يقع هذا الموقع الاثري في الجزء الشرقي من بلدة الموقر ، يتكون من بقايا اساسات ابنية ذات أرضيات مبلطة او مفروشة بالفسيفساء وبقربها بركة شبه مدمرة مع تواجد لآثار قنواتها المائية.
اهل الموقر قالوا ان جزءا من الارضيات الفسيفسائية قد تم طمرها من من قبل دائرة الاثار العامة حفاظا عليها ..
الواضح ان الجزء الاخر من القصة في ما هو مكشوف ومهمل من اثار القصر،لا يزال مكشوفا ويتعرض للخراب والتدمير المستمر (على الاقل بسبب الاحوال والظروف الجوية) وينتظر ان يندثر نهائيا في فترة ليست بالطويلة ...كما يذكر أهل البلدة ان أرض هذا الموقع المستملكة لخزينة الدولة قد تم تخصيصها للنفع العام ويطالبون بإعادة تخصيصها لدائرة الاثار العامة! ...»
من صفحة الباحث. عطية على الفيس بوك»
قصر الموقر.. اهمال لا يحتمل
12:00 1-3-2019
آخر تعديل :
الجمعة