author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب د. فهد الفانك
الغاية تبرر الوسيلة!
الغاية تبرر الوسيلة، هذا ما قال به مكيافيلي مؤلف كتاب الامير الذي ما زال، بعد خمسماية سنة، يمثل قمة فلسفة الحكم، ويعمل بمثابة دليل عمل لحكام الدول، يطبقونه عملياً وينكرون ذلك علناً، وفي المقدمة أن الغاية تبرر الوسيلة، وهو يقصد أن مصلحة الدولة واستقرار النظام تبرر اللجوء إلى أية وسيلة عملية متاحة تحقق هذا الغرض بصرف النظر عن الاعتبارات الأخلاقية، بما في ذلك العنف والاعتداء على حرية أفراد وجماعات أو على حق الملكية الخاصة عندما يكون ذلك ضروريا لمصلحة الدولة.هناك فرق في السلوك بين الأفراد والدول: فيما يتعلق بالأفراد تقتضي الأخلاق الحميدة أن لا...
الاثنين 2017 07 17 23:15
تحديات الموازنة العامة
كانت الموازنة العامة وما زالت نقطة الضعف الاولى والاهم في الاقتصاد الأردني. وكان العجز في الموازنة وما زال كبيراً جداً بأي مقياس ، حتى بعد المساعدات والمنح الخارجية التي أدمنا عليها.هذا العجز في الموازنة يترجم نفسه إلى مديونية محلية وأجنبية ، فالحكومة التي تجد أمامها التزامات مستحقة الدفع ولا تملك الموارد اللازمة لتسديدها تجد نفسها مضطرة للجوء إلى السوق لاقتراض المال محلياً أو خارجياً.عجز الموازنة الكبير نسبياً من جهة وارتفاع المديونية من جهة أخرى يمثلان محور الضعف في الاقتصاد الأردني ، لأنه بمثابة فقر الدم الذي يؤثر سلباً على وظائف جميع...
الاثنين 2017 07 17 00:00
معدل التضخم في 2017
استقر الرقم القياسي لتكاليف المعيشة خلال النصف الأول من هذه السنة حول نسبة 7ر3%، وهي نفس النسبة التي تم تسجيلها عن الشهور الأربعة أو الخمسة الأولى من السنة.مما يؤكد حالة الاستقرار التضخمي أن مقارنة أسعار شهر حزيران 2017 تفوق أسعار نفس الشهر من سنة 2016 ، بنسبة 7ر3% أي أن هذا الرقم أصبح كمقياس سنوي وشهري للتضخم هذه السنة.من المرجح أن يستمر معدل التضخم عند هذا المستوى خلال النصف الثاني من هذه السنة، دون أن يعني ذلك أن ارتفاع الأسعار سيتوقف، على العكس من ذلك فإنه سوف يستمر بنفس معدل الفترة ذاتها من السنة الماضية.التخطيط الاقتصادي لهذه السنة أو لما بقي منها...
السبت 2017 07 15 23:45
نصف قرن من الهزائم الثقافية
خلال النصف الثاني من القرن الماضي، هبت على العالم العربي رياح غربية وشرقية، هادئة حيناً وعاتية أحياناً، إن لم تقتلـع ما كان ثقافتنا في الخمسينات من جذورها، فقد استطاعت تحويل وجهتها وإعادة تشكيلها بالتدريج دون أن نشعر، فالغزو الثقافي الذي كان البعض يحذر منه وقع، وحقق انتصاراً كاسحاً، ليس في ميادين القتال الساخنة فقط، بل في مجالات الأفكار والثقافة أيضاً.المفكر المغربي الراحل محمد عابد الجابري كان قد وضع إصبعه على الجرح، ووصف مراحل تطور المشهد الثقافي العربي منذ الخمسينات، وتأثير الاستعمار ورد الفعل الوطني إزاء الثقافة الأجنبية، والحلول...
الجمعة 2017 07 14 23:00
مستقبل الإرهاب بعد الموصل
تحرير الموصل في العراق ، والرقة في سوريا ، ليس فرحة تامة ، فما سيتم استرداده هو خرائب ودمار. ومما زاد الطين بله أن التحرير لم يتم من قبل أهل المدينتين، أو بالتعاون معهم، بل من بعض خصوم وكارهي سكانها المتطلعين للبطش بهم.قوات الحشد الشعبي الذي بنته إيران في العراق على أسس طائفية ليس حاقداً على محتلي الموصل بقدر ما هو حاقد على سكانها من السُنة، لأسباب وعوامل طائفية، لدرجة أن (الفاتحين) صبوا جام غضبهم على سكان المدينة الذين لم يغادروا بيوتهم باعتبار أنهم حاضنة داعش المتعاونين معها الذين يستحقون العقاب.في المقابل فإن هناك من يقول إن إخراج داعش من...
الخميس 2017 07 13 23:30
المخطط الاقتصادي (2017)
برنامج الاصلاح الاقتصادي المتفق عليه مع صندوق النقد الدولي، تمت صياغته خلال النصف الاول من العام الماضي على أن يبدأ تطبيقه في النصف الثاني من السنة وبذلك تكون هذه السنة (2017) هي السنة الاولى بالمعنى العملي.برنامج هذه السنة يقتضي أن يبلغ النمو الاقتصادي 3ر3% بالأسعار الثابتة ، وقد أخذت وزارة المالية بهذا التقدير المرتفع الذي كان قد ُبني على فرض أن النمو في 2016 سيكون 8ر2% ، ولكنه اقتصر على 2% ، وبذلك يمكن تخفيض النسبة المقترحة لسنة 2017 تبعاً لذلك لتصبح 5ر2%.واستهدف البرنامج أن يبلغ الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية 6ر29 مليار دينار ، وقد ُبني هذا...
الأربعاء 2017 07 12 23:30
أميركا تتخلى عن دورها القيادي
المفروض نظرياً أن أميركا تحتل مركز القيادة في عالم اليوم، خاصة وأنها القوة العظمى الوحيدة الباقية على قيد الحياة، والقادرة على التحرك في جميع القارات والمحيطات بعد غياب الاتحاد السوفييتي.لكن يبدو كأن أميركا قررت التخلي عن دورها القيادي على مستوى العالم، وليس ادل على ذلك من الشعار الذي أطلقه رئيسها الجديد دونالد ترمب: أميركا أولاً.عندما تكون أميركا اولاً فمعنى ذلك أنها تتخلى عن دور القائد، فهي تتعامل مع دول العالم على أساس المنافسة ( حتى لا نقول المغالبة).تخلي أميركا عن الدور القيادي أصبحت له نتائج واضحة للعيان في كل مكان تقريباً:- الاتحاد...
الثلاثاء 2017 07 11 23:00
المديونية في خمسة أشهر
حتى لا نعود كثيراً إلى الوراء، نلاحظ أن الدين العام في الأردن كان يرتفع سنوياً منذ سنة 2000 ، ليس بالأرقام المطلقة فقط، بل كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي أيضاً، حتى تجاوزت النسبة 95%، وهي حالة غير قابلة للاستمرار وتهدد الاستقرار الاقتصادي.في النصف الثاني من السنة الماضية 2016، أي عندما بدأ تطبيق برنامج الإصلاح الاقتصادي بالتعاون مع صندوق النقد الدولي، تحقق لأول مرة الهدف المتواضع، وهو عدم السماح للمديونية بالارتفاع بمعدل أسرع من معدل ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي أي المحافظة على نسبة 95%.بالفعل تحقق لأول مرة هدف المديونية، ليس بأن تنخفض فقط، بل...
الاثنين 2017 07 10 23:30
شعارات فقدت معناها!
في التداول شعارات وطنية وسياسية كان لها معنى في يوم من الأيام، ثم فقدت معناها، وبقيت في التداول لمجرد السخرية.حزب الله ( اللبناني) مثلاً عاش وازدهر سنوات على أنه المقاومة التي تقض مضاجع إسرائيل، لكن مقاومة حزب الله لإسرائيل انتهت وتحول إلى ميليشيا طائفية تأتمر بأمر الفقيه الإيراني الذي يموّلها ويسلحها كأداة لمقارعة خصوم إيران.والتنظيمات الفلسطينية التي ازدهرت بعد هزيمة 1967، وتشظت إلى فروع وجبهات، تنتهي أسماؤها بعبارة (لتحرير فلسطين)، مع أنها لم تفعل وليست قادرة على أن تفعل شيئاً لخدمة هذا الشعار، بل أصبحت بمثابة دكاكين يتربع على رأس كل منها...
الأحد 2017 07 9 23:00
نقد الحكومة أم نقد المجتمع؟
من المعتاد أن نقوم بتوجيه النقد ، الناعم أحياناً والخشن أحياناً أخرى ، إلى سلوك الحكومة ، إما لأنها تفعل ما لا نريدها أن تفعل ، او لأنها تمتنع عن فعل ما نراه الصواب الذي نريده. هذا النقد لا ُيحرج الحكومة كثيراً ، لأنه يأتي باتجاهات مختلفة وربما متناقضة يلغي بعضها بعضاً ، فليس هناك اتفاق بين النقاد أو الجمهور على ما يجب على الحكومة أن تفعل أو لا تفعل في هذه الظروف أو تلك.في الجانب الآخر فإن أكثر النقاد يترددون كثيراً في توجيه النقد إلى الشعب ، مع أننا نعرف تماماً أن هناك ممارسات شعبية غير مقبولة ، تستوجب إعادة النظر ، ويجب استخدام الحوافز الإيجابية...
السبت 2017 07 8 23:30
صفحة 24 من 59
1
2
...
23
24
25
...
58
59
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف