لوس أنجليس - (د ب أ)- ضاقت أنجلينا جولي وبراد بيت ذرعا من الرد على تساؤلات حول ما يدور من شائعات حول علاقاتهما غير المؤكدة إلى حد أنهما أجبرا الصحفيين التوقيع على وثيقة قانونية صارمة تمنعهم من توجيه تساؤلات بشأن هذا الموضوع.
وذكر موقع (بيجسيكس دوت كوم) أن الاتفاقات تسمح «للسيد والسيدة سميث» بمقاضاة منتهكي التعاقد وتغريمهم تعويضا «لم يكشف عنه».
ونقل عن روبرت أوفر محامي جولي قوله إن «المحاور لن يوجه أي تساؤلات للسيدة جولي فيما يتعلق بعلاقاتها الشخصية وحال توجيه المحاور أي تساؤلات للسيدة جولي حول علاقاتها الشخصية سيكون لدى السيدة جولي الحق في إنهاء الحوار على الفور ومغادرة المكان».
ويقضي التعاقد الذي وقعت عليه جولي بأن المحاورين يجب أن يلتزموا بالتساؤلات حول الدعاية للفيلم وقال التقرير إن بيت أكثر مرونة في مطالبه حيث وافق على مناقشة أعماله الخيرية فيما يتعلق بإطلاق حملة لمكافحة الفقر بالاضافة إلى مشروعات مقبلة.