author
الاشتراك
الصحيفة
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺈﻋﻠﺎن
ارﺳﻞ ﺧﺒﺮاً
الارشيف
الصحيفة
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
بحث متقدم
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
دراسات وتحقيقات
أخبار مصورة
صحة وجمال
كاريكاتور
إنفوجرافيك
علوم وتكنولوجيا
منوعات
طفل وأسرة
عين الرأي
الرأي الثقافي
160x600
160x600
مقالات الكاتب العين فاضل محمد الحمود
بيان (العُلا) في عيون الأردن
إن ثبات المواقف يُعد من أبرز السمات التي رافقت الأردن منذ تأسيسِه ليدخل من أوسع أبواب التاريخ كنموذج استقرار من الداخل بفضل التوافق السياسي والشعبي، ومن الخارج بفضل ما يلعبه من دور مهم في تقريب وجهات النظر والترحيب بكل ما يصب بالمصلحة العربية التي تحافظ على التقاء قلوب الأخوة العرب واجتثاث كل ما من شأنه صدع العلاقات العربية المُسبب للوهن العام وتغليب لغة الحوار والتعاون في التصدي للتحديات العالمية وهنا جاء ترحيب الأردن بمخرجات القمة الـ(٤١) لمجلس التعاون الخليجي العربي التي عُقدت بالمملكة العربية السعودية ?لشقيقة ليخرج منها (بيان العُلا)...
الاحد 2021 01 24 23:23
(لا يُبنى الوطن إلا باجتثاث الفِتَن)..
إن النقد البناء يعتبر من أبرز الجوانب الرقابية الإيجابية من خلال فرز الأخطاء وتسليط الضوءِ عليها بهدف اجتثاثها والتخلص منها وتحويل المسارات إلى النهج القويم الضامن لتعزيز الإنجازات وتطوير الأداء وتعميقِ الشعور بالمسؤولية ووسم العملِ الاجتماعي والوظيفة العامة بطابعِ التكليف لا التشريف، ليصبح الأداء هو من يخضع للتقيم بعيداً عن الشّخصنة التي تعتمدُ على تصيّدِ الأخطاءِ وتَضخيمها. هنا لا بد أن يعي الجميع أن احتماليات الأخطاء واردة أكانت بالأفكار أو التطبيق، وهنا لا بد من قبول وتغليب لغة الحوار لإعادة الخطوات إلى المنعطفات الصحيحة وعدم...
الاثنين 2021 01 11 22:23
إلى جناتِ الخُلد يا (أبا عصام)
هي الأيام تمضي وتحمل معها أجزاء مِنّا ولا نَدري متى يكون الفراق، هو الموت يا باشا أخذك ولم يستطع أن يأخذ أثرك وذكرك الطيب الذي باتَ مثالًا للقائد الحقيقي والضابطِ الاستثنائي الذي ترك بصمة في كل مكان، تلك ابتسامتك يا باشا وتلك نظرتك الجدية لا يُدرك الفرق بينهما إلا من أدرك كيفية ترجمة المطلوب الذي لا يكون إلا من أجلِ الصالح العام وضرورة الجدية في العمل المقترن بالأداء المميز.رَحلت يا باشا وتركت وراءك منهجا يُدرس في كيفية القيادة الناجحة المُتسلحة بالحزم والرحمة والتي تستعرض بينَ طياته كيفية بناء القدرات والتغلغل في عالم الاستقصاء والتحليل...
الأربعاء 2020 12 30 00:15
خِطابُ الفصل
إن حرص جلالة الملكِ على القاء خطاب العرشِ يَتوافق مع حرص جلالته على إجراءِ الانتخابات النيابية في موعدِها الدستوري بالرغمِ من الظروف التي تعصف بالعالمِ أجمع بعدَ انتشارِ وتفشي فيروس كورونا ما هو إلا رسالة واضحة للجميع على أهمية مسيرةِ النهج الديمقراطي سيّما وأن جلالته قد أطلقَ عَنانَ التوجيهاتِ الواضحة خِلالَ خِطابِ العرش في افتتاحِ الدّورة غيرَ العاديةِ لمجلسِ الأمة التاسع عشر الذي يُواجهُ مرحلةً غير اعتياديةٍ في تاريخِ الوطن.جلالةُ الملكِ بعدَ أن أكّدَ أن الظروفَ الصعبةَ لم ولن تمنعَ الأردنُ من مواصلةِ المَسيرةِ الديمقراطية وِفقَ...
الثلاثاء 2020 12 15 23:27
(مَن شابه أباه ما ظلم)
سُمو الأمير الحُسين بن عبد الله وَلي العهد الأمين والأمير الشاب الذي سَكن في قلوبِ الشيبِ والشباب وكان خير القدوة بِقربه من الجميع و حرصه اللامُتناهي على تمكين وتدعيم الشباب وتحفيزهم لمُمارسة دورهم الحقيقي في العطاءِ والبناءِ بما ينسجم ومصلحة الوطن فبات يشكل حالة فكرية إنسانية قل نُظيرها لا سيما وهي تتسلح بالتفاؤل والإرادة والعزم والإصرار فتجسد مثالًا لا يُحتذى إلا بمثله فدفع بالشباب إلى أبعد مما أرادوا حتى سُمع صوتهم التنموي والاقتصادي والسياسي فأصبحوا الشُركاء في صُنع القرار وممتلكي القدرة على التغيير.إن قُرب سمو ولي العهد الأمير الحسين...
الأربعاء 2020 12 9 23:33
مئة عام وتستمر المسيرة
خطوات التاريخِ تتناقل على إيقاع العز يحدوها صليل السيوفِ وصَهيل الخيولِ لتنبض الأرض إيذانا بطرحِ الخيرات وتحوّل العجاف إلى سِمان ليصبح الزناد أمجادا والرصاصة قصة تتناقلها الأجيال ليصبح المُحال سهلًا ويُصبح الجميع أهلًا تحت ظلال بيت ما كانت أركانُه إلا من الوفاء وجُدرانه من العطاءِ وسقفه من الإبآء، نعم إنها الأردن لتبدأ المسيرة التي حملت اسم ووسم الاستمرار منذ انطلاقها.تغيّر المكان واستجمع الزمان أيامه ليستأصل كل يوم بلا إنجاز وتزاحمت الألوان عَلها تجد لنفسها مكانا في لوحة إبداع رسمت الأردن منذ البداية الواثقة المعتمدة على رضا الله...
الثلاثاء 2020 12 1 23:18
دولةُ القانون (هذا ما أرادهُ جلالةُ الملك)
إن المتابعَ للمشهدِ السياسي في الأردنِ يستشعرُ الحرص الكبير على تدعيمِ المسار الديمقراطي حيثُ سَعت الدولةُ الأردنية ومنذُ تأسيسها إلى ضمانِ الحريات وإشراكِ المواطن بصُنعِ القرار, وما كانَ حرص جلالةَ الملكِ على إتمامِ العملية الإنتخابية في موعدِها المحددِ وبالرّغم من تَداعياتِ الوضعِ الوبائي، إلا تأكيداً واضحاً على ذلك.إن نجاحَ العملية الإنتخابية وتحقيقها لنسبةِ إقتراعٍ قريبةٍ من الدورات الماضية (مع الأخذِ بالاعتبار وباء كورونا) يعتبرُ إنجازاً حقيقياً اجتمعَ على تحقيقه جميع المؤسسات الوطنية بشكلٍ عام والمؤسسة الأمنية بشكلٍ خاص, لاسيما...
الثلاثاء 2020 11 17 23:17
لنكن صُنّاع القرار
ما هي إلا أيام حتى نَتَحَضّن أهم الساعات المصيرية التي تُحدد ملامح المرحلة القادمة من تاريخ الأردن الذي عكف على انتهاج المسار الديمقراطي في رسم التشريعات الناظمة للحياة العامة وفتح المجال الرقابي من خلال مخرجات إرادة الشعب المُتمثلة بمجلس النواب الذي تنعكس قوته أو ضعفه على المواطن بشكل مباشر، وهنا لا بد أن تتجذر القناعة بأننا نستحق الأفضل أي (نستحق أن يكون من يُمثلنا قادراً على تمثيلنا بشكل صحيح).إننا وفي هذه الأيام نستشعر ما يطرح في ردهات المسارات التي تُحاول توجيه الرأي العام وفق الأهواء الشخصية بدفع أبناء المجتمع إلى الإحجام عن الاقتراع...
السبت 2020 11 7 23:05
حديث الملك.. بوصلة الإصلاح
إن ما أكده جلالة الملك حول عدد من المحاور المفصلية بات يشكل ملامح الطريق الحقيقي باتجاه الإصلاح الشامل الضامن لسيادة القانون وحماية المواطن واجتثاث الواسطة والمحسوبية التي وإن تركت فستبقى تنهش بجسد الوطن حتى تعييه، وهنا لا بد أن يدرك الجميع رؤية جلالة الملك وسعيه إلى تطبيقها لما تحمل بين طياتها من مشروع حقيقي يرتقي بالوطن، فإن إعطاء الحقوق لأصحابها ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب لا يتأتى إلا من خلال إسقاط الواسطة من اتخاذ القرار، ليكون العدل هو الفيصل فلا يبقى مكان لما يسمى بالمتنفذين ولا مساحة لمن يعتقد نفسه فوق القانون (كبار البلد؟)،...
الاثنين 2020 11 2 22:39
النقد الواعي
إن الانفتاح الإعلامي الواسع، أصبحَ يوجّه الرأي العام بشكلٍ سريع ومتقلّب ليكوّن التفاوتَ والتذبذب بين القناعات الناتج عن طريقةِ الطرح المعتمدة على استقطابِ المشاعر البعيدة عن لغةِ العقل، ليصبحَ النقد عادةً إجتماعية لا تعتمد بأي شكلٍ من الإشكالِ على التفريقِ بينَ النقدِ البنّاء والهدّام، وهُنا حاول البعض الاستفادة من هذه الظاهرة من خلالِ ترويج الإشعاعات من جانب وإجهاض إنجازات عدد من الجهاتِ من جانبٍ آخر وفقَ ما تقتضيه المصلحة الشخصية، لتصبحَ لغةُ التشكيك منصةَ إعدامِ العمل المخلص والإطاحةَ برموزه مما اضطر البعض إلى إتّباع أسلوب الشعبوية...
السبت 2020 10 24 22:55
صفحة 5 من 6
1
2
3
4
5
6
محليات
اقتصاد
عربي ودولي
رياضة
فيديو
كتاب
مجتمع
شباب وجامعات
ثقافة وفنون
ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
ﺗﺴﺠﻴﻞ دﺧﻮل
إﺗﺼﻞ ﺑﻨﺎ
الارشيف