author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب رمضان الرواشدة
الازدحام يعيق الحركة!
لا يعقل، أن يكون لدينا، في بلد، لا يتجاوز سكانه 7 ملايين نسمة، أكثر من ستين حزبا مرخصا، وقيد الترخيص، غير مشاريع حزبية أخرى يجري العمل عليها. وقد فتح إقرار قانون الأحزاب من مجلس الأمة، الذي كان أحد مخرجات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، والقائمة الحزبية الموجودة في قانون الانتخاب، أيضا، والبالغة 41 نائبا، في الدورة القادمة، شهية كثير من الشخصيات السياسية، السابقة، واللاحقة، لتأسيس أحزاب جديدة، أملا بالحصول على جزء من المقاعد المخصصة للأحزاب. إن الأساس، في بلد مثل الأردن، أن لا يكون هذا العدد الكبير من الأحزاب، وغالبيتها تأسست بعد...
السبت 2022 08 13 23:28
الفوسفات والبوتاس.. التميّز بالإدارة..!
لطالما قلنا، في أكثر من مناسبة، إن بعض مشاكل مؤسسات الدولة، وشركاتها العامة، ترجع إلى طريقة الإدارة العامة وإدارة المال وإن وضع «الشخص المناسب بالمكان المناسب»، هو السبيل الأنجع لنجاح المؤسسات الأردنية. فالتراجع الحاصل، في عدد من مؤسسات الدولة، والذي نتج عنه أخطاء كارثية، يعود، بالدرجة الأولى، إلى سياسات الإرضاء والواسطة والمحسوبية التي اتبعتها الحكومات المتعاقبة في التعيينات. إن قناعتي المطلقة أن «البيروقراط» الأردني مؤهل بدرجة كبيرة لإدارة المؤسسات العامة، فهو تربى على سمعة المؤسسين الاوئل، المضروب بهم المثل في النزاهة والحصافة في...
السبت 2022 08 6 22:47
ملامح «الأردن الجديد».. والتغييرات القادمة!
كثيرون، توقفوا مطولا، عند تعبير «الأردن الجديد»، الذي استخدمه جلالة الملك عبدالله الثاني، في مقابلته، التي نشرتها جريدة الرأي ، قبل أيام، وبعضهم ترك كل المضامين المحلية والعربية والإقليمية والدولية، التي احتوتها المقابلة وانشغل في تفسيرات لهذا التعبير.إن إرهاصات وملامح «الأردن الجديد»، الذي تطرق إليه الملك، قد بدأت، حقيقة، منذ فترة، وما زالت مستمرة وستظهر تداعياتها و"انزياحاتها» التي ستكون مثل «كرة الثلج»، خلال الفترة المقبلة.إن «الأردن الجديد»، الذي قصده الملك، هو مرحلة جديدة في الحياة السياسية والاقتصادية والإدارية للدولة، لمواصلة...
الأربعاء 2022 07 27 23:50
قطع الملكُ قولَ كل خطيب
لم تهدأ ماكينة التشكيك، بما طرحه جلالة الملك عبدالله الثاني، قبل ثلاثة أسابيع، في مقابلة تلفزيونية مع محطة CNBC، حول فكرة إنشاء مشروع دفاع عربي، على غرار حلف شمال الأطلسي «الناتو»، حيث انطلقت أصوات كثيرة، أردنية وعربية، تدين الفكرة باعتبار أن «إسرائيل» جزء من الحلف، وأنه موجه لحشد عسكري لضرب إيران، قبل أن يتحروا الدقة، وفقط لمجرد تسجيل بعض الشعبويات، على حساب المصداقية والحقائق والمصلحة الأردنية.كان واضحاً، وجلياً، أن الملك يستشعر أن العرب محاطون بمخاطر كبيرة، وقوى إقليمية تمارس احتلالها لدول وأراض عربية، وتتدخل وتعبث بالأمن القومي العربي...
الاثنين 2022 07 25 01:01
حادثة العقبة.. الجريمة والعقاب!
وفاة 13 مواطناً أردنياً، لغاية الآن، ومئات المصابين، في حادثة انفجار صهريج الغاز السام في ميناء العقبة ليست قضية عابرة، يمكن الاستهانة بها، ولا هي مجرد إهمال وسوء إدارة، إنها جريمة، ولا يجب أن تمر هكذا دون عقاب.واحدة من مشكلات ضعف الإدارة العامة، والمناصب القيادية- والتي كتبت عنها سابقاً -تتمثل بالترهل الإداري وعدم المتابعة واعتبار المنصب مجرد «برستيج» لحامله، وذلك بسبب عدم تفعيل وتطبيق القانون، وخاصة مبدأ المساءلة والعقاب للمسؤول المقصّر والمخطئ.عندما يأمن المسؤول الإداري العقاب، فإنه يسيء التصرف، ما يؤدي إلى أخطاء كبيرة بحجم مأساة حادثة...
الأربعاء 2022 06 29 22:44
بين خطرين: إيران وإسرائيل!
تواجه المنطقة العربية خطرين شديدين لا يقلان عن بعضهما، ويهددان الأمن القومي العربي، والسلم الاجتماعي، واستقرار المنطقة وهما: الخطر الإيراني التوسعي، والخطر الصهيوني الاستعماري التوسعي، المدعوم من الإمبريالية العالمية، والذي يريد التمدد والتوسع، أيضاً، على حساب دول وشعوب المنطقة العربية. فالمشروع الصهيوني التوسعي؛ الذي نجح بإقامة دولة الاحتلال، وابتلاع فلسطين، لن يتوقف عن ابتلاع الأردن والدول العربية، صحيح أن الكيان الصهيوني، قد توقفت «مرحلياً» عن أطماعه بالتوسع العسكري والجغرافي، لكنه استبدل ذلك، الآن، بالتوسع في المجال السياسي...
السبت 2022 06 25 23:05
بالونات اختبار.. أم حل على حساب الأردن؟!
منذ فترة، ليست قليلة، وبين الفينة، والأخرى، تظهر تصريحات سياسية، وبعض المقالات المنشورة في وسائل إعلام غربية وعربية، والتي تصب في اتجاه واحد، ووحيد؛ وهو حل القضية الفلسطينية، عبر ضم الضفة الفلسطينية، إلى الأردن... وطرح ما يسمى «المملكة الهاشمية الأردنية -الفلسطينية» وهو يصب حتماً في مصلحة إسرائيل أمنياً وعسكرياً وسياسياً. وقبل، وأثناء ذلك، تظهر بعض الضغوط السياسية والاقتصادية على الأردن، بعضها معلن والآخر مخفي، في إشارة إلى ضرورة موافقة الأردن على حلول لا تصب في مصلحته الوطنية والأمنية العليا. إن محاولة الضغوط على الأردن، للقبول بحلول...
السبت 2022 06 18 23:47
«عليهم» …!
مخطئ، ومرجف، وواهم، من يعتقد أن الأردن بلد صغير، يمكن لأي مشروع في المنطقة ابتلاعه، بسهولة، أو فرض اجندته على شعبه المتمسك بهويته الوطنية الأردنية وجيشه العربي المقدام الذي لديه كل عوامل القوة والردع، إن دعا الداعي. ومخطئ، أيضاً، ولا يعرف «طينتنا»، من يعتقد أننا نخشى خوض الغمار والمعارك؛ فهذا البلد كما قال عنه الرئيس الشهيد وصفي التل، رحمه اللّه، «ولد في النار، ولكنّه لا، ولن، يحترق.. الأردن وجد ليبقى». ومخطئ، أيضاً، وأيضاً، من يعتقد أننا في تناقض، أو صراع مع أي دولة عربية أخرى؛ وإنما الأردن، وعقيدته الوطنية، في تناقض وصراع مع مشروع واحد،...
الأربعاء 2022 06 8 23:34
معاني الاستقلال والدولة الراسخة
جميل جداً، ومفيد للغاية، الاحتفالات الرسمية، والشعبية، التي تجري في محافظات المملكة، بالعيد السادس والسبعين لاستقلال مملكتنا الحبيبة؛ فهي تعبير عن مظاهر الانتماء وتعظيم القيم والروح المعنوية. ولكن، ونحن نحتفل، اليوم، بهذا العيد، ومع دخولنا المئوية الثانية، من عمر الدولة الأردنيّة، الحديثة، فإن من المهم ترسيخ مفاهيم وقيم الإخلاص في العمل والإنجاز في مجالاته كافة؛ فالانتماء، والولاء، لا يكون، فقط، بالغناء والدبكة- على أهميتها-، بل أيضاً، بالمشاركة الحقيقيّة والفعلية والإخلاص بالعمل كل واحد في مجاله. نسير، اليوم، بثبات وثقة، نحو مستقبل...
الخميس 2022 05 26 00:15
إعمار المسجد الحسيني.. ثمة ملاحظات!؟
جاء الأمر الملكي، قبل سنتين، بتنفيذ الإعمار الهاشمي الرابع للمسجد الحسيني، وسط البلد، للمساهمة في توسعة المسجد وصحنه الخارجي ليتسع لآلاف المصلين والحفاظ على طابعه التراثي والتاريخي. يعود بناء المسجد الحسيني الحديث، على أنقاض المسجد العمري الذي بناه الخليفة عمر بن الخطاب عام 13 للهجرة، إلى بداية تأسيس الإمارة، عندما أمر الملك المؤسس عبدالله الأول، طيب الله ثراه ببنائه ليحمل اسم والده، مفجر الثورة العربية الكبرى، الشريف الهاشمي الحسين بن علي، رحمه الله، وتم وضع حجر الأساس له عام 1923. يعتبر المسجد الحسيني إرثا دينياً وتاريخياً، ذا مكانة رفيعة،...
الاثنين 2022 05 23 23:05
صفحة 1 من 23
1
2
3
4
...
22
23
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف