author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. زيد حمزة
«الوصية» في حياتنا!
لا أحد يستطيع القول إن ((الوصية)) بمعناها الاجتماعي الانساني متجذرةٌ في ثقافتنا كما هي في الغرب، او أنها كحق طبيعي مشروع شائعةٌ في عاداتنا وتقاليدنا كما في دول اسلامية لا تلتزم بفقه السنة أو أخرى طورّت هذا الفقه وطوعتّه للقبول بالوصية ولو جزئياً، ثم .. لعلنا دون حرج نقول بان الحديث المتداول ((لا وصية لوارث))، رغم إخفاء الجزء الباقي منه وبالتالي عدم دقته في رأي مراجع عديدة، هو المهيمن على تفكير غالبية الناس عندنا وهو السلاح الذي يُشهر في وجه من يشكك في تحريم الوصية أو يتذمر من مجافاتها للانصاف حين تُمنع عن مستحقيها، ومنذ طفولتي السحيقة في القدم...
الثلاثاء 2018 05 22 00:00
التسامح في مواجهة التشدد
تحت هذا العنوان وقبل أحد عشر عاما كتبت في ((الرأي)) (4/ 8/ 2007) ما يلي: في خضم الحديث عن الديمقراطية والعلمانية وحقوق الانسان يتردد تعبير ((التسامح)) في مواجهة الأفكار المتطرفة والمبادئ المتشددة وهو مأخوذ عن الكلمة الانجليزية Tolerance مع أن معناها أوسع من ذلك إذ يشمل القبول بالآخر وتحّمل آرائه واحترام أفكاره ما دامت سلمية وغير معتدية، لكننا هنا مضطرين لاستخدام الكلمة (( التسامح )) طالما أصبح القصد منها شائعاً ومعروفاً في هذا المجال تحديداً أي (( تبادل )) السماحة حين تصطدم وجهات النظر..لقد اصبح من المعلوم أن ادعاء احتكار الحقيقة يؤدي الى الاعتقاد بأن الآخرين...
الاثنين 2018 05 14 23:00
بين كتابه عام 1984.. وخطابه عام 2018
الاسبوع الماضي قامت ضجة كبيرة ضد الرئيس الفلسطيني محمود عباس (وكالة الانباء الفرنسية 3/5/2018) ((ندد فيها مسؤولون اميركيون واوروبيون واسرائيليون بما جاء في خطابه أمام المجلس الوطني الفلسطيني من ان الدور الاجتماعي لليهود وخصوصاً في القطاع المصرفي يقف وراء المذابح التي تعرضوا لها في اوروبا خلال القرن الماضي واقتبس كلاما للمفكر الالماني كارل ماركس جاء فيه ان المكانة الاجتماعية لليهود في اوروبا وعملهم في قطاع البنوك والتعامل بالربا أديا الى اللاسامية التي ادت بدورها الى مذابح في اوروبا وأضاف عباس لذلك: أن هذا لم يحدث في الدول العربية )).وقد ذكّرتني...
الاثنين 2018 05 7 23:00
أم كلثوم.. أغنيات وذكريات!
قالوا إنها سيدة الغناء العربي في القرن العشرين فاذا بها صامدة على عرشه في القرن الواحد والعشرين وتستمر اغانيها تصدح باصفى واقوى صوت نسائي سمعناه في حياتنا وتطربنا في احلى سهراتنا باشجى الالحان، حتى تلك التي مضى عليها مئة عام واكثر!حين توجهتُ للدراسة في مصر شاباً يافعاً كنا في المجتمع الاردني الصغير نعرف بالطبع المطربة أم كلثوم لكنا على الارجح لم نكن نعرف أن لها في مصر مكانةً أجلَّ واعظم من اي وصف وأن لها عند المصريين قيمةً أعزَّ وأغلى مما كنا نتصور، بل لقد عرفتُ شخصياً وعن كثب كيف تحبها الملايين هناك إذ تتردد أغاريدها في الشوارع والازقة...
الاثنين 2018 04 30 23:00
عن التعذيب.. متابعة !
لأنها ليست المرة الأولى التي اكتب فيها عن التعذيب فسوف ادخل للحديث مباشرة دون مقدمات عنه وعن طرقه التي مورست عبر العصور وأوردتُ بعضها في مقالاتي السابقة، وأبدأ بالخبر الذي بثته وكالات الأنباء العالمية الشهر الماضي وجاء فيه ان الرئيس دونالد ترمب عيّن جينا هاسبل مديرة جديدة لوكالة الاستخبارات المركزية (CIA) ومن ابرز ما تضمنته سيرتها الذاتية (!) أنها ادارت سجناً سرياً للوكالة في تايلاند عام 2002 ومن المعروف الذي لا تنكره الوكالة ان لها سجوناً سرية في العديد من الدول الصديقة(!) او تلك التي تمتثل لأمرها تستطيع ان تمارس فيها التعذيب على سجنائها ومعتقليها...
الاثنين 2018 04 16 23:00
إنهم يكذبون..!
قبل أن أحدثكم عن الكذابين وعم يكذبون فتدهشوا لاستخدامــــي وصفاً قاسياً كهذا لم تعتده ثقافتنا» المؤدبة» سوف أعيد عليكم ما كتبته عن الكذب في مقال قديم مؤرخ في 3/ 4/ 1997 يوم استشاط نوابنا غضباً على رئيس إحدى البلديات لأنه وصفهم بالكذابين وهددوا بان يسوقوه إلى المحكمة ! فقلت.. « الكذب في لغتنا ومفاهيمنا وتراثنا صفة ذميمة وتهمة قاسية نتجنب في العادة استعمالها إلا حين نستغيب أحدا لا نملك الشجاعة لأن نطلقها في وجهه، أما عندما نتحدث علناً فإننا نتفاداها تأدباً ونستبدلها بعبارات التفافية مثل: كلامه غير صحيح أو غير دقيق أو جانبه الصواب أو خانه التعبير!...أما...
الاثنين 2018 04 9 23:00
من أوراق قديمة.. منحٌاة جانباً!
لماذا استطاعت أديبة كالدكتورة ثريا ملحس في كتابها الأخير/ الحزب الزبيري في أدب العصر الأموي، ان تتجول بنا بحرية وسهولة وسط حقبة حساسة حد الإحراج من تاريخنا العربي الإسلامي القديم ولا يستطيع ان يفعل ذلك الآن مؤلفو كتب التاريخ في مناهجنا المدرسية؟! ولماذا يصر مدبجو كثير من الكتب الدينية هذه الأيام ان يسبغوا صفات العدالة والطهر على كل الأشخاص البارزين المتنفذين الذين عاشوا في تلك العهود السابقة وان يسبقوا أسماءهم بألقاب الحصانة المقدسة حماية لهم من النقد والاعتراض والمناقشة مع ان فيهم من اخطأ وفسد وفيهم من ظلم وبطش وقمع، ومع أن المدبجين أنفسهم...
الاثنين 2018 04 2 23:00
ما كان محيراً وما كان محتاراً!
بقي فهد الفانك مؤثراً في الناس وفي سياسة الدولة حتى رحيله الأسبوع الماضي، فمنذ بدأنا نقرأ له قبل أكثر من أربعين عاماً في صحيفة «الشعب» في عمرها القصير ( 1976- 1977) ثم في « الرأي» حتى الرمق الأخير والى آخر قطرة من قلمه لم يكن ذلك الكاتب، الخلافي لدى الكثيرين، يكتب عموده الصحفي اليومي حول القضايا المتنوعة وبعضها شديدة الحساسية والحرج إلا صريحاً جريئاً مقتحماً لا يحسب حساباً لرضى القراء أو غضبهم ولا ينتظر كلمة شكر يضطر لسدادها بمجاملة ولا كان يخشى سخط المسؤولين عليه حين كان يضغط على مواضع فيهم يعلم أنها توجعهم، فقد كانت أسلحته جاهزةً مشهرة للتصدي لهم...
الاثنين 2018 03 26 23:00
موت عالم شجاع !
قبل خمسة اعوام كتبتُ عن العالم الفيزيائي البريطاني ستيفن هوكينغ وعن شجاعته في اتخاذ قراره بعدم المشاركة في المؤتمر العلمي العالمي الذي دعته اليه الجامعة العبرية في القدس وذلك احتجاحاً على دور الاكاديميا الاسرائيلية في دعم الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية والقيام بابحاث لاستنباط وسائل مبتكرة يستخدمها جيش ((الدفاع)) في قمع الشعب الفلسطيني ويعود الفضل لحركة ال BDS التي يقودها أكاديميون فلسطينيون في تعريف هوكنغ بهذا الدور المشبوه إذ شكّل قراره يومئذ احدى نجاحاتها وهي تدعو منذ تأسيسها قبل عشر سنوات (2005) لمقاطعة اسرائيل وسحب الاستثمارات منها...
الاثنين 2018 03 19 23:00
الصابغون والصابغات بعد 18 عاماً !
في جو عام ((ثقيل)) لا أظنكم تجدون ضيراً في التعريج على موضوع عادي ((خفيف)) فقد لفت نظري قبل ايام ما كتبتْه صديقة إعلامية في صفحتها على الفيسبوك ساخرةً من الرجال الذين يصبغون شعرهم عندما يشيب فعلّقتُ بالقول إني تحدثت عن الصابغين والصابغات قبل مدة طويلة في عجالة ناقدة في ((الرأي)) وُصفت يومها بالجرأة الاجتماعية، فردّتْ بانها ترغب إليّ ان أعود للموضوع مرة أخرى، وعندما استللتُ مقالي المؤرخ في 5 /10/ 2000 وجدتُه إذا ما أعيد نشره كافياً للتدليل على أن ملاحظاتي القديمة غير المحرجة مازالت طازجة وقابلة للتكرار! ومما جاء فيه: (( لا أهزل إذ أقول ان الذين يصبغون شعرهم...
الاثنين 2018 03 12 23:15
صفحة 30 من 39
1
2
...
29
30
31
...
38
39
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف