author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. زيد حمزة
والحساسية أنواع !
الحساسية في عالم الطب أنواع اشهرها وأكثرها شيوعاً هي حساسية الانف في الربيع نتيجة التعرض لغبار الطلع ومن اعراضها نوبات العطس المتكرر والسيلان الشديد، وحساسية القصبات الهوائية المعروفة بالربو ومن اعراضها ضيق التنفس والسعال، أما الحساسيات الآخرى غير الصحية فهي مَجازية يثيرها التعرض لبعض القضايا السياسية أو التحدث في الشؤون الجنسية أو مناقشة العقائد الدينية وهذه وسواها مما يشابهها تختلف حدةً وخطراً من مجتمع لآخر ومن جيل لآخر، والغريب أنها قد تختلف في المجتمع الواحد حسب طريقة تناول مواضيعها أو الجهة التي تطرحها، ولا اريد أن اخوض هنا في تفاصيل...
الاثنين 2019 05 13 23:00
الصحافة و«التاريخ»..
كان محمد حسنين هيكل الأشهر في عالم الصحافة العربية يكرر انه صحفي وليس مؤرخاً رغم ان مقالاته واحاديثه التلفزيونية كانت تتعرض لتاريخ المنطقة وعلاقاتها السياسية بالعالم في معظم القرن الماضي وبدايات القرن الواحد والعشرين.. ونحن نوافقه على رأيه اذ نعرف أن كتابة التاريخ علم له قواعده واصوله التي يتقيد بها المؤرخون لكن لا أحد ينكر دور الصحافة في تزويدهم بالكثير من المعلومات والوقائع التي يخضعونها من ثم للمعايير الصارمة من التنقيح فنراهم على سبيل المثال قد اعتمدوا في جزء مهم من تأريخهم لمصر في القرن التاسع عشر على ما كتبه يعقوب صنوع رائد المسرح في...
الاثنين 2019 05 6 23:30
والخصخصة.. أنواع !
ظلت وزارات الصحة في معظم دول العالم الثالث تائهة لسنوات طويلة في كيفية القيام بواجبها نحو المواطنين بين الطب الوقائي والطب العلاجي حتى عام 1978 عندما استقرت منظمة الصحة العالمية على تعريف موحد يتمثل في (الرعاية الصحية) بمستوياتها الاولية والثانوية والثالثية، وعقدت من اجل ذلك مؤتمرها الكبير في الماآتا واطلقت اعلانها التاريخي نحو الهدف العظيم (الصحة للجميع بحلول عام 2000) وراحت تلك الوزارات تتسابق في تطبيق مبادئ هذه الرعاية ذات الكلفة الاقل والخدمات الاوسع انتشاراً والاكثر عدالة في التوزيع، وكانت وزارة الصحة الاردنية من اكثرها همةً وحماساً رغم ان...
الاثنين 2019 04 29 23:00
لا انفعال ولا افتعال !
نستحضر ما حدث قبل اسبوعين في اجتماع مجلس الأمة المشترك لحسم الجدل حول تعديلات قانون (الأحوال الشخصية) فينتابنا شعور بالأسى لكننا لا نقبل لانفسنا أن (ننفعل) بغضب وتشنج ينتهيان إلى القنوط والإحباط ففي (اللعبة البرلمانية) كان ذلك متوقعاً منذ اللحظة الدرامية التي دخلت فيها دائرة قاضي القضاة إلى (الموقعة) المحتدمة بصخبها في الصحف قبل دخولها إلى أروقة مجلس الأمة، فهي من قبل ومن بعد دائرة حكومية والحكومة نفسها هي التي تقدمت بالتعديلات المختلف عليها لتثبيتها في قانون دائم بعد ان طبقتها كقانون مؤقت منذ 2010 بسلاسة وارتياح (بيّض) وجهنا أمام مجتمعات العالم...
الاثنين 2019 04 22 23:00
فتش عن اللدْنيّ !
في كتاب (الأيام) يروي طه حسين قصة طفولته في القرية فيتحدث عمن يسميهم علماء الدين والفقهاء والمشايخ الذين ((يغدون ويروحون في جلالة ومهابة، ويقولون فيستمع لهم الناس مع شيء من الإكبار مؤثّرٍ جذاب..)) وقد عدّد اصنافهم حتى وصل الى ذلك الصنف (الذي يرى ان العلم الصحيح هو العلم اللّدْنيّ الذي يهبط على قلبك من عند الله دون ان تحتاج الى كتاب بل دون ان تقرأ أو تكتب).. ولقد ذكرني طه حسين بالكثيرين من الذين يعتقدون حتى في عصرنا الحاضر انهم ختموا علومهم بمجرد ان حصلوا على الشهادة الجامعية فباتوا بعدها بغير حاجة الى ان يقرأوا وكأنهم بذلك من أصحاب العلم اللدْنيّ...
الاثنين 2019 04 15 23:00
المطلوب قليل من الثقافة القانونية !
تصيبني الدهشة كلما قرأت تصريحاً لمسؤول يقول فيه انه ينوي ((تفعيل)) قانون ما ويقصد بذلك ان يفهمنا انه كان ((معطلا)) من قبل مسؤول سابق، فمن بالله عليكم منح أيا من المسؤوليْن هذه الصلاحية فوق الدستورية (!) سواء بتعطيل هذا القانون او بتفعيله بعد أن كان قد صدر كأي قانون آخر مر بمراحله الدستورية وتم توقيعه من قبل رأس الدولة ونُشر في الجريدة الرسمية منتهيا بعبارة ((رئيس الوزراء والوزراء مكلفون بتنفيذ احكامه))؟! وكيف وُجد اصلاً مسؤولٌ اعطى لنفسه الحق في تجاهل القانون فلم يطبقه بل وضعه على الرف حتى قيّض الله له مسؤولاً آخر أتى بعده وفي لحظة حماس وعد بتفعيله اي...
الاثنين 2019 04 8 23:00
هذه المخرجة.. وفلمها الجديد !
كفر ناحوم ليست قرية جليلية من أعماق التاريخ فحسب بل يمكن أن تكون حيا عشوائيا في القاهرة او احدى مدن الصفيح في ضواحي ريو دي جانيرو أو على الحدود المكسيكية مع الولايات المتحدة أو مخيما للاجئين الفلسطينين في اي بلد عربي لكنه هنا اسم رمزي لضاحية بيروتية مكتظة بالفقراء والمهمشين جرت فيها احداث فيلم قدمته لنا الشهر الماضي المخرجة اللبنانية نادين لبكي وذكرني بافلام الموجة الواقعية الايطالية التي ظهرت في اعقاب الحرب العالمية الثانية فهزت ضمائر الناس في كل مكان إلا في هوليود التي كان تجاوبها الوحيد أن خطفت باموالها واضوائها بعض النجوم الايطاليين...
الاثنين 2019 04 1 23:00
من أجل الوطن لا من أجل الأطباء !
هجرة الاطباء الاختصاصيين من وزارة الصحة الى القطاع الخاص ليست ظاهرة جديدة فهي تتكرر منذ اكثر من ستين عاماً نتيجة لفرض نظامٍ عرفي حرمهم من العمل في القطاع الخاص خارج دوامهم الرسمي كما هو متاح في كل بلاد العالم (وإن بطرق مختلفة وضوابط سهلة المراقبة والتطبيق) ما كان يضطرهم للاستقالة كلما سنحت لهم اي فرصة عملٍ لتحسين دخلهم، ومع الوقت تناقص عددهم وأدى طبعاً كما هو معروف الى تدني الخدمات لا بل فقدها تماماً في بعض التخصصات التي تقدمها مستشفيات الوزارة وهي التي تحمل عبء معالجة الغالبية العظمى من المواطنين واكثرهم من ذوي الدخل المحدود والفقراء، وحينما...
الاثنين 2019 03 18 23:00
مأساة مي زيادة.. الّا أنها أمرأة؟!
في اربعينات القرن الماضي كنا في الصفوف الثانوية فرحين بالاستاذ الجديد عوض الرويلي خريج دار العلوم بالقاهرة وهو يشرح بحديثه الطلي تاريخ الادب العربي بلكنة مصرية محببة تأخذ بمجامع قلوبنا ثم يؤنسنا بطرائف حياته في مصر أم الدنيا التي سافر اليها من الرمثا طلباً للعلم وعاش في صميم حاراتها القديمة بين (بنات البلد) وتزوج لفترة قصيرة من احداهن، ولا عجب أننا لم نصب بالدهشة حين قرأنا بعد ذلك في ثلاثية نجيب محفوظ كيف كانت المرأة المصرية آنذاك تخدم زوجها (سي السيد) ! وعندما حدثنا الاستاذ الرويلي ذات مرة عن الصالون الادبي الذي كانت تقيمه في القاهرة كل ثلاثاء...
الاثنين 2019 03 11 23:30
اعتقال.. ابن سينا!
(في تلك النواحي الموحشة الجرداء من ارض فارس لا يوجد على امتداد البعد إلا قلعة ((فردقان)) القابعة هنا منذ قديم الزمان، حتى الطيور نأت عن السكنى والتحليق بهذا المكان القاحل متشابه الانحاء كأنه التيه، والآمر منصور ((المزدوج)) لفرط ضخامته وسمنته يحدّق من علٍ نحو الطريق المتعرج النحيل المؤدي الى قلعته المعزولة، وفي جوف رأسه تدور الوساوس والأفكار بقلق وانشغال بأمر السجين المرتقب وصوله ويجيب على سؤال احد مساعديه بالقول: هو ليس سجينا فالسجين يحكم عليه القاضي بحبس ما فيرسلونه ليقضيه هنا إذا كان شخصاً خطيراً يُخشى هربه من الحبوس العمومية، اما هذا القادم...
الاثنين 2019 03 4 23:15
صفحة 25 من 39
1
2
...
24
25
26
...
38
39
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف