author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
إجتماع الهيئة السابع والثلاثون
الاشتراك
الصحيفة
الارشيف
إجتماع الهيئة السابع والثلاثون
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
الرأي الثقافي
أخر الاسبوع
أبواب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
فيديو
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
160x600
160x600
مقالات الكاتب بلال العبويني
الحكومة المقبلة ووجع الرأس
أغلب الظن أنه لم يبق أحد إلا وسأل عن الحكومة المقبلة أو قدم تصورا خاصا به لشكلها وشخوصها والملفات التي عليها أن تبدأ في معالجتها.من دون شك ليس هناك من يحب وجع الرأس غير أن الاهتمام يأتي من إحساس البعض بـ«الفراغ» أو شعور الغالبية بأن الخطر بات يقترب منهم أكثر فأكثر، ما يجعلهم يتفاعلون مع كل القضايا المطروحة إلى حد الجدل.بعض الجدل صحي، كتصدي مختصين للحديث عن صلاحيات حكومة «تصريف الأعمال»، انطلاقا من أن المطلب كان دائما بضرورة تدخل أصحاب الاختصاص لإبداء آرائهم حيال ما يعترضنا من قضايا.غير أن أغلب من يتحدثون عن شكل الحكومة المقبلة يتناولونه...
الثلاثاء 2020 10 6 23:05
حكومة مؤقتة.. تكهنات في غير محلها؟
وسط زحام التكهنات التي مرت بها البلاد خلال الأسابيع الماضية، حيال حلّ مجلس النواب ومستقبل الحكومة ومصير الانتخابات، جاء الانحياز إلى الدستور واضحا بتحديد موعد الانتخابات النيابية أولا ومن ثم حل مجلس النواب والذي يعني وفقا لمنطوق الدستور رحيل الحكومة خلال هذا الأسبوع.موجة التكهنات تلك لم تتوقف عند انقضاء الأمر ووضوح صورة المشهد السياسي، بل انطلقت أخرى لدى البعض الذي بدأ بإطلاق أوصاف على الحكومة المقبلة بأنها حكومة مؤقتة، أو انتقالية، مهمتها انجاز الانتخابات النيابية المقررة في العاشر من تشرين ثاني المقبل.لماذا يطلق البعض هذا الوصف على...
الثلاثاء 2020 09 29 21:55
الحياة الحزبية والبرلمان
لم تكن التوقعات تسير بعكس ما خلصت إليه جبهة العمل الاسلامي بالمشاركة في الانتخابات النيابية المقررة في العاشر من تشرين ثاني المقبل، ولذلك أسباب يمكن ذكر أبرزها.لكن قبل ذلك؛ لا بد من طرح سؤال مفاده، هل لدينا حياة حزبية حتى يكون لدينا برلمان حزبي؛ كما يطمح الكثيرون؟.لدينا عدد كبير من الأحزاب (48 حزبا)، وإن كان الرقم قد يشكل مفاجأة للبعض، فإن الحكم على عدم فاعلية غالبيتها لن يكون مفاجئا.وللاستدلال على ذلك، أخال أن أحدا لم يستمع لطروحات حزبية هادفة لمعالجة ما نعانيه من تحديات سواء على صعيد القوانين الضاغطة على حياة الناس أو على صعيد الأزمات الطارئة...
الجمعة 2020 09 25 23:00
انحدار الثقة بالحكومة والجزر المعزولة
خلافا لما تنتهي إليه استطلاعات الرأي من نتائج حول أداء الحكومات، إلا أن حكم العامة ينطلق مما يشعرون به في حياتهم اليومية من ضيق العيش وتذبذب الأداء.لسنا هنا نتحدث عن استطلاع بعينه، بل كثيرا ما نستمع إلى تقييم الناس الذي يأتي متعاكسا غالبا مع ما تصل إليه مراكز الدراسات من نتائج، انطلاقا مما يشهدونه من قرارات حكومية تثير الأسئلة والاستغراب.فقدان المواطن الثقة بالحكومة المكلفة بخدمته ينطوي على خطورة قد يغفل عنها كثير من المسؤولين، تحديدا في الأزمات كالتي تمر بها البلاد نتيجة تفشي فيروس كورونا.إذ كيف سيقتنع مواطن بالامتثال لقرارات وتعليمات...
الاحد 2020 09 20 21:44
المناعة المجتمعية.. هل نحتمل؟
بات الكثيرون مقتنعين أننا ذاهبون إلى شكل جديد للمواجهة مع فيروس كورونا، حيث المناعة المجتمعية التي تتعاكس عما كان عليه الأمر مع بدء الجائحة بإغلاق لنحو 70 يوما.الإغلاق كان قاسيا دون أدنى شك، غير أن المناعة المجتمعية قد تكون آثارها سلبية على القطاعين الصحي والاقتصادي.لذا، معالجة الضرر الذي لحق بالاقتصاد يحتاج إلى عمل غير تقليدي لإصلاح القطاعات الاقتصادية التي أصابها العطب مثل السياحة التي كانت حصتها من الناتج المحلي في ٢٠١٩ نحو 15%، فيما هي اليوم شبه منهارة بانضمام كثير من العاملين فيها إلى قوائم المتعطلين عن العمل.تضاعف أعداد الإصابات كما هو...
الثلاثاء 2020 09 15 22:07
هل أخطأت الحكومة.. من يحاسبها؟
منذ آذار الماضي، غابت الرقابة الحقيقية على أداء الحكومة بعد أن دخل قانون الدفاع حيز التنفيذ، فوصلت الأوامر إلى 24 أمراً لم تكن جميعها بالتأكيد محل إجماع شعبي.في بداية جائحة كورونا، تشددت الحكومة بإجراءاتها الوقائية، لكن ورغم الضيق الذي لحق بالناس وحريتهم في العمل والتنقل إلا أن الغالبية كانت راضية عما تقدمه مؤسسات الدولة من جهد في محاربة الفيروس.آنذاك، وقعت أخطاء وبعضها كان جسيماً، كطريقة توزيع الخبز، غير أن السرعة في تدارك الأخطاء والثقة التي كانت مؤشراتها ترتفع بشكل ملحوظ بكيفية التعاطي مع الأوضاع الطارئة ساهمت في التجاوز عن ذلك.وصلنا إلى...
السبت 2020 09 12 22:01
صفحة 3 من 3
1
2
3
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
كتاب
ملاحق
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
دراسات وتحقيقات
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف