#Alrai_LB_01_HomePage_full_ad { width: 728px; height: 90px; background: color(display-p3 0.9333 0.9333 0.9333); margin:0 auto; @media screen and (max-width:768px){ #Alrai_LB_01_HomePage_full_ad{ display: none } } }
#Alrai_LB_01_HomePage_full_ad { width: 728px; height: 90px; background: color(display-p3 0.9333 0.9333 0.9333); margin:0 auto; @media screen and (max-width:768px){ #Alrai_LB_01_HomePage_full_ad{ display: none } } }

رسائل وردود

تاريخ النشر : الخميس 12:00 25-6-2009

لماذا نعشق أردنيتنا لاننا صنعنا امجادنا بأيدينا .. ورفعنا شأن بلدنا بدمنا وقدمنا أبناءنا فداء للوطن والقائد فجاءت معادلة لا شيء يعلو على إني أردني وأفتخر.. هذا بلد العطاء والنقاء والصفاء كثيرون يحسدوننا على ما نحن به من إستقرار وامان ونحن نقول لهم بأننا نملك من الصفات ما لا توجد عند غيرنا..ملك قائد ملهم معطاء مخلص لشعبه يبادله حبا بحب وولاء بولاء.إنتماء وولاء لتراب هذا البلد لا مثيل له وعز نظيره .. ولمن لا يعرف الأردن والأردنيين فليسأل جبال عجلون وسهول أربد وجبال السلط وتاريخ الكرك الأبي فمؤته خير دليل على ان هذا التاريخ جبل بعرق أبناء الأردن منذ أمد بعيد فمعان التاريخ دليل شرف هذه الامه فمنها إنطلقت جحافل الثورة العربيه الكبرى الى حيث الفخار والعز والكبرياء.بينما كان غيرنا ينتظر.. إلا إننا كنا السباقين بكل شيء. الأردن ليس مجرد تضاريس، إنه تاريخ معبق بكل معاني الخير والإيثاروالعطاء فكل ذرة تراب على ثرى هذا الوطن تكاد تنطق بإسم الأردنيين وعطاءهم وكل ركن من أركان هذا الحمى العربي الأصيل جبل بعرق الأجداد والأباء فتاريخنا شهادة لنا بأننا لا نداهن ولا نقارن .. فأردننا حبنا الاول وهو محط امالنا فكل ما يحويه هذا الحمى العربي النقي من ارث وتاريخ دليل على أننا بكل فخار الأفضل والاكثر وطنية والأكثرإنتماء فتجد إبن إربد يهب لنجدة ومد يد العون لإبن الكرك او السلط او معان او الرمثا عند الحاجه .. الفزعه والحميه الأردنيه لا تقارن فهذا وطن الاجداد والأباء كابراً عن كابر .. جبله الاجداد بدمائهم في كل بقعه من بقاع الوطن العربي الكبير وحمله من بعدهم الأبناء بكل شرف فحب الأوطان لا يقارن فكيف اذا كان هذا الوطن بحجم الأردن وشعبه وترابه النقي.وهنا نقتبس من أشعار الفنان ماجد زريقات كلمات عز نظيرها تقدس كل ما يمت للأردن بصلة وسنبقى نرددها ما حيينا..من هو اللي يسرج عالاصيله معرقه (الاردني(- ومن هو بحومات الوغى بفزعه قدر رد النقى الاردني -ومن هو اللي يبني للحضاره صروحها -ومن هو اللي روحه بالشدايد ذايبه في روحها الاردنـي -ومين اللي تتعفف بطاق المدرقه امــي انـا ومين اللي بحروف الكرامه والشهامه مدقدقه امــي انــــا ومين اللي مثل المسك ريحة فوحها ومين اللي في عز البكا ماسمعتنا نوحها امــي انـــا-ابـوي ..... ابوي اول ماوعي عالجيش راح يوم انه صوتك يابلد للفزعه صاح بعده شباب ويقرط الصوان ومايحسب حساب الموت او نزف الجراح قال المهم يايابا العلم مايطيح ابد حتى لو راسك عن الكتفين طاح ... دمت يا بلدي تزهو برجالاتك وتزهو بفخر بأننا الأفضل والانقى. عماد مكاحلة (الرأي) المنارة الخالدة اطفأت صحيفة الرأي الغراء مطلع الشهر الحالي الشمعة التاسعة والثلاثين من مسيرتها المليئة بالانجازات اربعة عقود من العطاء، أسست لتبقى وتزداد رفعة والقاً وبهاء قارؤها لا يمل ولا يتسرب الملل الى خلجات نفسه ،قام بوضع لبناتها الاولى رجال شهد لهم القاصي والداني بالانتماء والولاء ادوا رسالتهم المهنية والصحفية بكل امانة ومنهم من مضى ومنهم ما زال ثابتاً فالرأي صفحة بيضاء من صحائفهم عاشوا معها بحلوها ومرها نجاحاتها وكبواتها لم يتخلوا عنها يوماً ويعطوها ظهورهم بل مدوا لها سواعدهم كانت بالنسبة لهم المهرة الاصيلة التي يتباهون بها ويعدوها للعاديات غرسوا فيها شبابهم واحلى ايام عمرهم ازدادت رؤوسهم شيباً وبياضا وازدادت حروفها ضياءً وصفحاتها وساما فاستحقت ان تكون منارة خالدة وعميده للصحافة الأردنية لم يتغير لونها او يتبدل جلدها حملت عبر رحلتها الطويلة الهم الوطني بكل همه واقتدار لم تحابي او تدور او تنحاز الا للوطن وقضايا الامه خرجت افواجاً من الاعلاميين والمبدعين انتشروا في انحاء المعمورة وبقي انتماؤهم للرأي وهم الخارجون من رحمها تعيش في وجدانهم وتهاجر معهم أينما حلوا وارتحلو لا يتجاوزها وينكر فضلها الا العاقون والمنحرفون وناكروا الجميل فالرأي تخرج لنا في كل صباح معطرة مهللة بالغار تفوح من صفحاتها رياحين العنبر والشيح والقيصون والشمر عنوانها الكرامة عمانية العنوان أردنية الهوى عربية الحروف بيانية اللسان مسكونة الوطن يقودوها نحو المستقبل نخبه من الأخيار اصحاب السيرة الطيبة نتمنى لها وللعاملين فيها التوفيق والسداد وحمل الامانة بكل صدق واقتدار. وكل عام وأنتم بخير محمد مطلب المجالي مسكينة المكسيك مسكينة المكسيك ، فقد أتهموها أنها هي مصدر وباء انفلونزا الخنازير ، وراحت المطارات في كل الدول تراقب أي راكب قادم من المكسيك ، حتى أن بعض الدول مثل الصين احتجزت بعض المكسيكيين السياح لبضعة أيام ، ولم تفرج عنهم الا بعد صدور احتجاجات من الدولة المكسيكسة نفسها . ونحن هنا حمدنا الله لأن المكسيك بعيدة عنا ، ولا يوجد زخم تبادل زيارات بيننا وبينهم كالصين أو أمريكا على سبيل المثال ، لكن فوجئنا بأن المكسيك ليست بعيدة عنا ، وبعد التدقيق في خبر الأردنيين المصابين بانفلونزا الخنازير تبين أنهم قادمون من أمريكا ، وليس للمكسيك أية علاقة. وحتى هنا فالأمور طبيعية ، لكن الذي لفت الانتباه أن معظم المصابين بانفلونزا الخنازير الذين أعلنت عنهم وسائل الاعلام قادمون من أمريكا ، فهل أمريكا هي مصدر الوباء وليست المكسيك المسكينة ؟ فالمصابون اما كانوا في زيارة لأمريكا ، أو قادمين منها ، وهو ما يشير بوضوح ،الى انتشار وباء هذا المرض بشكل كبير في هذا البلد العملاق اقتصاديا وعسكريا حيث ينتشر جنوده في كل أنحاء المعمورة . وليس خافيا على أحد أن جنود أمريكا منتشرون فوق الأرض وتحت الأرض ، في أجزاء كثيرة من المعمورة في قواعدها العسكرية ، ومما سبق يتضح أن أمريكا لم تعد بلد الفرص ، وحلم كل راغب بالهجرة ، ، وبلد السياسة ، والادارة ، والاقتصاد ، والجمال ، والمخدرات كذلك هي بلد الأمراض ، فمن قبل الايدز ، واليوم انفلونزا الخنازير. وبلغ الأمر في الناس أن وقعوا فعلا في حيص بيص ، لا يعرفون ماذا يفعلون ، وكيف يتجنبون هذا المرض ، حتى أن بعضهم صار يخاف من الذهاب الى الأماكن المزدحمة كالحج ، والعمرة ، لدرجة الافتاء بجواز تأجيل هذه المشاعر من اللجنة الفقهية في المجلس الاعلى للشؤون الإسلامية في مصر ، وأن العمرة يجوز تأجيلها أو إلغاؤها ، ولعل الأمر يصل لدرجة التحريم لدفع الضرر ، فهل هي حرب من نوع جديد . فلم لا يكون العالم شجاعا ويطلب من أمريكا أن لا تسمح لأحد بمغادرة أراضيها قبل التأكد من أنه خال من هذا المرض ؟ صالح القاسم المجالس الإستشاريَّة (المحليَّة) خطوة متقدمة فـي اللامركزيّة محافظة معان إستعادت مجلسها الإستشاري (المحليّ)، وهذا المجلس هو مجلس محافظة منصوص عليه في القانون، (قانون التشكيلات الإدارية) نصاً في المادة (29) منه. وقد غاب، أو غيب هذا القانون لأكثر من ستّ سنوات ،الآن الحاجة ماسّة لتفعيل دور هذه المجالس الإستشارية في المحافظات. إن هذهِ المجالس الإستشاريًّة (المحليّة) تُعدّ خطوة متقدمة في سبيل تطبيق اللامركزيًّة الإدارية في المحافظات ، وعلى الرغم من أن هذهِ المجالس ليست لها صفة تنفيذية أو مُلزمة ، إلا أنها تعّد من أهم ركائز المشاركة الشعبيًّة المحلية في الحكم . فهذا المجلس يشكل من أعيان ووجهاء المنطقة المحلية، والقطاعات الشبابية والمتعلمة وبالتالي هؤلاء جميعاً هُمّ الأدرة والأعلم بشؤون مناطقهم المختلفة،هذا من ناحية،ومن ناحية أخرى فإن هذهِ المشاركة الإستشاريًّة تعطي الإدارة المركزية بُعداً تنموياً أشمل وأدق،ذلك أن أبناء هذهِ الناطق أعلم من غيرهم بأحتياجاتها وأولويتها التنموية .كما أن الزخم المعنوي الذي يتحصل لهؤلاء من جراء هذهِ المشاركة يعطيهم زخماً أكبر للمتابعة والحماس لإنجاز الأعمال المحلية.كما أن المرجعيات الشعبيَّة تساعد بالتخفيف على المحافظين جراء مراجعة المواطنين لهم ولدوائرهم المختلفة. المجالس الإستشارية (المحليّة) خطوة ذكية ومتقدمة، ولَبِنَة مهمة في بناء اللامركزية الإدارية التي هي بدورها لَبِنَة أساسية في البناء الأقاليمي المنتظر النضوج. خالد فيّاض الشرفات الاطفال و النساء والعمل ليلا بالرغم من أن القوانين قد كفلت لصاحب العمل حرية تحديد موعد بدء العمل وموعد انتهائه بما تقتضيه مصلحة العمل وطبيعته ، إلا أن هذه الحرية قد تقيدت بقيود وضعها المشرع الأردني لتنظيم وقت العمل. ومن أبرز هذه القيود حظر تشغيل الأحداث ليلاً حيث تم حظر العمل الليلي للأحداث حظراً شاملاً فيما بين الساعة( الثامنة مساءً والسادسة صباحا)، لما ينطوي على هذا العمل من مساوئ أهمها عدم اكتمال نموهم الجسمي والفكري، واضطرابات النوم وتغيير العادة الغذائية ،وتعرضهم للضغط المزدوج ، وبالتالي حرمانهم من إنسانيتهم. لذلك يرى البعض أن على المشرع الأردني أن يخطوا خطوة أخرى للأمام وعلى الرغم من أن المشرع حظر عمل المرأة الليلي لكنه أعطى استثناءات كثيرة لتشغيلها في الوقت نفسه يعتبر بعضها استثناءات تمس إنسانية المرأة نفسها، فما ينطبق من حماية للأحداث ينسحب معه كذلك حماية النساء، وذلك بمنع تشغيلهن في المساء؛ لسبب أن العمل الليلي لا يتفق مع دور المرأة في مجتمعنا الأردني من حيث واجباتها ومسؤولياتها الدينية والاجتماعية وتجاه زوجها وأسرتها، ولما ينطوي على العمل ليلاً من مخاطر أخلاقية وأمنية وسلب لحقوقها، فالمرأة بالنهاية هي أُمنا واختنا وزوجتنا وابنتنا فلنحافظ على هذه الجوهرة الثمينة من السقوط. وعلى الاختلاف في الرأي نلتقي.... لنرتقي. نوفان حامد العليمات [email protected] وتسأل (أين أنا) واعجبي على ما يلف هذه الدنيا من قسوة وظلم .. واعجبي على من لا يصون العهد ومن يعتنق بأنانية مظاهرة لا تدّعي ولا تخلّف الا الخجل والأرق لمن تسول له نفسه بأن يشعر لانسانة اخرى مشاعر عميقة مبهجة يجد فيها راحة لنفسه التي صدأت وحنانا مرتجعاً يحاول به استرجاع شبابٍ ضاع وهو يحاول أن يفني جسده ونفسه وروحه وكل ما ملكت يمناه لكل من حوله ومن تناهتهم الظروف بان يكونوا قطعة منه وجزءا من حياته، وفوق كل ذلك يحرّم على نفسه حتى الإحساس بتلك المشاعر البريئة التي لا تضر ولا تنفع الا رجولة تثبت نفسها .. هذا الإحساس وهذه المظاهرة ليست بخطأ فني او نزوة وليست جريمة بحق من اعتنق عائلة متآلفة وليست بحقد وغل وكره لشريكة حياة، هذه المشاعر ما هي الا أحاسيس اطفال بريئة متناهية في العمق، ما هي الا نسمات ربيع تضفي روح المرح وحب الحياة عليه، ما هي إلا تكابر وإجلاء لمحاولة إعتياش سنين عمر باقية بهناء ووئام .. ما هي إلا أسارير مدفونة في الأعماق تتصارع مع هذا الرجل الفولاذي المظهر كي تطفو على سطح نفسه فلا هو يسمح بذلك منعاً للقيل والقال ومنعاً لتجاوز الخطوط الحمراء التي وهبها إياه المجتمع بل القدر ولا هي - المشاعر - تكنّ أو تهدأ أو ترجع فتغوص في محيط أشلائه .. حرام ... عيب .. يجوز ولا يجوز .. ممنوع .. مكروه ارتكاب الخيانة مدمّر.. لا يشعر بأحد هذا الذي يفعلها ذنب شريكته .. ما ذنب أبنائه .. ما هذا الطيش غير المفهوم .. من هي...... تلك التي تمادت مع معتنق صفقة اجتماعية مرتبة الأطراف والأهداف .. كيف يكون ذلك وهو يحب تلك الشريكة .. كيف يستطيع عمل ذلك بهم .. ومع ذلك كله وبالرغم اسأل سؤالاً يخفيه الجميع متعمدين خائفين في جعبة تلك الاتهامات، أسألهم فأقول: أين هو؟ أين مكانه من كل ذلك ولماذا فاضت عنده لتلك الغريبة مشاعر أخرى غير التي يشعرها كل يوم في حضرة مملكته اليومية الرتيبة؟ ما دور شريكته في إشباعه من حنانها المفتعل وما دور أبنائه في اهتمامهم لأبٍ لا يعز ولا يتهاون عن خدمتهم في شيء، أين هم الباقون من مشاعره الغضة وحاجته لاهتمامٍ وحبٍ ودفءٍ ورغبة وعفوية وطفولة وشباب ورعونة وأحاسيس تاهت عبر الزمان الصعب والظروف المتعبة والأيام المغلّفة بأسى وأوجاع وهوان وتهجير وتكفير وتناهي في العطش لحرية سُلبت من أبناء تائهين .... أين أنا؟ يسال نفسَهُ مذنباً .. رنا الفار

.alrai-related-topic { width: 100%; } .alrai-related-topic .wrapper-row { gap: 27px; flex-wrap: nowrap } .alrai-related-topic .item-row { padding-right: 1px; width: 280px; } .alrai-related-topic .item-row .item-info { padding: 15px 15px 28px 16px; border: 1px solid rgba(211, 211, 211, 1); height: 118px; } .alrai-related-topic .item-row .item-info a { color: #000; color: color(display-p3 0 0 0); text-align: right; font-family: Almarai; font-size: 15px; font-style: normal; font-weight: 800; line-height: 25px; text-decoration: none; -webkit-line-clamp: 3; -webkit-box-orient: vertical; display: -webkit-box; overflow: hidden; } @media screen and (max-width:768px) { .alrai-related-topic .wrapper-row { flex-wrap: wrap } .container .row .col-md-9:has(.alrai-related-topic) { width: 100%; } .alrai-related-topic { margin-top: 10px; } .alrai-related-topic .item-row { width: 100%; } }
#Alrai_LB_01_HomePage_2 { width: 300px; height: 250px; background: color(display-p3 0.9333 0.9333 0.9333); margin:23px auto; } #widget_1895 #Alrai_MPU_01{ margin-top:42px;}
.alrai-culture-art-widget{border-right:1px solid #d9d9d9;padding-right:11px}.alrai-culture-art-widget .title-widget-1 a{color:color(display-p3 0 .6157 .8745);text-align:right;font-family:Almarai;font-size:24px;font-style:normal;font-weight:800;line-height:39px;text-decoration:none;padding-bottom:5px}.alrai-culture-art-widget .title-widget-1{margin-bottom:26px}.alrai-culture-art-widget .title-widget-1::after{content:"";position:absolute;left:0;right:0;bottom:0;background:linear-gradient(90deg,rgba(0,85,121,.05) 0,#009ddf 100%);z-index:1;height:3px;width:100%}.alrai-culture-art-widget .img-row{width:100%}.alrai-culture-art-widget .img-ratio{padding-bottom:58%}.alrai-culture-art-widget .item-info{padding:23px 0}.alrai-culture-art-widget .item-info a{color:#000;color:color(display-p3 0 0 0);text-align:right;text-decoration:none}.alrai-culture-art-widget .item-row:not(:first-child)>a{display:none}.alrai-culture-art-widget .item-row a{color:#000;color:color(display-p3 0 0 0);text-align:right;text-decoration:none;-webkit-line-clamp:3;-webkit-box-orient:vertical;display:-webkit-box;overflow:hidden}.alrai-culture-art-widget .item-row:not(:last-child){border-bottom:1px solid #d9d9d9}@media screen and (min-width:1200px){#widget_1703 .alrai-culture-art-widget{border-right:0px;padding-right:0}}
.alrai-epaper-widget{margin-top: 20px; max-width:250px}
Tweets by alrai
.alrai-facebook-embed{margin-top: 70px;}
#Alrai_LB_01_HomePage_2 { width: 300px; height: 250px; background: color(display-p3 0.9333 0.9333 0.9333); margin:23px auto; } #widget_1895 #Alrai_MPU_01{ margin-top:42px;}
#widget_2097 .alrai-section-last-widget {padding-top:35px;margin-top:0;} .alrai-section-last-widget .row-element .item-row .img-ratio{ display:flex; } /* Horizontal scroll container */ .alrai-section-last-widget .full-col { overflow-x: auto; overflow-y: hidden; -webkit-overflow-scrolling: touch; width: 100%; } /* Flex container - critical changes */ .alrai-section-last-widget .content-wrapper { display: flex; flex-direction: row; flex-wrap: nowrap; /* Prevent wrapping to new line */ align-items: stretch; width: max-content; /* Allow container to expand */ min-width: 100%; } /* Flex items */ .alrai-section-last-widget .item-row { flex: 0 0 auto; width: 200px; /* Fixed width or use min-width */ margin-right: 7px; display: flex; /* Maintain your flex structure */ flex-direction: column; } /* Text handling */ .alrai-section-last-widget .article-title { white-space: nowrap; /* Prevent text wrapping */ overflow: hidden; text-overflow: ellipsis; display: block; } /* Multi-line text truncation */ .alrai-section-last-widget .item-row .item-info a { display: -webkit-box; -webkit-line-clamp: 3; -webkit-box-orient: vertical; overflow: hidden; white-space: normal; /* Allows line breaks for truncation */ } /* Hide scrollbar */ .alrai-section-last-widget .full-col::-webkit-scrollbar { display: none; } @media screen and (min-width:1200px){ .alrai-section-last-widget::after { transform: translateX(0); } } @media screen and (max-width: 768px) { .alrai-section-last-widget .row-element .content-wrapper { flex-direction: row !important; } .alrai-section-last-widget::after{ transform: translateX(100%); right:0; left:0; } }
.death-statistics-marquee .article-title a,.death-statistics-marquee .title-widget-2 a{text-align:right;font-family:Almarai;font-style:normal;font-weight:700;line-height:25px;text-decoration:none}.death-statistics-marquee .breaking-news-wrapper{width:100%;display:flex}.death-statistics-marquee .breaking-news{background-color:#7c0000;padding:22px 17px 24px 18px;color:#fff;text-align:right;font-family:Almarai;font-size:22px;font-weight:700;line-height:25px}.death-statistics-marquee .breaking-news-content{background-color:#b90000;padding:22px 18px 24px 21px;color:#fff;text-align:right;font-family:Almarai;font-size:22px;font-weight:700;line-height:25px;width:100%;position:relative}.full-container .marquee-container-widget:not(.relative-widget) .wrapper-row{position:fixed;width:100%;right:0;bottom:0;z-index:100000}.death-statistics-marquee .marquee-container-widget .title-widget-2{width:75px;background-color:#757575;color:#fff;height:60px;display:flex;align-items:center;justify-content:center}.death-statistics-marquee .title-widget-2 a{color:#fff;color:color(display-p3 1 1 1);font-size:15px;padding:16px 18px 16px 15px;display:block}.death-statistics-marquee .content-row:not(.content-row-full){width:calc(100% - 100px);background-color:#000}.death-statistics-marquee .content-row marquee{direction:ltr}.death-statistics-marquee .content-row .img-item{display:inline-flex;height:60px;align-items:center;vertical-align:top}.death-statistics-marquee .content-row .article-title{height:60px;display:inline-flex;align-items:center;color:#fff;padding:0 15px;direction:rtl}.death-statistics-marquee .article-title a{color:#fff;color:color(display-p3 1 1 1);font-size:17px}.death-statistics-marquee .title-widget-2{width:100px}#widget_1932{position:static;bottom:0;width:100%;z-index:1}