
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف