author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. زيد حمزة
أسئلة الحدود
الحدود التي أقصدها هنا هي التي نراها في الاطالس الجغرافية تفصل بين بلدان العالم المختلفة ولا نستهجن ونستغرب كيف تكون احيانا متعرجة وأخرى مستقيمة وربما هذا هو اول الأسئلة، وكمدخل للتفكير في الاجابة نقول بأن المتعرجة تشير مثلاً الى مجرى نهر حقيقي يشكّل الحد الطبيعي بين البلدين أما المستقيمة فقد رسمها موظفون مأمورون لتقرر بالتالي معيشة الناس على الجانبين ولقد علّمونا في درس الجغرافيا أنها حدود سياسية، وما دامت كذلك فلا بد أن لها جذوراً وخلفيات تاريخية جاءت في أبسطها نتيجة تنازعات او تفاهمات بين قبائل أو أقوام على مصادر الثروة الطبيعية كالماء...
الاثنين 2017 10 16 23:00
دفاعاً عن خزينة الدولة.. على الأقل!
يذكر الكثيرون ان الجهود الحثيثة التي بدأت في المجلس الوطني الاستشاري عام 1976 لتعديل القانون المنظم للعلاقة بين المالكين والمستأجرين في انحياز واضح لصالح الفئة الاقوى كما يقضي اقتصاد السوق لم تتكلل بالنجاح (!) إلا في مجلس الأمة عام 2000 حين تم نسف مادته الخامسة التي كانت منذ انشاء الدولة الاردنية توفر للمستأجر طمأنينة الاستمرار في اشغال المأجور حسب شروط العقد المبرم مع المالك وأُعيدت صياغتها لتنص على انهاء جميع عقود الايجار القائمة بحلول عام 2010 أي أنها لبست مؤقتاً مسوح الرحمة بالمستأجر فأمهلته بضع سنوات قبل أن يتمكن المالك منه ويقيّده بعقد جديد...
الاثنين 2017 10 9 23:00
اليسار حين يحتار!
صحيح ان تعبير اليسار فضفاض يتسع في الميدان السياسي لطيف عريض من النشاط الفكري البشري المتقاربة ألوانه حتى لو بدت في بعض الاحيان متنافرة، لكن الفهم العام يتجه اول ما يتجه تحديداً الى اليسار الماركسي ففي بلادنا حين تحولت قوى قومية يمينية عريقة الى حزب يساري ثوري وصفت نفسها قبل ان يصفها الاخر بالماركسية وقد تشددت في التطبيق الايديولوجي حتى بزت بعض الاحزاب الشيوعية!واليسار السياسي عبر العالم يختلف في مواقفه تجاه القضايا المحلية والدولية فيحتار احيانا في طرق التصدي لها الى حد ارتكاب اخطاء تصب في مصلحة اليمين، وحتى لا نَضِلَّ في دائرة التعميم...
الاثنين 2017 10 2 23:30
تمهيداً لمقال.. عن كردستان!
نضع رؤوسنا في الرمال كلما جاء الحديث عن الاكراد.. نحبهم لأنهم ببساطة جزء منا وهم دائماً بين ظهرانينا، وحينما نفاخر بتاريخنا لا نتردد لحظة واحدة في الاشادة ببطلنا الكردي العظيم صلاح الدين محرر القدس من ايدي الصليبين، وعلى حين غرة ننسى كل ذلك عندما تأتينا الأنباء من العراق بأنهم يطالبون بحقوقهم في استعمال لغتهم والتمتع بتراثهم الثقافي لا بل نستنكره ويعده البعض منا خيانة ! لم نفعل ذلك منذ اسبوعين فقط بعد ان حددت حكومة اربيل موعداً للاستفتاء على استقلال اقليم كردستان بل منذ ثلاثة ارباع القرن كما تعي ذاكرتي على الاقل، ففي أوائل الصحف التي قرأتها في...
الاثنين 2017 09 25 23:00
هذه المرة عن مطربة.. لم لا؟!
منذ الطفولة أحببت الغناء والموسيقى كمعظم الناس وربما اكثر قليلا لأني طربت مبكراً على صوت جدي (التركي) وهو يرتل القرآن بنغم جميل كان سائداً في بلاد الشام ومصر قبل أن تتسلّل مؤخراً عبر الراديو والتلفزيون طريقة التلاوة الجافة الكئيبة الخالية من أي احساس! أو لأني تعرفت على آلة موسيقية موحية هي عود والدتي محفوظاً فوق الخزانة بعيداً عن عبثنا، أو لأني سمعت خالي يغني في ارجاء البيت مطوّلات عبد الوهاب الرائعة كالجندول والكرنك بصوت رخيم وأداء أنيق ثم أتاح لي فيما بعد الاستماع معه الى موسيقى كلاسيكية لبيتهوفن وموزارت وغيرهما، وتلك متعة راقية استمرت تشنف...
الاثنين 2017 09 18 23:00
الإعلام الذكي أم المتذاكي!
لا أنوي أن أقدّم للموضوع ببحث موسع عن معنى كلمة (الاعلام) إلا بالقول إنها حديثة الاستعمال في لغتنا العربية فمنذ خمسينات القرن الماضي فقط بدأت باستخدامها بعض دول العالم الثالث بتسمية وزارات استحدثتها للدعاية لنفسها والاشادة بانجازاتها والتبشير باهدافها وبقيت بهذا الفهم الخاطئ لدور الاعلام تحتكر ايضاً ملكيته الى ان تبين لها انه بمعناه العالمي Media Mass يعني نشر جميع انواع المعلومات بالوسائل المعروفة من صحافة واذاعة وتلفزيون وسينما ونشرات وغيرها من وسائل تعددت وتشعبت كثيراً في عصر الانترنت وانه اي الإعلام ليس بالضرورة حكومياً بل لعل اكثره غير...
الاثنين 2017 09 11 23:00
مقال جديد.. للتفكُّر !
في الشهر الماضي وتحت عنوان (الشعوب البيضاء مجرد اختراع ! ) كتب حميد دبشي Hamid Dabashi استاذ الدراسات الايرانية والادب المقارن في جامعة كولومبيا بالولايات المتحدة مقالاً اقتطف منه ما يلي: ليس هناك شيء اسمه شعب ابيض أو شعب اسود ، ليس هناك سُمْر وحمر وصفر، أنها مجرد اوهام جرى تخليقها اجتماعياً ثم اصبحت ذات نتائج اجرامية مرعبة وأدت في العديد من الحالات الى التطهير العرقي او الابادة الجنسية والى معاناة كتل بشرية كبيرة لأنها صُنِّفت حسب الوانها السوداء أو الحمراء أو الصفراء أو السمراء وهذا التصنيف في الواقع هو تقسيمٌ على اساس عنصري هدفه الخفي (فرّق تسّد )،...
الاثنين 2017 09 4 23:00
في المشهد الثقافي..!؟
مرة أخرى في اقل من ستة أشهر أجدني مدفوعاً للكتابة عن الثقافة فأعود لنفس المقال القديم الذي كتبته قبل أثنين وثلاثين عاماً وتحدثت فيه دونما تبحّر أو تقعرّ فقارنت بين الثقافة الخفيفة وهي كل ما تلتقطه عقولنا وتستجمعه افئدتنا مما نراه ونسمعه ونقرأه ونحس به دون جهد نبذله ودون تركيز وامعان وتمحيص، فقراءة الصحف سريعاً والاستماع لنشرات الاخبار ومشاهدة بعض برامج التلفزيون وملاحظة الناس وسلوكهم والتعرف على جغرافية العالم وعادات شعوبه من خلال السياحة والاسفار، كلها روافد تلتقي وتصب في اذهاننا بسهولة ويسر دونما وعي او ارادة منا وتزيد مع الوقت الطويل...
الاثنين 2017 08 28 23:00
في مثل هذا الشهر قبل 72 سنة!
يجدر بنا ونحن نجتر مآسينا أن نتذكر مآسي الآخرين، ليس لأن الاحزان تهون بالمشاركة بل لأن في ذلك عبرة لنا وعظة. فنحن في هذا العالم المتلاطم لسنا وحدنا المستهدفين بالاحداث الجسام والحروب والاعتداءات وذنبنا أننا عرب أو مسلمون كما يحلو لعشاق نظرية المؤامرة ان يوهمونا، ولسنا نحيا في جزيرة معزولة لها شؤونها وشجونها الخاصة بها دون باقي البشر كما يتمنى البكّاءون أن يغرقونا معهم في لجة اليأس والقنوط، إذ تكفينا لادراك ذلك مثلاً لفتةٌ موجزة الى ماض غير بعيد في اليابان ليس قبل آلاف السنين بل قبل اثنتين وسبعين سنة فقط، ففي السادس من مثل هذا الشهر آب عام 1945...
الاثنين 2017 08 21 23:00
حديث عن راقصة.. لِمَ لا ؟
بدأنا نعرفها ونتشوق لرؤيتها ترقص بعد أن قرأنا عنها في اربعينيات القرن الماضي في المجلات المصرية التي كانت تصل الى شرق الاردن أما اسمها فكان تحية كاريوكا نسبة لرقصة الكاريوكا البرازيلية في كارنفال ريو السنوي الاكبر والأجمل في العالم في نظري، ثم بتنا نشاهدها في الافلام السينمائية حين غدت في وقت قصير الراقصة المصرية الأبرع والاكثر شهرة على المسرح الاستعراضي الذي كانت تملكه وتديره في قلب القاهرة الفنانة اللبنانية بديعة مصابني، وسعيت لارتياده في السنة الاولى من دراستي هناك عام 1948 فادهشني رقص تحية كاريوكا الشرقي الجميل وسحرتني ابتسامتها الجذابة...
الاثنين 2017 08 14 23:00
صفحة 33 من 39
1
2
...
32
33
34
...
38
39
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف