author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. زيد حمزة
عن موسى بن ميمون، أم إسرائيل شاحاك؟
((قرأت في المدرسة كما قرأتم تلك القصة المدهشة عن نبل القائد صلاح الدين الأيوبي إذ أرسل طبيبه الخاص ليعالج عدوه ريتشارد قلب الأسد، ولم أعبأ يومها بمعرفة اسم الطبيب وسيرته ولا حتى عام ١٩٨٦ حين امتنعتُ (بعد التشاور مع زملائي في وزارة الصحة) عن استقبال وفد من (حاخامي) إحدى الجامعات الأميركية جاءنا لاستكمال دراسة عن الطبيب موسى بن ميمون لم أكلف نفسي عناء تقصي مزيد من المعلومات عنه.. فإسرائيل شاحاك كفاني مؤونة ذلك في كتابه الرائع ((التاريخ اليهودي.. الدين اليهودي/ وطأة ثلاثة آلاف سنة)) إذ تحدث عن تعاليمه التي أدخلها إلى التلمود في مؤلفات ضخمة (من ابرزها...
الاثنين 2022 05 30 23:50
أما وقد بلغت التسعين!
ليس أمراً عجيباً ان يبلغ الانسان سن التسعين في زماننا الراهن حيث ارتفع معدل الاعمار الى ما فوق الثمانين في بعض الدول وتجاوز السبعين عندنا، وليس شخصياً بحتاً حديثي اليوم عن بلوغي التسعين اذا تحول الى ما ينفع الناس بمجرد التزامهم بنمط الحياة الصحية الذي التزمتُ به ليساعدهم ليس في الوصول الى سن متقدمة فحسب بل وفي حالة جيدة جسدياً وعقلياً تتيح تبادل الحب والبهجة مع الأبناء والأحفاد والاستمتاع بآداب العالم وفنونه، وهو التزام غير عسير يتلخص بمراعاتهم التوازن في نوعية الغذاء وعدم الإفراط في كميته، وممارسة الرياضة?اليومية اذا اقتضت طبيعة أعمالهم...
الاثنين 2022 05 23 23:05
من حيث المبدأ.. لماذا الأمم المتحدة هكذا؟
نحن لا نتحدث عن هيئة عادية عابرة في حياة شعوب العالم بل عن هيئة مثلت ذات يوم انعطافة بالغة الأهمية في تاريخ العلاقات الدولية وأملاً حقيقياً في السلام والازدهار لسكان الكرة الارضيّة بعد حروب طاحنة بينهم على مدى قرون وقرون بسبب نشوء الطبقات وهيمنة الذين يملكون على الذين لا يملكون (وسائل الانتاج)، بدءاً بعصر العبودية مروراً بعصر الإقطاع وصولاً الى عصر الرأسمالية المتوج حالياً باسم نظام السوق الذي يعاني العالم من آفاته ومظالمه ومع ذلك يروّج دهاقنته بانه باقٍ الى نهاية التاريخ! نتحدث اليوم عن هيئة الامم المتحدة التي قامت عام ١٩٤٥بعد تجربة سيئة...
الاثنين 2022 05 16 23:05
موت ثلاثة مستشفيات!
ليس حدثاً طريفاً ولا خبراً مسلياً أن تموت ثلاثة مستشفيات خاصة هي «الوطنية الأولى» في تاريخ عمان وقد أُنشئت جميعها في القرن الماضي وخلال خمسة عشر عاماً بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، بدءاً بمستشفى ملحس عام ١٩٤٥ ثم لحقه مستشفيا فلسطين والمعشر مطلع الستينات، اما الطريف المحزن فهو انها ايضاً ماتت في «الخمسة عشر عاماً» المنصرمة من القرن الحالي بين عامي ٢٠٠٧و٢٠٢١، لأسباب مختلفة لكن الخلفيات متشابهة! فالأول الذي أنشأه الدكتور قاسم ملحس بدافع وطني وبعرق جبينه دون دعم مادي من أي جهة او مؤسسة واضطر بعد خمسين سنة لأغراض التطوير والتوسع ان يلجأ لقروض...
الاثنين 2022 05 9 23:21
يستهدفون وزارة الصحة والمزيد!
منذ أكثر من نصف قرن قالت وزارة الصحة كلمتها الشجاعة عن (تنظيم الأسرة) بأنه تخطيط طوعي للإنجاب الصحي تقدمه كجزءٍ من خدماتها، وأنكرت تسييسه أو إقحامه في خلاف الفتاوى الدينية، ثم مضت في طريقها تحقق نجاحا تلو الآخر في مراكز الأمومة والطفولة بعد أن واصلت إنشاءها في جميع المحافظات لينخفض، مع الوقت وبالجهد المضني، معدّلا وفيات الأمهات الحوامل والأطفال حديثي الولادة إلى المستوى الذي حاز إعجاب منظمتي الصحة العالمية واليونيسف لأنهما يعتبران من المؤشرات الحقيقية على التقدم الصحي في أي بلد خصوصا حينما يكون محدود الموارد المالية كالأردن. وفي ثمانينات...
الاثنين 2022 04 25 23:54
عن الأخلاق في اقتصاد السوق!
لم أكن ساذجاً حين تجاهلتُ معرفتي العلمية بأن اخلاق اصحاب رؤوس الأموال تشكّلها مصالحهم الطبقية وليس ضميرهم الإنساني الأصيل، فطالبتُهم ذات يوم بمقالة عاطفية حارّة بعنوان «يا أثرياء بلدي تحركوا» ان يمدوا أيديهم الى جيوبهم للمساهمة في الإنفاق على مشاريع نافعة قصّرت الحكومة في إنجازها، وقد داعبني صديقي المسؤول الكبير آنئذٍ بوصفها بـ"المانيفستو» المقلوب! وكانت النتيجة كما توقعت.. صفراً. ولم أكن حالماً حين هلّلتُ للتبرع السخي الذي قدمه قبل سنوات الملياردير بيل غيتس لمنظمة الصحة العالمية لمساعدتها في بعض جهودها لمكافحة الامراض السارية والأوبئة...
الثلاثاء 2022 04 19 00:32
بين الراضين والغاضبين!
من الطبيعي ان يكون بين القرّاء من يرضى عما يدعو له كاتبٌ ما أو من يغضب حد الحنق، ومن البديهي ان يكون الكاتب على وعي بذلك ليواصل دعوته ما دام مقتنعاً بأنها تخدم المصلحة العامة أو شرائح واسعة من المجتمع، وحتى أوضِّح ما أرمي إليه دون أن أحرج أحداً فسوف ألتقط امثلةً من تجربتي المتواضعة في الكتابة الصحفية عبر ما يقرب من ستة عقود، فعندما ألححتُ مؤخراً في المطالبة بإلغاء «الموازي» كنت أعرف انني أغضبت اعضاء هيئات التدريس في جامعاتنا الحكومية بحرمانهم من نصيبهم فيه، ومنهم أصدقاء عزيزون عليّ، وقلت لنفسي إذا كانوا يع?قدون باستحقاقهم لأي زيادة على رواتبهم...
الثلاثاء 2022 04 12 01:21
متابعة «الموازي»!
مجرد مصادفة ان يصدر تصريح جديد لوزير التعليم العالي يؤكد «سعي وزارته لإيجاد نظام بديل للتعليم الموازي في الجامعات بما يحقق العدالة الاجتماعية للمجتمع» صباح نفس اليوم الذي نشر فيه مقالي الاسبوع الماضي، مع انه يشي بالتجاوب معه لكنه لا يرد على سؤالي «من يعطّل إلغاء الموازي؟». وكم سعدت ذلك الصباح عندما اتصل بي وزير سابق للتعليم العالي وهو صديق أحترم علمه وخلقه، مؤيداً مطالبتي بإلغاء الموازي لأنه أوقع ظلماً فاحشاً على طلابنا وميّز بين من يملكون ومن لا يملكون، كما أفاض في سرد الكثير من المعلومات الموثقة عن تدهور التعليم العالي إبّان «الموازي»...
الثلاثاء 2022 04 5 00:04
من يعطّل إلغاء «الموازي»؟!
يعتقد بعض متعلمينا تعليماً عالياً ومنهم أكاديميون كثر كانوا قد درسوا في جامعاتنا الحكومية وابتُعثوا الى الخارج على نفقة الحكومة، أن ما درسوه في اميركا او خبروه في جامعات الغرب هو النموذج الأمثل الذي ينبغي علينا في الاردن الفقير ان نحذو حذوه مع انه يتعرض في بلاده لنقد واسع يوجهه منذ زمن غير قصير مفكروها وخبراؤها الجامعيون، كما دعاةُ العدالة في التعليم بين شرائح المهمشين خصوصاً من الأميركيين الأصليين (الهنود الحمر!) والأفريقيين الاميركيين (السود)، ثم ينبهر هؤلاء البعض اكثر فاكثر بعد ان يذهبوا الى دول غنية في انتدابات للعمل كمستشارين برواتب...
الاثنين 2022 03 28 22:53
ليس.. لسواد عيوننا..!
تُرى ماذا يقول دعاة استخدام قوة القانون لمنع تداول اللهجة العامية في حياتنا واستبدال الفصحى بها، عندما يعرفون مثلاً قصة أغنية «يا ورد مين يشتريك» لمحمد عبدالوهاب التي اشتهرت في مصر والعالم العربي في ثلاثينات القرن الماضي وقد مزج في نظمها كلتا اللغتين مؤلفُها الشاعر اللبناني الكبير بشارة الخوري الملقب بالأخطل الصغير ولاقت بسلاستها وطلاوتها ترحيباً جماهيرياً واسعاً شجع غيره من شعراء الفصحى كأحمد شوقي ورامي ان يحذُوَا حذْوَه بقصائد لام كلثوم وسواها! لا اقصد بذلك التنديد بأصحاب الرأي المتشدد الذين يشنون حروبهم الظالمة على العامية طوراً باسم...
الاثنين 2022 03 21 23:02
صفحة 6 من 35
1
2
...
5
6
7
...
34
35
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف