إربد - أنس جويعد
شهد "اليوم الوطني للتشغيل 2025" الذي نظمته وزارة العمل في نادي الضباط بمدينة إربد إقبالا لافتا من قبل أعداد كبيرة من الباحثين عن فرص عمل حيث توجهوا لتقديم طلباتهم والالتحاق بفرص عمل مباشرة عرضتها مؤسسات وشركات القطاع الخاص المشاركة في الفعالية.
وقال مدير مديرية عمل إربد سالم بني سلامة إن الفعالية شهدت مشاركة واسعة من قبل 70 مؤسسة وشركة من القطاع الخاص وفرت نحو 1650 فرصة عمل في مختلف التخصصات والقطاعات ضمن إطار التشبيك الذي تم مع القطاع الخاص وبالشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني استنادا لرؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقتها الحكومة بتوجيهات ملكية سامية.
وبين بني سلامة أن فرص العمل المتاحة توزعت على ستة قطاعات رئيسية شملت القطاع الصحي، التعليم، الصناعي، المطاعم، الحلويات، وقطاع الخدمات، حيث تنوعت الفرص الوظيفية بين أطباء، صيادلة، فنيين، ممرضين، مهندسين، محاسبين، وادريين وصناعيين وعمال في عدد من المهن المختلفة.
وأشار إلى أن عدد الباحثين الذين راجعوا اليوم الوطني الوظيفي تجاوز 1500 باحث وباحثة عن فرصة عمل منوها الى ان الأمر اللافت هو قدوم حافلات كبيرة من محافظات والوية مجاورة وعلى متنها اعداد من الباحثين عن فرص عمل.
وأضاف أن عدداً من المؤسسات التمويلية شاركت في الفعالية أيضا وقدمت خدمات دعم متكاملة للراغبين ببدء مشاريعهم الخاصة من خلال دراسة جدوى مجانية و تدريب على المهارات وتمويل ميسر بهدف تمكين الشباب اقتصاديا ورفد سوق العمل بالكفاءات.
وأكد بني سلامة أن "اليوم الوطني للتشغيل" يمثل خطوة فعلية نحو تجسير الفجوة بين الباحثين عن العمل وأصحاب العمل ويسهم في تخفيض نسب البطالة وتحقيق التنمية المحلية.
شهد "اليوم الوطني للتشغيل 2025" الذي نظمته وزارة العمل في نادي الضباط بمدينة إربد إقبالا لافتا من قبل أعداد كبيرة من الباحثين عن فرص عمل حيث توجهوا لتقديم طلباتهم والالتحاق بفرص عمل مباشرة عرضتها مؤسسات وشركات القطاع الخاص المشاركة في الفعالية.
وقال مدير مديرية عمل إربد سالم بني سلامة إن الفعالية شهدت مشاركة واسعة من قبل 70 مؤسسة وشركة من القطاع الخاص وفرت نحو 1650 فرصة عمل في مختلف التخصصات والقطاعات ضمن إطار التشبيك الذي تم مع القطاع الخاص وبالشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني استنادا لرؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقتها الحكومة بتوجيهات ملكية سامية.
وبين بني سلامة أن فرص العمل المتاحة توزعت على ستة قطاعات رئيسية شملت القطاع الصحي، التعليم، الصناعي، المطاعم، الحلويات، وقطاع الخدمات، حيث تنوعت الفرص الوظيفية بين أطباء، صيادلة، فنيين، ممرضين، مهندسين، محاسبين، وادريين وصناعيين وعمال في عدد من المهن المختلفة.
وأشار إلى أن عدد الباحثين الذين راجعوا اليوم الوطني الوظيفي تجاوز 1500 باحث وباحثة عن فرصة عمل منوها الى ان الأمر اللافت هو قدوم حافلات كبيرة من محافظات والوية مجاورة وعلى متنها اعداد من الباحثين عن فرص عمل.
وأضاف أن عدداً من المؤسسات التمويلية شاركت في الفعالية أيضا وقدمت خدمات دعم متكاملة للراغبين ببدء مشاريعهم الخاصة من خلال دراسة جدوى مجانية و تدريب على المهارات وتمويل ميسر بهدف تمكين الشباب اقتصاديا ورفد سوق العمل بالكفاءات.
وأكد بني سلامة أن "اليوم الوطني للتشغيل" يمثل خطوة فعلية نحو تجسير الفجوة بين الباحثين عن العمل وأصحاب العمل ويسهم في تخفيض نسب البطالة وتحقيق التنمية المحلية.