محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي
محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق دراسات وتحقيقات أخبار مصورة صحة وجمال كاريكاتور إنفوجرافيك علوم وتكنولوجيا منوعات طفل وأسرة عين الرأي الرأي الثقافي

اختتام فعاليات الدورة ٢١ لمعرض عمان الدولي للكتاب

شاركت فيه ٤٠٠ دار نشر من الوطن العربي وخارجه

طباعة
انسخ الرابط
تم النسخ
عمان - شروق العصفور

اختتمت مساء السبت فعاليات الدورة ٢١ لمعرض عمان الدولي للكتاب التي نظمها اتحاد الناشرين الأردنيين بالتعاون مع وزارة الثقافة وأمانة عمان الكبرى، بمشاركة حوالي ٤٠٠ دار نشر من الوطن العربي وخارجه.

وحافظ المعرض على شعاره الدائم «القدس عاصمة فلسطين» إلى جانب شعار «في القراءة حياة».

واختارت إدارة المعرض الكاتب د.وليد سيف شخصية المعرض الثقافية، بينما اختيرت دولة الكويت الشقيقة الدولة ضيف الشرف. وخُصصت لهاتين المناسبتين مجموعة من الفعاليات ضمن البرنامج الثقافي بمشاركة أدباء ونقاد وفنانين وباحثين أردنيين وعرب.

واشتملت فعاليات البرنامج الثقافي للمعرض الذي أقيم بالمركز الأردني للمعارض الدولية بمكة مول، على فعاليات ثقافية وفكرية وفنية متنوعة للكبار، إضافة إلى الفعاليات الموجهة للأطفال واليافعين.

ومن أبرز فعاليات الأيام الثلاثة الأخيرة للمعرض الذي شهد إقبالا جماهيريا لافتا وحظي باهتمام إعلامي واسع محليا وعربيا:

«الأدب الموجه لليافعين»

شارك في جلسة حوارية خصصت للأدب الموجه لليافعين، الكاتبات: نردين أبو نبعة، وفداء الزمر، وعبير الطاهر، وهيا صالح، وأدارها الناشر م.خالد البلبيسي.

وتحدثت الطاهر عن تجربتها للكتابة لهذه المرحلة العمرية من خلال بحثها الدائم عن نماذج من الكتابات التي تفتقر لها الساحة الأدبية، مضيفة أننا بحاجة إلى قصص باللغة العربية تتحدث مع الأطفال بطريقة غير تقليدية.

وأشارت إلى اطلاعها على الكثير من النماذج بلغات أخرى، ما دفعها إلى تطوير أسلوبها الخاص بالكتابة الذي يقترب من الطفل، مبينة أن الكتابات الموجودة عربيا تطرح غالبا موضوعات لا تخص الطفل أو حياته.

كما عرضت الطاهر إلى تأثير الجوائز على الكاتب من حيث إلقاء الضوء على أعماله التي تصبح مطلوبة من بعض دور النشر أكثر من ذي قبل، والعلاقة التي تحكم عمل الكاتب والرسام في صياغة عمل أدبي موجه لليافعين.

أما أبو نبعة، فقالت إن الكتابة للطفل صعبة، بينما الكتابة لليافيعن أصعب لأن الكاتب مقيد بقيود كثيرة، ومطلوب منه أيضا عدم فرض صوت الواعظ بشكل مباشر من خلال الكتابة للأطفال، وتسريب القيمة أو المعلومة بطريقة انسيابية، وعدم وضع الحلول على لسان الطفل، وإنما ترك الأحداث لتفكيره.​

وأضافت أن على الكاتب أن يكون باحثا وقارئا في حقول كثيرة ويتسلح بمعلومات تحتاجها القصة التي يجب أن تخاطب الطفل كبشر، مشيرة إلى أن اليافع لديه الكثير من الاضطرابات التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار عند الكتابة، وعلى الكاتب أن يجمع ما بين الرسالة والفن والقيمة الأخلاقية مع قالب فني.

من جهتها، قالت الزمر إن كتب اليافعين تحتمل أي موضوع مع مراعاة الخصائص الإنمائية، وإن الكتابة لهذه الفئة ليست بالشيء السهل، وتحتاج للتعامل مع حالة الإرباك التي يمر بها اليافع، والتغييرات البيولوجية التي يمر بها.

وأشارت إلى تقنيات الكتابة من حيث استدراج القارئ من خلال العنوان، واختيار موضوعات معينة تراعي احتياجات اليافع الذي لديه طاقات كامنة ينبغي الالتفات إليها، مع الابتعاد عن الطرق النمطية في تقنيات الكتابة، واللجوء الى التكثيف، والابتعاد عن الإطالة في السرد.

أما هيا صالح، فقالت إنها تفضل الكتابة لليافعين بطريقة ضمير المتكلم، حيث الشخصية هي التي تتحدث عن نفسها، لأن هذه الأسلوب يقرب الكاتب من هذه الفئة، مضيفة أنها تتقمص شخصية الطفل عند الكتابة، لأنها تكتب بصوته، وتتواصل معه من خلال هذه الأسلوب طوال عملية الكتابة.

وعرضت صالح خلال الجلسة إلى نماذج عملية من كتاباتها التي تندرج تحت هذه الفئة، وأبرز الموضوعات التي طرحت وتفاعل مع اليافعون.

وكان البلبيسي قد استهل الجلسة بالقول إن أدب اليافعين أدب متخصص، وأن اليفاعة مرحلة ضبابية يبتعد عنها معظم الكتاب ويخشون التعامل معها، ورعم ذلك هناك من الكتاب من كتب لهذه المرحلة وحقق النجاح، ولاقت آصداراتهم استحسان القراء.

أمسية للشعر النبطي

أقيمت أمسية للشعر النبطي قدمها الشاعر عليان العدوان، وشارك فيها: هلال الشرفات، وتيسير الزلابية، وثابت الصخري، ومجد الخمايسة.

وقرأ الشعراء خلال الأمسية قصائد تباينت في موضوعاتها، بين القصائد الوطنية، والقصائد الغزلية، والقصائد التي تحتفي بالعادات والتقاليد في البادية وتعلي القيم فيها.

«المؤثرون على مواقع التواصل والمسؤولية الاجتماعية»

أقيمت ندوة بعنوان» المؤثرون على مواقع التواصل والمسؤولية الاجتماعية» أدارها الناشر أحمد اليازوري، وشارك فيها طارق الشدفان ومراد الشركسي.

وتحدث الشدفان عن الموضوعات التي يطرحها على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن أين يستقيها، وقال إن هناك الكثير من التجاوزات التي يقوم بها بعض المؤثرين على هذه المواقع، مشيرا إلى ضرورة أن يكون هناك جهة ما مسؤولة عن مراقبة صناع المحتوى، وما يظهر من قبلهم.

أما الشركسي، فتحدث عن استخدامه مواقع التواصل الاجتماعي، والاستفادة منها في الترويج لكتاباته التي صدرت في معظمها بشكل ورقي، مبينا أن المستخدم هو القادر على معرفة الجيد من غيره على هذه المواقع.

وجرى حوار بين الحضور والمشاركين في الندوة حول السبل الكفيلة بإنتاج محتوى مفيد على مواقع التواصل الاجتماعي يعالج القضايا المجتمعية.

«أثر الأدب الساخر في توعية المجتمع»

قال الكاتب يوسف غيشان، إن تأثير الكتابة الساخرة في المجتمع محدود، مضيفا أن السخرية لا تمتلك مفتاح الحل، لكنها تنبه الناس إلى الأخطاء التي يرتكبونها بحق أنفسهم وبحق الأجيال القادمة إذا ظلوا على الحياد.

وأضاف خلال مشاركته في ندوة بعنوان «أثر الأدب الساخر في توعية المجتمع» أدارها الناشر أحمد اليازوري، أن هدف الساخر هو تعرية القبح وليس امتداح الجمال، فالكاتب الساخر «يكتب ويده على الجرح وهو يجهش بالضحك» على حد تعبيره.

وتابع غيشان بقوله: «الناس يحتاجون إلى الكاتب الساخر للاحتماء تحت فضائه اللغوي، لكون دوره يشابه دور مانعة الصواعق التي تحميهم من الانفجار والانهيار والإحباط والجنون المطبق، ولأنه (يفش غلّهم) في المعتدين عن طريق السخرية منهم ومن إنجازاتهم الوهمية وانتصاراتهم المتخيلة وتحويلها إلى أضحوكة».

«الرواية وأثرها في المشهد الثقافي»

عقدت ضمن البرنامج الثقافي للمعرض ندوة بعنوان «الرواية وأثرها في المشهد الثقافي» شارك فيها الروائيون جلال برجس وسميحة خريس وأيمن العتوم وأدارها الروائي هاشم غرايبة.

وتحدث برجس في مداخلته عن جهة الكاتب كمنتج للنص، وجهة القارئ، وقال إن هناك نهما في قراءة الرواية العربية أثار حفيظة الكثير من النقاد، وأن هناك تراجعا في الأشكال الأدبية الأخرى، ولكن ليس هناك دراسات أو أرقام توضج سبب الإقبال على أي جنس أدبي أو سبب التراجع عنه.

وشكك برجس بالأرقام التي تقول إن نسبة القراءة متدنية، مبينا أن هناك تزايدا في أعداد القراء، فهناك أكثر من 100 ناد للقراءة في الأردن، وهناك الكثير من الندوات التي تعنى بالرواية التي تعد مستودعا لكل أشكال الفنون الأدبية التي تمد القارئ بذخيرة معرفية.

وأضاف برجس أن العلاقة بين القارئ والرواية علاقة إنتاج للنص وإعادة إنتاج له، وأن الروائي نتاج خبرة حياتية ونتاج اطلاعه على ما لدى غيره من مخزون سردي.

وبين أن الرواية أصبحت تقترب من هموم الناس، وتصور مستويات جديدة، وتطرح أسئلة، ولكنها في الوقت نفسه لا تقدم الحلول.

أما خريس، فقالت إن في كل داخل روائي هناك بذرة، وأنها تقرأ العالم من زاويتها، وتعبر عنه، وتنقله للآخرين، وتصنع لهذا الفكر مريدين.

وأضافت أن هناك أعمالا روائية حملت أمنيات واستشرافا للمستقبل، إلا أن الكتاب وحده لن يقوم بالتغيير المأمول، والشعوب تحتاج إلى سردية تمثلها، وقد تجد ذلك في الروايات التي تدافع عن قضاياها، كما أن تأثير الرواية على النخبة والمشهد الفكري ما زال متواضعا، وهناك عدم مواكبة من قبل النقد والمشهد النقدي.

وقالت خريس: «علينا مواصلة الكتابة لأننا وصلنا إلى نقطة اللاعودة، وهناك من يعلن استقالته من الأدب لأنه لم يحقق التأثير الذي يريده، كما أن هناك تأثيرا للقراء في مجتمعات محلية لم نتوقعها، وهناك سيدات يقرأن ويقبلن على شراء الأعمال الروائية».

وتحدثت خريس عن انحسار نسبي لدور المؤسسات الثقافية أو تلك التي تمثل الثقافة في رعاية المشهد الثقافي، وعن تأثيرات الرواية في الاستفادة من الناحية المعرفية من خلال إضافة معلومات طبية مثلا، أو معلومات تتعلق بإنتاج العلوم، مبينة أن الرواية أصبحت تغطي النقص الحاصل في ضعف المناهج الدراسية، والضعف الذي يظهر في الجانب الإعلامي، وأنها تتقدم شيئا فشيئا، وهذا لا بد أن تظهر نتائجه للقراء.

من جهته، تحدث العتوم عن اهتمامه بالتجربة الإبداعية لدى الكثير من الكتاب الأردنيين والعرب، مشيرا إلى أن لغته الشعرية تسيطر على كتابته للرواية، وأن السردية كذلك موجودة في القصيدة.

وأوضح أن الرواية فن حديث بالشكل الذي استقرت عليه، وأنها تؤطر وتفكك مجتمعات بحد ذاتها، وتستطيع أن تؤثر تأثيرا كبيرا على الصعيد السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وأن هناك روايات وضعت قواعد لا يمكن أن تنسى في التاريخ.

وكان غرايبة استهل الندوة بالقول إن الرواية ظاهرة عالمية انعكست عربيا، وأصبح الروائيون الشباب العرب يأخذون مكانتهم في الثقافة العربية بشكل واضح.

وأشار إلى أن هناك توجها من قبل الشباب لكتابة الرواية، وأن هناك تحولا من الشعر ومن القصة إلى الرواية من قبل «الكتاب الكهول».

وبين أن مواقع التواصل الاجتماعي فرضت نوعا آخر من الرواية، وهي الرواية الرقمية أو التفاعلية التي أحدثت شكلا آخر في الثقافة التفاعلية، إضافة إلى دخول العلوم الأخرى عالم الرواية.

«تجربة الكتابة.. الرواية الأخيرة نموذجاً»

شارك في ندوة «الكتابة وتجربة الكتابة.. الرواية الأخير نموذجاً» الكاتب إبراهيم نصر الله، والروائية الكويتية بثينة العيسى.

وتطرقت الندوة التي أدارتها د شهلا العجيلي إلى تجربة الكتابة الذاتية والخوض في منحنياتها في كتابة الرواية الأخيرة، باعتبار الكتابة حالة إبداعية وانطلاقا من أن كل تجربة تمتلك طبيعة خاصة ومناخا مختلفا كي تظهر بالحلّة التي يأملها الكاتب.

وقالت العيسى إنها في عملية الكتابة تعرف من أين تبدأ، لكنها لا تعرف أين تنتهي، وليس لديها صورة عن شكل النهاية، كما أن أجواء كتابة رواية «السندباد الأعمى» في ظل انتشار جائحة كورونا تشبه كثيرا أجواء التي مرت على الكويت قبل ثلاثين عاما من احتلال أو غزو العراق للكويت بحسب تعبير الكاتبة.

وأضافت أن الأدب يقرأ بجميع الحواس، وأن النصوص التي تحب أن تكتبها هي تلك التي تستفز الحواس، وتؤشر على الخريطة الاجتماعية السياسية التي قد تشهد انقسامات، وتحاول إيجاد طريق للتعايش، مؤكدة أن الأدب في النهاية عرض لظاهرة اجتماعية.

وقالت العيسى إنها من خلال هذه الرواية لم تكن تريد كتابة حكاية أو زاوية عن وضع المرأة العربية. وأضافت: «إذا كان الأدب الذي أكتبه يفتح ملفات أو يذهب إلى مناطق غير مريحة، فأنا أريد هذه الأشياء»، مشيرة إلى أن الرواية تتطرق إلى احتلال الكويت، ولكن ليس كحدث رئيس، وإنما كخلفية لقصة أخرى.

وأوضحت أنها أرادت الكتابة عن أشخاص عاديين، لأنها عاشت تلك الفترة «مع أناس عاديين في ظرف غير عادي»، وكانت «فترة مقاومة» أرادت الكتابة عنها من زاوية أخرى بسردية أخرى.

من جهته، قال نصرالله إن رواية «طفولتي حتى الآن» تتحدث عن الأحلام التي لم تتحقق بعد في الدراسة أو الوظيفة، وعن كيفية صناعتها من طفولة متعبة ومحاصرة معرضة للموت باستمرار قد تفقد الأمل مستقبلا، كما أنها تصف تحدي البشر في صياغة الأحلام المجهضة إلى أحلام اخرى.

وأضاف أنه يكتب رواية حياة بحذر، رواية قاومت العزلة والحلم بما هو قادم، وليس رواية بكاء ووقوف على الأطلال، مبينا أنه ممتن للأدب للقوة التي يمنحها له، وأن طموحه الخاص كان كتابة رواية حب فلسطينية عابرة للحروب والأزمنة يخرج منها اسم جديد ومختلف عن العلاقة بين الرجل والمرأة على المستوى الفلسطيني، وكانت هذه الرواية ما يتمناه بالفعل.

وكانت العجيلي قد استهلت الأمسية بالقول إنها أمسية استثنائية لأنها تتضمن مفاصل تاريخية من حياة كل من نصر الله والعيسى، وتفاصيل الحياة العربية من المحيط إلى الخليج من خلال الكتابة.

«بناء الأسرة في ظل التحديات المعاصرة»

قال أستاذ الشريعة د.محمود السرطاوي في ندوة عقدت بعنوان «بناء الأسرة في ظل التحديات المعاصرة»، إن نظام الأسرة في الإسلام يتعرض إلى هجمة تهدف إلى «خلخلة» هذه النظام الذي يعتبر الأسرة حصن المجتمع.

وأضاف أن هناك «زعزعة» للعلاقة بين الرجل والمرأة، وللعلاقة بين الآباء والأبناء، مع أن الرجل والمرأة معا يتحملان عملية بناء وإدارة الأسرة في التكاليف الشرعية مع خصوصية كل منهما داخل المنزل وخارجه.

وأضاف السرطاوي أن هناك تفسيرا لقواعد الإسلام بأسلوب تمييزي، وأن نظام الأسرة في الإسلام نظام متكامل يحمي المرأة من غير ثورة، وأن الإسلام أعطى المرأة حقوقها، وأعلى من شأنها، ورتب العلاقة بينها وبين الرجل لتقوم الأسرة على المودة والألفة بين الزوجين في ظل مجتمعات إسلامية مستقرة.

من جهته، عرض أستاذ الشريعة في الجامعة الأردنية د.عبد الله الصيفي لتأثير مواقع التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا الحديثة على افراد الأسرة، مضيفا أن هذه التقنية سهلت اللقاءات الافتراضية السلبية، وعوضا عن أن تكون هذه اللقاءات ساحات للنقاش أصبح هناك عزلة وغياب للحوار على مستوى الأسرة وداخل العائلة.

وذكر الصيفي أن هناك الكثير من الدراسات التي تبين الرسائل الخفية التي تبث عبر التطبيقات تحت جذور الوعي، وتكشف بالإدراك الخفي أن هناك صورا وعبارات تعطي إشارات معينة لمستخدميها، مشيرا إلى تأثير الألعاب الإلكترونية، والثقافة الغربية التي تحملها والرسائل المباشرة وغير المباشرة التي تحتويها من رموز ومصطلحات مستخدمة ومعظمها غير مناسبة للأطفال.

وكانت الباحثة رنا عادل التي أدارت الندوة قد استهلتها بالقول إن هناك متطلبات مجتمعية تفرض قضاء الوقت بعيدا عن المنزل، وهناك احتياجات للأبناء، مشيرة إلى تأثير وسائل الإعلام على الأبناء.

محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة فيديو كتاب مجتمع شباب وجامعات ثقافة وفنون ملاحق
جميع الحقوق محفوظة المؤسسة الصحفية الاردنية
Powered by NewsPress
PDF