author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب عبدالهادي راجي المجالي
رعب التصريحات
. لماذا الخوف من تصريحات ترامب؟أحيانا حينما يصرح نتنياهو أو ترامب في مسألة بشأن القضية الفلسطينية، يتكالب بعض المسؤولين السابقين، والكتاب المبتدئين.. وبعض المتقاعدين، على الصحف من أجل الرد والدفاع عن الأردن.. والمقالات في أغلبها تشبه كلمات أغنية: (حيطنا مش واطي).. الإنشاء لا يخدم البلد، والمقالات المكتوبة بلغة ركيكة لا تخدم المرحلة أبدا.تصريح ترامب أجوف..لماذا؟..أولا لأن سكان غزة ليسوا سلعة تحمل في سيارات شحن وتنقل حيثما يشاء المالك، هؤلاء شعب لهم قرار وقضية.. هل يجرؤ أحد على إجبار شيخ أو سيدة على الرحيل عنوة؟...مئات الألوف من القذائف صبت فوق...
الأحد 2025 01 26 23:39
الفن الأردني
زمان كان الفن الأردني مميزاً، كان جميل العاص ملحناً عربياً.. واسماعيل خضر كان يجرؤ أن يغني القصائد الجزلة، محمد وهيب شكل حالة مهمة.. وسهام الصفدي كلنا حفظنا أغنياتها: (يمه طل وحياني لوح بالبندقية).. وسميرة توفيق غنت للأردن من قلبها.لكن السؤال الذين أود طرحه هو: هل بالضرورة أن يكون الفنان الأردني محترفاً في حال الغناء فقط للجيش والوطن؟ ماذا عن أغاني الحب؟.. ماذا عن أغنيات الهجر ماذا عن أغاني الرحيل؟ ماذا عن الهجيني والشروقي؟..ماذا عن السامر.. ماذا عن الأطلال والمدن؟ ومواسم الحصاد..صار هنالك اعتقاد لدى بعض الفنانين أن الغناء عن الجيش والوطن هو ما يصعد...
السبت 2025 01 25 23:59
معنى الحضارة
... ماهي الحضارة؟ علمونا في المدارس أن الحضارة هي: ما يميز أمة معينة من تقدم في العلم، طرق البناء، الفن، القيم، العادات والتقاليد...علمونا أيضا أن الحضارة تعني ارتقاء العقل البشري، في حقول مثل الطب والهندسة وما إلى ذلك.غزة نسفت معنى الحضارة نهائيا، وأنا أقترح أن يعاد التعريف من جديد...ماظهر في الصور أمس، هو مبان مهدمة، وردم..جثث محترقة متحللة، مجاميع من البشر تمشي باتجاه بيوت فقدتها، شوارع من دون إضاءة أو إسفلت...خيام يلعب بها الريح، لكن كل ذلك لايعني شيئا أمام الكرامة...أمس تجلى مفهوم الكرامة والعزة، لدرجة أيقنت من خلالها أن الحضارة لاترتبط...
الاثنين 2025 01 20 23:44
الحرب
.. انتهت الحرب، حسنا ماذا سيحدث بعد ذلك؟...الذي سيحدث أن النصر له ألف أب، أما الهزيمة فالكل سيتبرأ منها..حتما سيشارك البعض في حملة لإعمار غزة، وسيعقدون مؤتمرا عاما لجلب الأموال والتبرعات.. وسيقول أحدهم في معرض الحديث عن المؤتمر: (الحمد لله لقد انتصرنا).. وهو ذاته من كان يقول في جلساته المغلقة: (غزة انتهت) هو ذاته من كان يقول: (ورطونا)..أيضا ستقوم الفنادق الفاخرة باستضافة بعض السيدات، اللواتي أسسن مبادرة من أجل أطفال غزة، وستقول سيدة ثرية في حديثها عن المبادرة التي أسستها.. إنها لم تكن تعرف النوم في الليل، وصور المجازر والأشلاء تداهم عقلها كلما حاولت أن...
الأحد 2025 01 19 00:50
رحل الفتى..
.. غادر سيف حابس المجالي الحياة، وليعذرني القارئ إن ظن أني أكتب في شأن شخصي أو عائلي، أنا أكتب عن رجل خدم في الوظيفة العامة أكثر من (30) عاما وغادرها.. راضيا.كنا نشاهده في شبابنا على التلفاز كثيرا، حين تسلم رئاسة تشريفات مكتب الأمير حسن، وكنا نحتسي القهوة في مكتبه بدار رئاسة الوزراء حين كان مديرا للمراسم وقتها.. وسيف لم يجلس على هذه الكراسي لأنه ابن حابس فقط.. بل لأنه تحلى بالخلق والوفاء، وكان طيبا.. راضيا بكل ما أعطته الحياة.أحبته العشيرة والناس ومجتمع العسكر. والكرك أحبته، لأنه الأقرب لحابس في الشكل وفي الصوت وفي اللهجة، وإذا ارتدى الشماغ والنظارة...
الخميس 2025 01 16 01:57
من انتصر في سورية
... يتجول فيصل القاسم في سوريا الآن، يزور مطاعم الشام.. وتلتقط ابنته صورا مع الجولاني، ويمر على منزله في السويداء الذي هدم، ويلتقط صورا على (التك توك) مع الناس، ويتحدث عن حنينه لسورية وعن غيابه.محمد الماغوط كان أشد حنقا عن النظام السياسي السوري من فيصل القاسم، لكنه لم يغادر سوريا.. ظل يقاتل من داخلها، ومحمد الماغوط لم يترك شجارات على شاشة التلفاز وشتائم، لكنه ترك أهم المسرحيات والكتب.. هو من أسس مداميك السخرية السياسية في العالم العربي، وهو من أسس الرفض في الدراما والمسرح.. وهو من عرف شوارع دمشق وأزقتها ووجوه الناس فيها، كان الأولى بمشاهير التيك...
الأربعاء 2025 01 15 00:12
استعراض
.. في تركيا حين تبني منزلا، لا تمنح رخصة للبناء إن لم تضع سارية أمام المنزل يرفع عليها العلم التركي في المناسبات الرسمية، الأميركان صارت لديهم عادة أن توضع السارية قبل انتهاء البناء.. وفي أوروبا، من المستحيل أن يلعب المنتخب الفرنسي دون أن تترس الساحات بالعلم..في الأردن لدينا الصورة مختلفة، فأنت حين تسير في الصباح وتنظر للزجاج الخلفي في السيارات التي تمر من جانبك، تكتشف أن ما يلصق على الزجاج موزع بين صور لقادة رحلوا في العالم العربي، وأحيانا أسماء المحافظات التي ينتمي لها صاحب السيارة، وفي بعض الأحيان اسم العشيرة التي منها مالك السيارة.. أنا لا...
الأحد 2025 01 12 23:58
لبنان
.. بسرعة وبدون تردد خرج لبنان من أزمته السياسية، عبر انتخابه رئيساً جديداً..وما لفت انتباهي أن هذا الوطن بصراعاته (حلو)... فالمشاجرة التي جرت بين سليم عون وبولا يعقوبيان حازت على مشاهدات بالملايين.. أكثر مما حاز راغب علامة على مشاهدات في نصف ما سجل من أغان...لبنان (حلو).. بالرغم من القصف الذي طال كل (ضيعة) فيه بالرغم من سحق الضاحية الجنوبية, بالرغم من أعداد الشهداء العالية.. إلا أن مشاجراتهم في البرلمان كانت في إطار الحديث، لم يترك أحد كرسيه.. لم يقذف أحدهم الاخر بعلبة الماء.. لم يصرخ رئيس المجلس بعبارة: (رفعت الجلسة).. لم تتقدم (الوجوه الغانمة).. لرأب الصدع...
الأحد 2025 01 12 00:23
حوار في الهوية
.. قبل شهر، قررت استرجاع الماضي وعدت للكرك في الباص..لم تتغير الباصات والكرك لم تتغير، فقد جلست بجانب عسكري، يبدو أنه حصل على إجازة ويريد العودة.الباص كان مليئا بالطلاب، بالموظفين الذين قرروا العودة لمنازلهم، وكان يوجد به أيضا رجل في أواخر الستين وزوجته، وقد فهمت من الحديث بينهما.. أنها خضعت لمراجعة في المدينة الطبية عند (استشاري كلى) والأمور مطمئنة..في الباص وحتى نتغلب على الزمن وتعب الطريق أجريت حوارا مع العسكري الذي يجلس بجانبي.. طبعا أسئلتي كانت: كيف حالك؟.. وين بتخدم؟ قديه خدمتك..؟ يعني انت صنفك مشاة ولا دروع؟.. معك مظليين؟.. كم دورة دخلت؟.. ما...
الأربعاء 2025 01 8 23:52
منسف إعلامي
.. أسوأ المواقف التي أتعرض لها هي: حين أقف في مناسبة ما على منسف ويكون الجوع قد استبد بي، ثم يأتي أحدهم مصطحبا ابنه... والذي لا يتجاوز عمره الـ(12) عاما ويقف بجانبي لحظة أن أضع يدي في الطعام، وأثناء ذلك يبدأ هذا الشخص بالحديث لي عن سجايا ابنه ونبوغه في المدرسة، وكيف أنه حصل على جائزة في الشعر والتجويد...المشكلة ليست هنا المشكلة في أن الفتى مرغ قميصي في اللبن.. والفتى سحب من أمامي كل قطع اللحم، وهو لا يعترف بمساحة خاصة به، بل يمد يده على كل طرف.. والأخطر من كل ذلك، أنه تمادى في الحديث أثناء الأكل (وطرطش) كل الحضور.. أنا لا أتخيل موقفا، بل أتحدث عن حالة حدثت...
الاثنين 2025 01 6 23:59
صفحة 3 من 132
1
2
...
2
3
4
...
131
132
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف