author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. فهد الفانك
الجائزة مليون دينار
من حق البنوك أن تتنافس فيما بينها للحصول على ثقة الجمهور وودائعه ، والمفروض أن يدور التنافس حول سعر الفائدة أو جودة الخدمة ، ومع ذلك فإن من المعمول به أن تعرض البنوك جوائز للمودعين ، ولكن يبدو أن الأمور تجاوزت المعقول وزادت عن الحد ، حيث أصبح بنك يعرض جائزة مليون دينار ، فيرد عليه بنك آخر بجائزة 1ر1 مليون دينار.تفقد الجوائز تأثيرها على المودع بعد مستوى عشرة آلاف دينار للجائزة ، فهذا المبلغ يكفي لإغراء من يبحث عن دخل بدون عمل. أما رفع هذه الجائزة عشر مرات أو مائة مرة فلن يزيد جاذبيتها ، لأن من لا يقنع بجائزة 10 آلاف دينار لا وجود له.تستطيع أن تغري الشخص...
الجمعة 2017 02 24 23:00
جورباتشوف يحذر الحرب على الأبواب!
ميخائيل جورباتشوف آخر قادة الاتحاد السوفييتي ، والمهندس الذي أشـرف على تفكيك المعسكر الاشتراكي ، وكان المعتقد أن مكانه الصحيح مزبلة التاريخ ، ولكنه يبدو مصراً على لعب دور في السياسة العالمية بصفته الشخصية ، ليستفيد العالم من حكمته.نشر جورباتشوف مقالاً في مجلة تايم الأميركية يحذر فيه من أن العالم اليوم يبدو وكأنه يستعد للحرب ، وهو يقدم وصفة للعلاج تدور حول الحد من السلاح الذري الذي يعتقد أن الوظيفة الوحيدة له يجب أن تكون منع الحرب وليس استعماله فيها.ينطلق جورباتشوف من أن العالم كما يراه هو أميركا وروسيا ، مما يذكرنا بالحنين إلى عهد انقسام...
الخميس 2017 02 23 23:15
هل مات حل الدولتين ؟
شعر كثيرون بالصدمة لما ورد خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده الرئيس الأميركي ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو في البيت الأبيض ، فقد اتضح أن ترامب ، خلافاً لرؤساء أميركا السابقين ، ليس مصراً على حل الدولتين ، وأنه قادر على التعايش مع أي حل يتفق عليه الطرفان الإسرائيلي والفلسطيني ، سواء كان حل الدولتين او الدولة الواحدة ، ومن الطبيعي أنه قادر أيضاً على التعايش مع لا/حل.ليس من الضروري أن نصاب بالصدمة لهذا التراجع في موقف أميركا في عهدها الجديد ، ذلك أن حل الدولتين كان سياسة أميركية ثابتة منذ 24 عاماً ، وكان هذا الحل وما زال معززاً بقرارات دولية...
الأربعاء 2017 02 22 23:00
حكومة مسؤولة أم شعبوية فالتة؟
الشعبوية كانت دائماً موجودة عندنا ، ولكنها تحاول اليوم أن تتحول إلى مدرسة منظمة ، لها قول في تسيير شؤون الدولة ، وحق الفيتو على قراراتها ، بعد أن فاتتها فرصة ركوب موجة الربيع العربي التي نجحت في تدمير خمسة أقطار عربية. في ثقافة المدرسة الشعبوية أن نقد الحكومة وتجريحها في الصحافة والبرلمان والشارع ُيحسب جرأة ، أما دعمها وتأييدها فيحسب نفاقاً ، ومن سوء الحظ أن هذا النوع الرخيص من الجرأة متوفر لعدم وجود ثمن أو كلفة. الشعبوي يتمتع بقدر من الكفاءة والصوت العالي في عرض العيوب والمشاكل والصعوبات والتحديات التي لا خلاف عليها ، ولكنه عاجز عن تقديم وصفة...
الثلاثاء 2017 02 21 23:00
كيف نواجه الشعبوية؟
الشعبوية أو الغوغائية أو التطرف اليميني ليست مترادفات ، فكل منها يتميز بخصائص معينة ، ولكنها ، إلى جانب العنصرية ، تشكل أركان مدرسة سياسية وفكرية هي الان في حالة صعود ، ليس في أوروبا وأميركا فقط بل في الأردن أيضاً. حيث تكون الحكومة مستهدفة.ما يميز هـذه الأصناف من الظاهرة الشعبوية أنها تقدم حلولاً بسيطة لقضايا معقدة ، واحياناً شديدة التعقيد ، مما يسهل وصولها إلى رجل الشارع والحصول على صوته.هذه الأصناف من الشعبوية تجمع بينها كراهية الأجانب والأقليات وتحميل الحكومة مسؤولية ما يعانيه البلد من فقر وبطالة وفساد وسوء إدارة إلى آخره.الحل الأساسي وجود...
الاثنين 2017 02 20 23:00
المرحلة المقبلة: اعتماد على الذات
في ظل انحسار المنح الخارجية ، سواء كانت عربية أو أجنبية ، فإنه لا خيار للأردن سوى الاخذ بسياسة الاعتماد على الذات ، وما تعنيه من تضحيات.الاعتماد على الذات شعار جميل ومقبول ، لا يعترض عليه أحد ، ولكنه في التطبيق يعني أن الشعب الأردني هو الذي سيمول الموازنة عن طريق المزيد من الرسوم والضرائب وما ينشأ عن بعضها من ارتفاع الأسعار ، بدلاً من المنح الخارجية والقروض.في هذا المجال لا بد من الاعتراف بأن الموازنة العامة متضخمة جداً وتناهز ثلث الناتج المحلي الإجمالي ، أي أنها تفوق إمكانيات الاقتصاد الأردني وقدرة المكلفين على دفع الضرائب المباشرة وغير...
الأحد 2017 02 19 23:00
نحن والاتحاد الأوروبي!
يجب أن نهنئ أنفسنا على تطور العلاقات التجارية مع الاتحاد الأوروبي ، وخاصة بعد مكرمتهم التي طبلنا لها وزمرنا وهي ما سمي بتبسيط قواعد المنشأ والشروط المرفقة به ، فقد انخفضت مستوردات الاتحاد الأوروبي من الأردن بنسبة 3ر6% ، ولم تتجاوز خلال الأحد عشر شهراً الأولى من سنة 2016 مبلغ 150 مليون دولار!. في المقابل ارتفعت مستوردات الأردن من الاتحاد الأوروبي بنسبة 5ر4% لتبلغ 2ر4 مليار دولار في أحد عشر شهراً. وبالنتيجة لم ينخفض العجز التجاري بل ارتفع وظل الاتحاد الأوروبي يصدر إلى الأردن 28 ضعف ما يستورده من الأردن مما يشكل ميزاناً تجارياً لا مثيل له في العالم. هذه...
السبت 2017 02 18 23:00
كيف نحسب المديونية؟
لسنوات عديدة كنا نحسب المديونية بالصافي أي بعد تنزيل ما قد يكون للخزينة من ودائع لدى البنوك ، لكن صندوق النقد الدولي أعادنا إلى حسبة المديونية بالإجمالي ، أي بصرف النظر عن ارتفاع أو انخفاض ودائع الحكومة لدى البنوك.كان المفهوم أن إجمالي المديونية أكبر من صافي المديونية ، وهذا صحيح ، ولكن ما يهمنا هو ما يحدث من ارتفاع أو انخفاض في سنة معينة ، فليس صحيحاً أن الزيادة الحاصلة على إجمالي المديونية تكون دائماً أكبر من الزيادة الحاصلة على صافي المديونية.على العكس من ذلك تدل الأرقام الرسمية على أن إجمالي المديونية ارتفع خـلال الشهور الأحد عشر الأولى من...
الجمعة 2017 02 17 23:00
البطالة من صنع أيدينا
تشير أرقام البطالة عن الربع الأول من السنة الماضية (2016) إلى أن المعدل بلغ 8ر15% ، اي أنه توقف عن الارتفاع حيث كان في الربع الثالث 9ر15% ، وبذلك نستطيع القول بأن معدل البطالة استقر ، ولكن عند مستوى مرتفع لم يبلغه منذ سنوات ، وهو قريب من 16% وربما سيظل هناك لأمد طويل.المتوسط السنوي للبطالة في 2016 هو 3ر15% مقابل 1ر13% في 2015 أي بارتفاع 2ر2 نقطة مئوية وهي نسبة عالية.يهمنا أكثر ما وصلت إليه البطالة في آخر إحصاء ، فهذا هو الواقع الراهن الذي يجب أن نتعامل معه.ارتفاع البطالة في الأردن لا يجوز أن يفاجئ أحداً ، فالسوق الاردني مفتوح على مصراعيه للعمالة الوافدة ، وفي الفترة...
الخميس 2017 02 16 21:00
من المركزية إلى اللامركزية وبالعكس
العلاقة الجدلية بين المركزية واللامركزية موجودة في مجال إدارة الشركات والمؤسسات كما هي موجودة في إدارة شؤون الحكم. وتوجهات نحو المركزية أو اللامركزية تأتي عادة على التناوب. فنجد أن الإصلاحيين ودعاة التغيير ينادون بالمركزية في الأنظمة اللامركزية ، وينادون باللامركزية في الأنظمة المركزية ، على افتراض أن التغيير يعالج المشاكل والعيوب التي توجد في الشركات والمؤسسات ونظام الحكم المحلي.لاحظت الحكومة الأردنية في وقت ما أن معظم البلديات تعاني من المديونية وسوء الإدارة وضعف الأداء ، فقررت تطبيق المركزية ، وتجميع عدة بلدات في بلدية واحدة (كبرى) ،...
الأربعاء 2017 02 15 23:00
صفحة 38 من 59
1
2
...
37
38
39
...
58
59
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف