author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. زيد حمزة
وكأنه يحدث في بلد أخر!
ليس نصحاً معرفياً خارقاً القول لمن يريدون متابعة اخبار واحوال الشعب الأميركي على حقيقتها بألا يكتفوا فحسب بوسائل الاعلام الكبرى الواسعة الانتشار والطاغية النفوذ مثل الـ CNN وفوكس نيوز والنيويورك تايمز بل أن يلجؤوا كذلك للمحطات الإخبارية المستقلة كديمو كراسي ناو او انترسپت أو راديو ساعة رالف نادر وغيرها ممن لم تساوم على أمانتها الصحفية مقابل دعم مالي خصوصاً من شركات البترول، ليَرَوْا بأم اعينهم على سبيل المثال لا الحصر تفاقم عنف الشرطة ضد المواطنين السود من أصل أفريقي وفي الغالب على يد ضباط بيض حتى يدخل في روْعهم أنهم في بلد آخر ابتُليَ...
الثلاثاء 2021 05 4 00:52
ويظنون أنهم يكتبون للتاريخ
«ليس كل ما يَحْدث، يصبحُ صالحاً لدخول التاريخ، ولا كل ما يُكتب، فبعض هذا وذاك مكانه المناسب سلة المهملات!».. «بعض الكُتاب حين تصادفهم معلومة تاريخية يسارعون بنقلها لمجرد انها قديمة دون ان يتحققوا من صحتها وقيمتها، وعندما يتفاجأون بان بعض القرّاء عرفوها في ماضي أيامهم وعرفوا تهافُتها، لا يُسقط في يدهم فيعتذرون بل يدافعون عن زيفها وعن تفاهة من سموهم ابطالها!».. «ليست كل زعامات الزمن الماضي كانت في الأصل.. ذات أصل! وهي بذلك لا تصلح قدوة لزعامات الزمن الحاضر».. » كثير من احداث الماضي لم يقم بها أفراد او قادة ملهمون بل جموع من الناس كانوا يسمون العامَّة...
الاثنين 2021 04 26 23:54
ولماذا تبقى الألغام؟
للألغام الارضيّة تاريخ طويل مؤلم من قتلٍ غادر او تشويهٍ لكل من يسوقه حظه العاثر لان يطأها سواءً كان من جنود المشاة في الحروب او المدنيين الأبرياء بعدها، أما حديثي عنها اليوم فيبدأ بعام ١٩٨٥حين كنت احضر لأول مرة في جنيڤ الاجتماع السنوي لمنظمة الصحة العالمية وشاهدتُ امام قصر الامم مجسما عملاقاً لكرسي خشبي بثلاث قوائم اشارةً الى ان الرابع مكسور مبتور كما يحدث لسيقان ضحايا انفجار الألغام، وكان المجسم الضخم اعلاناً مدوّياً تطلقه منظمة الصحة العالمية عن اهمية منعها وإدخال خدمات مصابيها ضمن الرعاية الصحية الأولية?التي كانت كل دول العالم قد التزمت...
الثلاثاء 2021 04 20 00:22
«آرمات» عمان
كان حلمه بسيطاً يتلخص في إقامة متحف لآرمات قديمة من قلب عمان تحمل أسماء اصحابها ومحلاتهم أو مكاتبهم او عياداتهم أو مطاعمهم. وصاحب الحلم خطاط نشأ بين مثل هذه اللوحات منذ نعومة أظفاره فشغف بتطويرها، وعندما أزف من العمر موعدٌ اختاره لالتقاط الانفاس وربما تلبية لرغبة أرّقته طويلاً كي يخلّد جزءًا بسيطاً من تاريخ العمّانيين وكان قد جمع عدداً من لافتاتهم القديمة، حتى البالي والمهشم منها كان يصلحه ويرممه بأناة وحنوّ كي يصبح قابلا للعرض، وأقام متحف آرمات عمان..هكذا حقق الفنان الخطّاط غازي خطّاب حلمه دون ضجيج، وكم سعدت حين دعاني لزيارة المتحف في بيئته...
الثلاثاء 2021 04 13 00:22
من حرقة نفسي على العربية!
نعم من حرقة نفسي عليها أعود للحديث عنها مرة تلو المرة بما أجتهدُ أن يسهم في تسهيل فهمها وتيسير استخدامها رغم ما ألقى من عتب أو غضب وربما اتهام «بالضلوع في خدمة أهداف خارجية مشبوهة لزعزعة ايماننا بهويتنا الثقافية وتدمير تراثنا الفكري» وغير ذلك من كلام كبير طالما عُلِّق فوق رأس كل من تصدى لتطوير العربية منذ انحسار الحكم العثماني عن بلادنا، وأنا بالمواجهة لا أنكص فأنعتهم بفقدان الثقة بأنفسهم وبلغتهم، وأذكّرهم بانهم ليسوا وحدهم المدلهين بحب لغتهم الأم فجميع اللغات عزيزة على قلوب أصحابها لكنهم لا يقدسونها حد حفظها مجمّدةً بل يطلقون حرية طيورها...
الاثنين 2021 04 5 23:40
عن صراع الإمبراطوريات فـي منطقتنا..!
لماذا تتصارع الإمبراطوريات؟ سؤال قديم ظل يتكرر حتى جاءت الاجابات متنوعة بعضها مقنع وآخر سطحي، ولعل أقربها للصواب هو تضارب المصالح ضمن نظام السوق الرأسمالي القائم على التنافس المنفلت الذي لا يقيم وزناً للعلاقات الإنسانية، وفي منطقتنا مثلاً أُتيحت الفرصة للباحثين المعاصرين أن يعايشوا خلال فترة زمنية قصيرة لم تتعدّ القرن العشرين انهيار الامبراطورية العثمانية وحلول الامبراطوريتين البريطانية والفرنسية محلها ثم تفككهما وانتقال النفوذ للإمبراطورية الجديدة «أميركا» التي كان الامر قد استتب لها في معظم اصقاع الارض، ?قد أرخوا لذلك بمعلومات وردت...
الاثنين 2021 03 29 22:49
الحكومة الأقل حجماً..!
لم يكن نصحاً عبقرياً ذاك الذي نُشر على لسان مارغريت تاتشر رئيسة وزراء بريطانيا في ثمانينيات القرن الماضي بقولها إن «الحكومة الأقل حجماً هي الحكومة الأفضل» فقد كانت قد قطعت شوطاً واسعاً في تبني سياسات مدرسة شيكاغو الاقتصادية الداعية لتقليص دور القطاع العام فخصخصت المناجم والسكك الحديدية تحت ستار تعزيز الاستثمار وبالتالي تحقيق الازدهار..! أما استثمار ماذا..! أو ازدهار مَن فهناك أكثر من جواب مختلف عليه!؟ وقد استجابت بعض الدول للدعوة لكن تاتشر لم تكن راضية تماماً على حكومة أفريقية ناشئة قلصت عدد موظفيها إلى ال?صف وبقيت تعمل بكفاءة أكبر وكلفة أقل...
الاثنين 2021 03 22 22:50
سجن غوانتانامو والأسئلة الخمسة
تملكتني مشاعر الالم و الغضب وانا أشاهد مقاطع من فيلم اميركي جديد يعرض قصة شاب موريتاني ممن حاربوا مع حركة طالبان وأُفرج عنه أخيراً من سجن غوانتانامو العسكري الذي أنشأته اميركا عام ٢..٢ في قاعدتها البحرية المقامة على «ارض كوبية محتلة «منذ الحرب الأميركية الإسبانية عام ١٩٠٣، وقد دفعتني تلك المشاعر لطرح الاسئلة التالية؛ أولًا كيف تبني دولةٌ سجناً عسكرياً لها على أرض أجنبية ثم تحتجز فيه من تسميهم مقاتلين عدوانيين خطرين على قواتها المسلحة تخشى احالتهم لمحاكمها المدنية فتلجأ لاقامة محكمة عسكرية فيه رغم الاحتجاج ?الاستنكار من كل أنحاء العالم خاصةً...
الاثنين 2021 03 15 23:05
أين النزاهة الأكاديمية إذن؟
ما زال الكثيرون يعتقدون ان الجامعات في الدول الغربية نموذج يُحتذى،وفي تقديري أن ذلك ليس صحيحاً بالمطلق، وسأذهب رأساً إلى واحدة من أهم وأعرق الجامعات في الولايات المتحدة مثل هارفارد والى آخر ما ارتكبت من تمييز عنصري وتحامل سياسي ضد واحدٍ من اساتذتها الكبار هو الدكتور كورنيل ويست المفكر والفيلسوف الأسود، الناشط والناقد الاجتماعي ذو الشعبية الواسعة، وهي ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها لمثل هذا الموقف فقد غادرها عام ٢٠٠٢ إثر خلاف حاد مع عضوٍ متنفذ في مجلس الامناء حول نشاطه السياسي المعارض لإسرائيل حين وصمه باللاسامية وصداقته لإدوارد سعيد ما...
الاثنين 2021 03 8 23:06
و.. آه يا حلب!
في مقال الاسبوع الماضي سهوتُ، وأعتذر عن السهو، إذ قلت ان المسيرة الإنسانية بدأتْ قبل اثني عشر قرنًا وقصدتُ اثني عشر الفاً من السنين، وكنت أنوي ان أتحدث اليوم عن جانب آخر من هذه المسيرة لكن روايةً للسوري المدهش خالد خليفة بعنوان «لم يصلِّ عليهم أحد» جذبتني بأحداثها التي وقعت في حلب ما بين أواخر العهد العثماني وطوال الحكم الاستعماري الفرنسي، واستعرضتْ بشفافية حياة سكانها بمشاهد شديدة الواقعية من علاقاتهم العاطفية، البسيطة او المعقدة، سرّيةً كانت أم مفضوحة، وعلى اختلاف معتقداتهم الدينية او أصولهم الاثنية، عرب?ً او اتراكاً او أكراداً او أرمن،...
الاثنين 2021 03 1 23:11
صفحة 15 من 39
1
2
...
14
15
16
...
38
39
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف