author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. زيد حمزة
كتاب آخر مهم!
كتاب «المعارضة السياسية الأردنية في مئة عام ١٩٢١-٢٠٢١ هو آخر ما ألفه مؤرخنا الكبير الدكتور علي محافظة الذي قدم للمكتبة اكثر من اثنين وثلاثين كتاباً، وقد حوى بين دفتيه في ٣٦٨ صفحة معظم وقائع هذا التاريخ الحساس بالنسبة للبعض والمعتَّم على اجزاء منه لدى البعض الآخر، وذلك بأسلوب رصين يناسب مقامه وتقصٍّ أمين يحترم عقول القرّاء ويكاد يتطابق مع ما شهده على الطبيعة بعض جيلنا ولم يعد ممكناً إنكاره، وأستطيع القول بعد قراءته انه عمل غير سهل في بلد كالأردن لا أنساق وراء وصفه الشائع جهلاً أو قصداً بانه مختلف (!) عن سواه بموقعه وظروفه حتى لا انزلق الى تمييزه...
الاثنين 2021 10 25 23:15
بعض اللامعقول في مجتمعنا..!
في صحيفة واحدة وفي يوم واحد من الشهر الماضي ظهرت بالصدفة ثلاثة أنباء غرائبية الطابع وتدخل في باب اللامعقول من حياتنا وتشي بإنكار ذاكرة القرّاء، الاول عن «الجلوة العشائرية» وقرار وزير الداخلية بإيقاف تطبيقها مع ان البعض يتذكر جيداً انها أوقفت قبل هذه المرة عام ١٩٧٦..!والثاني عن «بركة البيبسي» وقُرب تنفيذ مخططات تجفيفها التي بُدئ بوضعها في ثمانينات القرن الماضي وتبدلت عدة مرات دون اسباب مقنعة!والثالث عن ممارسة آلاف الأطباء لمهنتهم خلافاً للقانون ليس لارتكابهم أخطاء طبية فادحة بل لعدم تسديدهم رسوم النقابة! وهي جميعها لا تشكل قضايا طارئة...
الاثنين 2021 10 18 23:06
أخيراً.. بشرى لفقراء العالم!
كانت المفاجأة سارة وكبيرة تلك التي زفتها لنا أنباء الصباح الباكر من يوم الخميس السابع من تشرين الأول الجاري إذ أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية وبابتهاج شديد نجاح لقاح ضد الملاريا بعد ثلاثين عاماً من البحوث والتجارب، وهي بشرى لفقراء العالم الذين يشكلون غالبية الملايين التي تصاب سنوياً بهذا المرض المُهلك ويموت منهم مئات الألوف من الأطفال جلهم في افريقيا..ومعروف ان الملاريا عبر القرون استقرت كوباء متوطن وضيف ثقيل على الشعوب المفقَرة أصلاً في مناطق عديدة من آسيا وإفريقيا، لذلك بقيت موضوعاً دائماً على جدول اعمال منظمة الصحة العالمية ولا...
الاثنين 2021 10 11 23:07
معلمو ذلك الزمان البعيد!
ليس بقصد التقدير الرفيع الذي قصده الشاعر المصري حافظ ابراهيم حين أنشد ((قم للمعلم وفّه التبجيلا، كاد المعلم ان يكون رسولا)) أنوي اليوم أن أتحدث عن واحد من أولئك الذين عرفناهم وقد أفنوا أعمارهم في تعليمنا في مدارسنا المتهالكة مبنىً وتجهيزاً، فهم لم يكونوا في دواخلهم بمصدقين تلك المبالغة في مدحهم وقد ضنت عليهم الحكومة المفقَرة أصلاً كما غضت الطرف مكرهةً عن فلسفة التعليم الاستعماري المسممة لعقول تلاميذهم.كان احدهم، معلم الرياضيات يعقوب هاشم، ذَا قدرة فائقة على حل المسائل الحسابية بطرق متعددة توصلنا بالمنطق والقواعد الرياضية الى النتائج...
الثلاثاء 2021 10 5 00:16
لماذا الغواصات «الذرية» أصلاً؟!
ضجة سياسية كبيرة تدوّي منذ أسبوعين بعد ان انفجر غضب فرنسا العارم في وجه اميركا التي «لطشت» منها صفقة الغواصات التي كانت استراليا قد تعاقدت على شرائها بمبلغ يفوق الخمسين مليار دولار، مع ان فرنسا هي احدى حليفاتها الغربية التقليدية منذ زمان طويل باستثناء خلاف مبدئي مرير في عهد ديغول وآخر لم يطل في عهد شيراك!كثرت التعليقات والتفسيرات حول هذا الفعل الغادر الذي ارتكبته الولايات المتحدة وكأنه يحدث لأول مرة في التاريخ مع ان «السوق» العالمي كما التجاري الصغير يعج بالعديد مما يندى له الجبين بين الشركاء من اصحاب رؤوس الأموال عندما تعلو المصلحة الذاتية...
الاثنين 2021 09 27 23:11
طفل «غوانتانامو»..!
محمد القرعاني طفل تشادي له قصة تقطع نياط القلوب لكنها لم تحرك ضمير أحد في أكبر جيش عرفه التاريخ، هاجر أهله الى المدينة المنورة للحج والعمل وطلب الرزق وولد هناك عام ١٩٨٦ وكان يضطر لترك المدرسة ليعمل بائعا متجولاً بين السيارات يحمل المسابح بيد وصندوق قوارير الماء بالأخرى حتى بلغ الرابعة عشرة حين دفعه الأمل بمستقبل أحسن لان يسافر الى باكستان ليتعلم اللغة الانجليزية ومهنة إصلاح الكمبيوتر، وفي الاثناء عامل تنظيف في أحد الفنادق، حين أوقفته الشرطة لمخالفة في وثائق سفره.. «حيث جرى استجوابي وضربي وانا عارٍ معلق من ذراعيّ معصوب العينين وكيس يغطي رأسي...
الاثنين 2021 09 20 23:29
السيادة.. لصناعة الأدوية!
مع المتابعة الحثيثة يتأكد لدى بعض المحللين أن السيادة المطلقة في عالم الطب والصيدلة والتمريض والمستشفيات والمختبرات قد آلت في نهاية المطاف لشركات الأدوية (والتجهيزات الطبية) المنتشرة في مختلف دول العالم، لكن أقواها وأهمها وأغناها وأكثرها احتكاراً للأسواق هي عابرة القارات التي تعمل في الدول الصناعية الكبرى وهدفها الربح الذي يحكم اُسلوب عملها وسلوك أصحابها وأخلاقهم مع الناس والحكومات ولا علاقة لذلك البتة بالعمل لخير الانسانية او بالتقدم الطبي والجراحي من اجل صحة افضل للمرضى ولا بسعيِ علماء الأدوية في أبحاثهم لجعلها اكثر نجاعةً في الشفاء،...
الاثنين 2021 09 13 23:17
حديث حميم عن.. كتاب مختلف!
صحيح انني في هذا الحيّز المحدود تحدثت عن عشرات الكتب التي اعجبتني، لكني اجد نفسي هذه المرة امام واحد مختلف، مختلف بالنسبة لي شخصياً فمؤلفته عزيزة على قلبي، ومختلف لان مادته بالغة الحساسية شديدة الايلام حتى ندَرَ التطرق لها ولأمثالها في بلادنا، ومختلف لان حجمه الصغير نسبياً (١٥٠ صفحة لكنه انيق المظهر) قد حوى قضية خطيرة يمكن ان تفتح أبواب الغضب في اكثر من بلد، ومختلف لان التي كتبته بالإنجليزية ونشرته لها دار زِد في لندن هي عربية أردنية تقيم في اميركا كأستاذة لدراسات النوع الاجتماعي (الجندر) والعلوم الجنسوية في جامعة حكومة ولاية نيومكسيكو،...
الاثنين 2021 09 6 22:56
عندما تدول.. الدول!
قبل الخوض في هذا الموضوع رأيت اصطحاب القارئ بزيارة خاطفة لبعض المعاجم للتعرف على جذر كلمة الدولة (دال يدول) لأجدها تعني أنه انقلب من حال الى حال، اما دالت له فتعني صارت اليه، والدولة تطلق إجمالاً على البلاد فيقال دولة لبنان والدول العربية، او على الهيئة الحاكمة فيها او يلقب بها رئيس الوزراء! لكن عندما اشتركت دول العالم بعد الحرب العالمية الثانية في منظمة الـ United Nations فلا أدري من ترجمها الى «الامم» المتحدة وكان الأصح في نظري ان تسمى الدول المتحدة كما في مجلس الأمن «الدولي» وليس «الأممي» لان هناك فرقاً بين الدولة والأمة.. ربما لهذا التخبُّط لم اعثر...
الاثنين 2021 08 30 23:16
وداعاً.. غابو ومرسيدس!
شعور آخر مختلف تحسّ به حين تصغي لتلاوة كتابٍ «صوتيٍّ» على الانترنت، فما بالك والراوي هو المؤلف نفسه يمس شغافَ قلبك بنبرة مفعمة بعاطفة تلمس صدقها في حديثه المسترسل عن سنوات من العمر ممتدة في كنف أمه مرسيدس وأبيه غابو وهما -كأي زوجين عاقلين- يغرقان في الحب طوراً ثم يطفوان على سطح الاحزان والخلافات طوراً آخر حتى الوصول الى رشد التفاهم والاحترام المتبادل لخصوصية كل منهما حفاظاً على تماسك عائلي بقي حتى النهاية وارف الظل، ثم تهتز أسىً حين تعرف ان الابن كان يجزع أحياناً ووالده يناشده بضراعة المتوجع وقد بانت عليه بوادر فقدان الذاكرة: أرجوك يا ولدي.....
الاثنين 2021 08 23 23:23
صفحة 9 من 35
1
2
...
8
9
10
...
34
35
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف