author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. زيد حمزة
حديث حميم عن.. كتاب مختلف!
صحيح انني في هذا الحيّز المحدود تحدثت عن عشرات الكتب التي اعجبتني، لكني اجد نفسي هذه المرة امام واحد مختلف، مختلف بالنسبة لي شخصياً فمؤلفته عزيزة على قلبي، ومختلف لان مادته بالغة الحساسية شديدة الايلام حتى ندَرَ التطرق لها ولأمثالها في بلادنا، ومختلف لان حجمه الصغير نسبياً (١٥٠ صفحة لكنه انيق المظهر) قد حوى قضية خطيرة يمكن ان تفتح أبواب الغضب في اكثر من بلد، ومختلف لان التي كتبته بالإنجليزية ونشرته لها دار زِد في لندن هي عربية أردنية تقيم في اميركا كأستاذة لدراسات النوع الاجتماعي (الجندر) والعلوم الجنسوية في جامعة حكومة ولاية نيومكسيكو،...
الاثنين 2021 09 6 22:56
عندما تدول.. الدول!
قبل الخوض في هذا الموضوع رأيت اصطحاب القارئ بزيارة خاطفة لبعض المعاجم للتعرف على جذر كلمة الدولة (دال يدول) لأجدها تعني أنه انقلب من حال الى حال، اما دالت له فتعني صارت اليه، والدولة تطلق إجمالاً على البلاد فيقال دولة لبنان والدول العربية، او على الهيئة الحاكمة فيها او يلقب بها رئيس الوزراء! لكن عندما اشتركت دول العالم بعد الحرب العالمية الثانية في منظمة الـ United Nations فلا أدري من ترجمها الى «الامم» المتحدة وكان الأصح في نظري ان تسمى الدول المتحدة كما في مجلس الأمن «الدولي» وليس «الأممي» لان هناك فرقاً بين الدولة والأمة.. ربما لهذا التخبُّط لم اعثر...
الاثنين 2021 08 30 23:16
وداعاً.. غابو ومرسيدس!
شعور آخر مختلف تحسّ به حين تصغي لتلاوة كتابٍ «صوتيٍّ» على الانترنت، فما بالك والراوي هو المؤلف نفسه يمس شغافَ قلبك بنبرة مفعمة بعاطفة تلمس صدقها في حديثه المسترسل عن سنوات من العمر ممتدة في كنف أمه مرسيدس وأبيه غابو وهما -كأي زوجين عاقلين- يغرقان في الحب طوراً ثم يطفوان على سطح الاحزان والخلافات طوراً آخر حتى الوصول الى رشد التفاهم والاحترام المتبادل لخصوصية كل منهما حفاظاً على تماسك عائلي بقي حتى النهاية وارف الظل، ثم تهتز أسىً حين تعرف ان الابن كان يجزع أحياناً ووالده يناشده بضراعة المتوجع وقد بانت عليه بوادر فقدان الذاكرة: أرجوك يا ولدي.....
الاثنين 2021 08 23 23:23
الهائمون على وجوههم.. فـي الشوارع!
هؤلاء المشردون الهائمون على وجوههم في الشوارع يبحثون عن رصيف يأوون اليه، المطرودون من بيوتهم او المهددون بالطرد، وبموجب القانون، ليسوا من مواطني بلد أفريقي فقير بل الولايات المتحدة أغنى بلد في التاريخ، ويبلغ عددهم حسب آخر إحصاء اكثر من احد عشر مليوناً، ومأساتهم ليست حديثة العهد بل قديمة تتفاقم جيلاً بعد آخر بسبب فشل الإدارات الاميركية المتعاقبة في حل مشكلتهم التي تغلي الآن في مرجل الكونغرس انتظاراً لإصدار تشريع يلغي أوامر اخلائهم من مساكنهم، وتتبنى قضيتهم بقوة في المجلس السناتورة الصومالية الأصل إلهان عمر ?قد شرحتها بإسهاب في كتابها الاخير...
الاثنين 2021 08 16 23:56
التعليم الجامعي.. بالدَّيْن!
في تسعينات القرن الماضي وخلف ستار الرحمة بالطلاب الأميركيين الذين لا يتمكنون من إكمال دراستهم الجامعية بسبب عدم قدرتهم عَلى دفع رسومها المتصاعدة، وبدلاً من السعي لتخفيضها أو الغائها تفتقت قريحة دهاقنة البنوك عن خطة ذكية خبيثة تقضي بفتح باب خاص للقروض تغري الطلاب بالاستدانة كي يتغلبوا على صعوباتهم المالية الآنية لتحقيق طموحهم للتعليم لكن بشروط معقدة تغرقهم في السداد أحياناً لعقود.وقد لاقت الخطة اقبالاً واسعاً وحققت البنوك بعد جني «فوائدها» رواجاً في «سوق» التعليم ووفرةً في ميزانيات الجامعات خاصةً غير الحكومية وطالت «المنافع» عدداً من...
الاثنين 2021 08 9 23:41
الابن.. إذ يكتب عن أمه وأبيه!
الأب هو غابرييل غارسيا ماركيز الروائي الكولومبي الأشهر في عصرنا، الحائز على جائزة نوبل للآداب عام ١٩٨٢، والأم هي مرسيدس بارشا زوجته التي رافقته حتى وفاته عام ٢٠١٦ وتوفيت في العام الماضي، والابن هو رودريغو غارسيا المخرج السينمائي والتلفزيوني الذي الف عنهما مؤخراً مذكرات حميمة بعنوان «وداعاً غابو ومرسيدس» وعلق عليها ميغيل سالازار في النيويورك تايمز٢٤ تموز٢٠٢١ قائلاً انها ذكريات عاطفية عن حياة والديه، فعن والده قدم لوحةً مؤثرة كيف بات كثير النسيان، محبطاً قانطاً وعاجزاً عن الكتابة او التعرف على الوجوه المألوفة له، وعندما يقلّب صفحات احد كتبه...
الاثنين 2021 08 2 23:48
فـي أميركا.. وباءٌ آخر
بينما يشتبك العالم كله في حرب ضارية مع وباء كورونا، تشتبك أميركا بالإضافة لذلك في حرب اخرى مع ما سمته صحافتها وباءً خطيرًا تقف وراء انتشاره وتفاقمه واحدة من أقدس المهن التي عرفتها البشرية عبر التاريخ ألا وهي مهنة تحضير الأدوية بعد أن حوّلها اقتصاد السوق إلى صناعة تبغي الربح ويسيطر عليها سلوكه رأسُ المال، وقبل أن يساء الظن بأني متحامل على أميركا أسوق الدليل من داخلها ومن مصادرها حول تزايد استخدام مواطنيها للأدوية الأفيونية (Opioids) لتخفيف الألم إلى حد وقوع ملايين منهم في شرك الإدمان عليها وإلى وفاة أكثر من?نصف مليون في العقدين الأخيرين بسبب...
الاثنين 2021 07 26 23:14
وكأنه نطق سحراً..!
ترى ما هي الكلمة التي يمكن وصفها بالسحرية في عصرٍ لم يعد الناس يؤمنون بالسحر لولا أن قائلها ساحر كرة القدم العالمي الذي يحبونه كريستيانو رونالدو.. فقبل شهر تقريباً كان يجلس على المنصة أمام الصحفيين يشاهده على شاشات التلفزيون مئات الملايين حين أزاح بيده زجاجات من أشربة ملونة، ورفع بدلها زجاجة اخرى قائلاً: أغوا Aqua وهي تعني «ماء» باللاتينية أصل لغة بلاده البرتغال، ولقد احسست عندئذ برعشة تجتاح كياني وأظنها فعلت الشيء نفسه في غيري، وربما كان السر وراء ذلك هو ايضاً السبب في الهبوط المفاجئ لأسعار أسهم واحدة من ?كبر شركات المشروبات الغازيّة في العالم...
الاثنين 2021 07 12 23:19
من يكره من؟
إسرائيل والمنظمات التابعة لها علناً أو في الخفاء تلاحق حركة المقاطعة الفلسطينية الـ BDS في أي دولة فتحاول إجبارها على سن قانون يحرم نشاطها السلمي بحجة انها «معادٍية للسامية» وتحرض على كراهية اليهود! وبنفس هذه التهمة تحاول خنق كل صوت معارض لسياستها الاستيطانية الاستعمارية في فلسطين، وفي نفس الوقت تسمح لمجموعات من المستوطنين اليهود ان يطوفوا بما يسمونها مسيرة الأعلام شوارع القدس العربية وباحات المسجد الأقصى هاتفين جهاراً نهاراً «نحن نكره العرب» و«الموت للعرب»!كره اليهود للآخرين (الغوييم) ليس جديداً لكنه تاريخياً بعد الهولوكوست وهزيمة ألمانيا...
الاثنين 2021 07 5 23:39
ليس بالتمنيات بل..!
أرسل لي صديق مقالاً طويلاً كتبه مايكل هيرش في الفورين پوليسي ٢/٤/٢٠٢١ عن العالمة الأميركية جنيفر دودنا من جامعة كاليفورنيا/بيركلي الحائزة عَلى جائزة نوبل للكيميا ٢٠٢٠ التي شاركت في أبحاث التقنيات الجديدة لتعديل الجينات للوقاية من السرطان وبعض الامراض الوراثية، التي ما فتئت البشرية تنفق على معالجتها أموالاً طائلة لكن بنجاح محدود لا يوازي العذابات المبرحة التي تفوق قدرة الإنسان على تحملها بدون استخدام المخدرات حد الإدمان قبل النهاية البائسة..في ٥/٦/١٩٩٧ أي قبل أربعة وعشرين عاماً كتبتُ مستبشراً حول نفس التوجه ».. في تصريح هام احتل صدر نشرة...
الاثنين 2021 06 28 23:10
صفحة 8 من 33
1
2
...
7
8
9
...
32
33
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف