author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. زيد حمزة
لو لم تكن إسرائيل موجودة!
لا شك أن هذا العنوان عبارةٌ حادة سياسيًا، قد تفسرها «الأوبك» بانها معادية للسامية، لكن حين يكون قائلها الرئيس جو بايدن لدى استقباله في البيت الابيض الرئيس الاسرائيلي هيرزوغ الأسبوع الماضي ليؤكد دعم بلاده لإسرائيل فالأمر يختلف جذرياً، خصوصًا بعد ان أضاف: سأعيد التصريح بهذا الالتزام الصلب الذي لا يتزعزع ٥٠٠٠ مرة أثناء عملي، فهو مستند إلى مبادئنا وعقائدنا وقيمنا المشتركة، ولقد قلت من قبل مرارًا: لو لم تكن إسرائيل موجودة لكان علينا أن نخترع واحدة...! ومن ناحيتي نقلتُ كلامه حرفيًا عن الوقائع المسجلة في محضر الا?تماع الذي عُقد في المكتب البيضاوي في...
الاثنين 2022 10 31 23:32
طقوس حزن.. أم نفاق؟!
منذ عرفت البشرية الحزن والفجيعة في فقدان عزيز وهي تمارس طقوس الوداع الأخير بأشكال مختلفة لكن دائما في خشوع واحترام، سواءً عند موت فرد عادي او شيخ عشيرة أو زعيم طائفة او رئيس حكومة، وخلف الطقوس ثمّة حزنٌ حقيقي يؤدي لو اشتد وخرج عن عقاله إلى الانتحار إثر الراحل او الراحلة حسب اساطير العاشقين، أو حزنٌ مصطنع بمجاملات خاوية من المشاعر، ولعل كثيراً من الطقوس تقلصت مع الزمن ومع توسع مدارك الناس حول الموت نفسه وتضاؤل التصديق بكثير من الخرافات التي كانت تكتنفه، اما في حالات محدودة كموت رؤساء الدول فقد ظلت متمسكة بأ?ولها، ففي بلدٍ كبريطانيا يشتهر بين...
الاثنين 2022 10 24 22:55
آه يا تشيللو.. ما أروعك!
قالت صديقتنا ذات يوم وهي في ذروة انتشائها بمقطوعة موسيقية جميلة: كم يكون هذا العالم كئيبًا بلا موسيقى! ربما في إشفاقٍ على بعض الذين يُحرمون من هذه النعمة الكونية البديعة وكيف لا يحتجون حد الثورة؟! وفي السياق نقر بفضل التكنولوجيا في الإنتاج الموسيقي الحديث حتى بتنا قادرين أنّى شئنا على الاستماع معًا حول الكرة الأرضية لأروع ما أنتجه مثلاً عباقرة الموسيقى الكلاسيكية على مدى القرون المنصرمة بما يمتعنا ويعوّض بعض معاناتنا من أضرارها في مجالات اخرى، لكننا في بلادنا وشبيهاتها نشعر بغصة في حلوقنا أسفًا على قصور قدرتنا هذه عن الاستمتاع الصحيح بها...
الاثنين 2022 10 17 23:01
من أجل أطفالنا وأطفال العالم
التزام الحكومات بالمواثيق والاتفاقات الدولية بعد التوقيع عليها يصبح قانونيًا ويندرج في صلب تشريعاتها الوطنية التي على مواطنيها التقيد بها بمرورها بالمراحل الدستورية، وهذا ما عهدناه في علاقاتنا مع منظمة الامم المتحدة وهيئاتها المختلفة كالصحة العالمية والعمل الدولية واليونيسيف واليونيسكو وسواها، لكن ماذا عن دول غير ديمقراطية صادقت حكوماتها مثلاً منذ زمن طويل على الإعلان العالمي لحقوق الانسان والعهدين الدوليين الصادريْن بموجبه وتنتهكه أحيانا بلا هوادة، او تتحايل عليه بسن قوانين التوقيف الاداري دون محاكمة او تغض الطرف عن ممارسة اجهزتها...
الاثنين 2022 10 3 23:54
أخيراً.. التأمين الصحي في الضمان الاجتماعي!
في ثلاثينات القرن الماضي واجه العالم واحدةً من أضخم الازمات الاقتصادية التي تنبأ كارل ماركس بحتميتها في النظام الرأسمالي، وكادت ان تعصف بكيانات أغنى وأقوى الدول وفي مقدمتها اميركا، وكان من الطبيعي ان يتحرك لإنقاذ الموقف علماء اقتصاد من صلب النظام ومن أبرزهم البريطاني جون مينارد كينز الذي حاول التخفيف من انفلات اقتصاد السوق المتغوّل على الفقراء بدعوته للتعاون بين القطاعين العام والخاص والتوسع بإنشاء صناديق الضمان الاجتماعي والتأمين الصحي التي كانت قد انتشرت في العديد من دول أوروبا الغربية، لكن اميركا رفضت المبادئ الكينزية واتهمتها...
الاثنين 2022 09 26 22:55
عرار لم يكن حيرانَ بل نحن الحيارى!
نعم، عرار لم يكن محتاراً بل نحن الذين لم نزل محتارين في امره وشعره ومواقفه من الحياة، ولم نتوقف قط عن الحديث عنه منذ غادر الدنيا وترك لنا ارثاً حظي بكثير من الرواج الادبي والاحتضان الشعبي مع التحفظ والحذر لدى أوساط بعينها، فلقد طرح في حياته اسئلة عديدة ربما بدت للبعض محرجة حول الكون والناس والأخلاق والمعتقدات وتركها معلقة لمن يريد ان يسبر غورها ولم يتخلَّ عنها حين جبن بعضٌ من اهل زمانه المتفقون معه في الجهر بها، وكان مغامرًا شغوفاً في الاعلان عن حبه وولعه بالنساء ومستعدًا، دون ادعاء البطولة، ان يدفع ثمنا ?غالياً لمغامراته، وكان يحب الفقراء...
الاثنين 2022 09 19 23:36
والمجلس الصحي العالي؟!
(المجلس الصحي العالي تم تشكيله عام ١٩٦٦ بموجب قانون الصحة العامة باقتراح من نقابة الاطباء وكنت عضواً في مجلسها، ليتولى وضع السياسة الصحية في المملكة ويبيّن مسؤوليات وواجبات الأجهزة الصحية العامة والخاصة في تنفيذها، ويحدد علاقاتها ببعضها وطرق التعاون والتنسيق فيما بينها، ويساهم في وضع مبادئ تدريس العلوم الصحية والطبية... وفي ١٩٨٥ شرُفْتُ بحمل مسؤولية وزارة الصحة فلم يكن مستغربًا ان اتدارس مع زملائي ما حققه فكانت النتيجة مخيبة اذ لم يعقد في التسعة عشر عاماً منذ تأسيسه إلا تسعة اجتماعات متعثرة معظمها احتفالية، والأسباب:١- رئاسة رئيس الوزراء له...
الاثنين 2022 09 12 23:07
حديث عن مجلسين!
الحديث اليوم عن مجلسين بعينهما، الاول هو المجلس الطبي الاردني والتعديلات المطروحة على قانونه من قبل وزارة الصحة وترفضها نقابة الاطباء، والثاني هو المجلس الصحي العالي الذي ما زال الحديث عنه موارباً أو مجرد جس نبض لاستخدامه كما يبدو لأغراض أخرى غير التي أُنشئ من أجلها عام ١٩٦٧ ! أما المجلس الطبي فلست لأباهي الآن بما بذلتُ في البدايات من جهد لإصلاحه على الصعيدين الحكومي والبرلماني حتى نال بعض حظه من التصويب لتحقيق اهدافه بتنظيم المهنة ورفع مستوى ممارستها وحمايتها من تسلل اصحاب الشهادات المزورة، ولا لأذكّر بما عانيتُ عندما كتبت فاضحًا عدم عدالة...
الاثنين 2022 09 5 23:00
الفلسفة.. إذ تعود لنا!
منذ نصف قرن بدأنا ندخل حقبة غريبة شاذة بغياب الفلسفة عن مناهجنا، لكن ليس عن حياتنا كما اشتهى الذين غيّبوها عنوةً، وقُل كذلك غدراً وتآمراً مع من استهدفوا في الاصل تلك التي تحض على العدالة الاجتماعية، واتخذوا الدين لهم ستارًا.. أما اليوم وقد قررنا العودة لأحضانها فإننا نجد أنفسنا نتلمس الطريق بخشية وحذر بعدما تعودت عقولنا المدرسية والجامعية على الأقل ولتلك الفترة الطويلة من الزمن، كيف تُعمل الفكر وتحاول الفهم والاستنباط دون الاستعانة بعلوم الفلسفة ما حرمنا من نعمة السؤال وسيلةً لبلوغ السعادة في العثور على الجواب، ولزوم الشك سبيلاً للوصول إلى...
الاثنين 2022 08 29 23:00
رئيسان من ذاك الزمان
والحديث عنهما ليس سيرة ذاتية ولا تأريخاً سياسيًا تقليدياً، وهما ابراهيم هاشم الذي شكل عام ١٩٣٣ اول وزارة له استمرت خمس سنوات وكانت ما تزال تدعى «المجلس التنفيذي»، والثاني توفيق ابو الهدى الذي خلفه عام ١٩٣٨ حتى عام ١٩٤٤ اي طوال الحرب العالمية الثانية تقريباً فيما أصبح يسمى «مجلس الوزراء» بتعديل القانون الأساسي عام ١٩٣٩، وعاد لتأليفها عدة مراتٍ متفرقة استقال من آخرها عام ١٩٥٥ بعد فترة اصطخبت بالأحداث السياسية، اما ابراهيم هاشم فقد عاد اكثر من مرة أجرى في آخرها الانتخابات النيابية المعروفة (تشرين اول ١٩٥٦) التي اسفرت عن تكليف سليمان النابلسي...
الاثنين 2022 08 22 22:46
صفحة 4 من 35
1
2
...
3
4
5
...
34
35
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف